هل لك أن تتخيل العَمَل لدى شركة لها، 325 منتسباً، أوصافهم كالتالي:
* 29 اتهموا بسوءِ معاملة الموظفين.
* 74 سبق اعتقالهم بسبب الاحتيال.
* 19 قاموا بكتابة صكوك بدون رصيد.
* 117 ساهموا بطريقة مباشرة في الفساد المالي في الدولة ..!
* 32 تم اعتقالهم لأسباب تتعلق بالتحرش الجنسي.
*61 منهم شهاداتهم مزوة من الابتدائية الى الدكتوراه.
* 14 تم اعتقالهم في تهمِ متعلّقة بالمخدرات.
* 8 اعتقلوا لقيامهم بالسرقة.
* 21 حالياً متّهمون في دعاوى مختلفة.
هَلّ بالإمكان أَنْ تَحْزرَ أَيّ مؤسسة هذه؟
لا.. أنها ليست المافيا..... الأمر... أسوأ من ذلك....
إنهم أ عضاء (مجلس الدواب) العراقي.
نفس المجموعة التي تسن ما تشاء من القوانين في العراق الجديد الفيدرالي الديمقراطي..
ملاحظة:
السؤال مايزال قائماً: هل لك أن تتخيل العَمَل لدى شركة منتسبوها بهذه المواصفات؟
ملاحظة ثانية:
أصل الفكرة الواردة في اعلاه، والتي وصلتني من أحد الأصدقاء، تجدونها على الرابط التالي:
وهي تتعلق بأعضاء الكونغرس الأمريكي، وبما ان معظم أعضاء مجلس الدواب في الزريبة الخضراء، تنطبق عليهم الأوصاف الواردة في أعلاه، مثل أسيادهم في واشنطن، فقد تم تحوير الفكرة بما ينسجم مع (دواب) العراق.
هناك تعليق واحد:
مبروك لهذاا لطلي باني هيك اعضاء مجلس دواب
إرسال تعليق