موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

السبت، 20 أغسطس 2011

لقطة رائعة فعلاً!

لقطة رائعة فعلاً، اقتنصتها عين عراقية من مدينة الموصل الحدباء الشامخة...


تقول الرسالة/ اللقطة، كما وردتني من احد الأصدقاء الأكارم:


وردني خبر قبل يومين من مدينتي الحبيبة - الموصل - بأن طفلاً كان يعطي للناس المارة في الشارع وقت الفطور تمراً، وخصوصا اصحاب السيارات، وهم مقبلين بسرعة الى بيوتهم للمشاركة في مائدة الافطار ..
اقترب الولد من سيارة واقفة وكان يجلس بها رجل، فأعطاه تمرة ..
فأجاب الرجل انا اسف ايها الصبي، أنا مسيحي !!!
فرد الولد عليه قائلا: ومن قال لك إني مسلم !!!
...
(هذا هو شعب العراق العظيم.. بكل طوائفه وأديانه وأعراقه)
..
ملاحظة من الناشر: الصورة لشباب يقدمون التمور للصائمين في مدينة السليمانية العزيزة بشمال العراق..

هناك 6 تعليقات:

نوفل يقول...

الاخ ابو عبد الله المحترم
بعد التحية
ارجو اعطاء الموضوع اهمية اكبر لانه سيغير مفاهيم كثير من الناس، وخاصة ممن هم خارج العراق وهذا مهم جدا لمصلحة عراقنا الحبيب
وارجو من الاخوة القراء ايلاء الموضوع مايستحق من اهمية كبرى في التعليق والاضافة واغناءه بمزيد من المعلومات الممكنة.

تحياتي

غفران نجيب يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
‏{‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏ ‏
[‏سورة الأنفال‏:‏ آية 30‏]‏
هي حقائق البناء العراقي دون تزويق او تكذيب ، فلا يغرنكم اعلام خدمة المحتل الذين فاقوه بالكذب والخديعة والسفالة ظنا من ان ذلك سيوفر لهم رضى من غضب الله عليه دنيا وآخرة وارتضوا الطاغوت الها لهم يقدسوه ويقدموا له كل فروض الطاعة والخنوع على حساب كل شيء ، هو شعب العراق الواحد باذنه تعالى المنتصر دائما بفضل الله والفاضح لكل الزيف المراد به تغليب الشر على مر العصور ،ونصرنا قائم وآت باذن الله وبوعي شعبنا المجاهد الصابر

ابو مهند يقول...

والله لقد دمعت عيناي وانا أطالع هذه القصة العظيمة بسطورها القليلة وبلغتها السهلة العميقة لأني رايت من خلالها ما نطمح اليه وهو العراق الموحد القوي وهو يعود على حطام ما زرعه المحتل المجرم وخدمه الاذلاء المتسلطين على رقاب شعبنا الصابر...انها بشائر النصر ان شاء الله تعالى.

Anonymous يقول...

يقال لو خليت قلبت
فالعراقي هذه شيمته وطبعه المحبة لكل الناس .واقول عن تجربة شخصية هذا الموقف الذي حصل قبل فترة وعندما كان يستهدف المسيحيون من قبل بعض العصابات كان من الصعب على جارة صديقتي المسيحية الخروج من منزلها فكانت صديقتي المسلمة تجهز لهذه العائلة الطعام وتعطيه لهم من الحائط الذي يفصل بين منزليهما فالعراقيون عاشوا عربا واكرادا ومسيحين ومسلمين شيعة وسنة ومن مختلف القوميات والاديان في منطقةواحدة وبدون اي مشاكل او نزاعات بل بكل محبةوكانوا الجيران يتشاركون احزتنهم وافراحهم بغض النظر عن القومية او المذهب او حتى الدين
اللهم ارجع السلام والوئام والرخاء لبلدنا الغالي العراق وعاش كل ابناءه المجاهدون من مختلف الفئات ونصرهم ضد الاحتلال اللهم امين

sara يقول...

حياكم الله
حقاً إنها صورة رائعة مفعمة باسمى قيم الأخلاق والمواطنة..
نعم إنها حقاً صورة مشرقة.. لتنا نراها في كل مدينة ومحافظة عراقية..

تحيتي لكم..

** ملاحظة توقف الاشعارات البريدية لموقعنا.!؟
عسى المانع خيراً..

سارة الشيخلي

مصطفى كامل يقول...

الاخت سارة الشيخلي
ربما يكون سبب توقف الاشعارات وجود خلل في التسجيل
ارجو التكرم باعادة التسجيل في الصفحة المخصصة لذلك ويمكن الوصول اليها في اعلى الصفحة الرئيسة
ونعتذر على هذا الخلل، مع التقدير

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..