موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الثلاثاء، 16 أغسطس 2011

يوم الغضب في واشنطن!



السابع عشر من سبتمبر المقبل، سيكون يوماً مشهوداً في واشنطن، فالدعوات ليوم الغضب تملأ الفضاء الألكتروني، بانتظار النزول الى الشوارع..

والدوافع بسيطة ومحددة وواضحة، لأن الشعب يريد إسقاط الفساد والمحسوبية وإسقاط وول ستريت، حيث يعبث حفنة من المتخمين بمصائر المليارات من البشر .. ووضع حد لتدهور الاقتصاد..
وكما ورد في الموقع الرسمي ليوم الغضب الأمريكي، يتحدث الغاضبون عن:
* المطالبة بانتخابات حرة ونزيهة.
* مشاكل وتجاوزات الحكومة التي تؤدي الى إهدار الثروات والقضاء على ارواح المواطنين الامريكيــين.
* هناك نفوذ خاص يفسد أحزابنا السياسية والانتخابات والمؤسسات الحكومية.





* وجود شخصيات خائنة للوطن تعمل لمصالحها الخاصة وهي شخصيات لا تملك الكفاءة، قامت هذه الشخصيات باغتصاب قوتنا العسكرية، نتج عنه تهديدات لحريتنا ولأمننا الوطني.
* صممت المؤسسات الحكومية لحماية مبادئ جمهوريتنا الديمقراطية وخدمة إرادة المواطنين، سابقا لم نكن بحاجة الى اي احد وكان عندنا ما يكفي وكانت الحكومة تعمل للمصلحة الذاتية والارادة الشعبية التي طلبها المواطنين عبر الانتخابات الحرة والنزيهة. وكانت لا تنبع من طغيان المصالح الخاصة، أو المحسوبية ، أو نظام أو الإيديولوجية التي تتعارض مع أهداف الحياة.
* اليوم التجمعات الشعبية والشركات، حتى تلك التي يملكها المساهمين الأجانب، تستخدم المال لتكون بمثابة أصوات الملايين، في حين يتم إسكات المواطنين والناخبين الشرعيــين.
* نحن نطالب بأن تتم استعادة نزاهة الانتخابات لدينا.
....               
الأمريكيون غاضبون، من ارتفاع التضخم الى تراجع النمو الى مشاكل الاقتصاد المزمنة، وارتفاع البطالة، وفساد الانتخابات..بما يجعل من الحلم الأمريكي مجرد سراب...

موقع يوم الغضب الامريكي :
تويتر:
فيس بوك :
 يوتيوب:
مع الشكر لمجموعتي الأمة العربية والعراق فوق خط أحمر، لتنبيهنا لهذا الموضوع..

ليست هناك تعليقات:

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..