بعث لنا العميد المتقاعد، برهان إبراهيم كريم، رسالة تتضمن المقال التالي، الذي ننشره اعتزازاً بالجهد المبذول من قبل الكاتب الكريم في التعريف ببعض الشخصيات المؤثرة في حاضر الأمة العربية.
التحفة الأميركية غونداليزا رايس
العميد المتقاعد برهان إبراهيم كريم
نشأت غونداليزا رايس (و كونداليزا هو اصطلاح إيطالي موسيقي معناه الحلاوة) وترعرعت في بيرمينغهام التي سكانها في أغلبيتهم الساحقة من السود.
تجيد عزف البيانو ورقص الباليه والتزلج والفرنسية منذ صغرها.وبسبب ذكائها وتفوقها في مراحلها التعليمية, فازت وهي طالبة في سن المراهقة بمنح دراسية في الحقل الأكاديمي والحكومي.حيث قُبلت في الجامعة وهي في الخامسة عشرة من عمرها، وتخرجت وهي في التاسعة عشرة بنجاح. ونالت بكالوريوس في العلوم السياسية.وتتقن اللغات الانكليزية والروسية والفرنسية والألمانية والإسبانية. وهي من أصول أفريقية.وكان جد رايس عامل قطن, حرص على تعليم أفراد أسرته سعياً نحو مستقبل أفضل. وكان والدها أُسقفاً وواعظاً, وبروفيسور يعمل كمستشار بمدرسة ثانوية للزنوج.وعين وكيل جامعة دينفير. وكانت أمها أنجيلينا تعمل مُعلمة. و غونداليزا رايس وحيدة أبويها . ولذا حرصا على إعدادها وتشجيعها لتكون أشد همة من الرجال وتحظى بدور مميز في هذه الحياة.
وهذا بعض من سلوك رايس ,و ما قالته وقالوه عن رايس:
· في الرابعة من عمرها كانت ترتدي معطفها. وتخرج من باب البيت لتتمشى حتى نهاية الممر المؤدي إليه, لتعود أدراجها في الحال وتدخل البيت من جديد, لتتابع من جديد القراءة أو العزف على البيانو.
كونداليزا وامها في منزلهما ببيرمنغهام عام 1950 |
· وفي أوقات فراغها, كانت تنكب على البيانو للعزف عليه, بحيث أصبحت قادرة على قراءة النوتات الموسيقية قبل أن تتمكن من القراءة العادية في كتبها التعليمية المقررة.
· عانت هي وأسرتها من جور التفرقة العنصرية بين البيض والملونين. حتى أنها اصطدمت أكثر من مرة في التفريق بغرفة القياس في محلات الألبسة. وحتى في وسائط النقل.والتي كانت تشعرها بمدى جور التفرقة العنصرية. وكان والدها يفضل المشي للوصول إلى عمله و مبتغاه كي لا يشعر بهذه الإهانة والمهانة. والمضحك أنها بتصرفاتها وسلوكها أسفرت عن عنصرية وسادية ووحشية ,راحت تتعامل بهم مع باقي الشعوب حين شغلت منصب مستشار الرئيس للأمن القومي ووزير الخارجية الأمريكية.
· ويقال أنها كانت مغرمة بالشبان الرياضيين، خصوصاً الأنماط المتمردة منهم. ودأبت على مصاحبة لاعبي كرة قدم، أثناء دراستها في الكلية.وتحيط حياتها الخاصة حالياً بنطاق كبير من السرية والكتمان.
· ورثت عن والدها وجهة نظره, فيما يتعلق بوضع السلالات العرقية.أي عدم إنكار الفروق العرقية. على أن لا يسمح لهذه الفروق بأن تحدد الهوية الشخصية للفرد.وربما لهذا السبب كان والدها مناهضاً لمارتن لوثر كينج.ووجهة نظر والدها تعتبر:أن الجهد الفردي، وليس العمل الجماعي هو الطريق إلى تحقيق النفوذ والوصول إلى ما تريد. وهو يقول: عليك أن تبذل جهداً مضاعفاً للتميّز, وبذلك تحقق ما تريد. وربما كان هذا هو سر اعتماد رايس على قوة إرادتها الفردية.رغم أنها طبقت وجهة نظر والدها بشكل مقلوب. حين انضمت لصفوف الجمهوريين الذين ناصبوا الديمقراطيين والرئيس كينيدي العداء لإلغائهم التفرقة العنصرية بين البيض والسود عام 1962م. بل وصل الحد بها لأن تضع نفسها كرقيقة تحت تصرف الجمهوريين وبوش. ربما لاعتقادها بأن الفروق العرقية لا تؤهلها كأفريقية لأن تكون بمستوى البيض, وإنما عليها أن تلتزم بما يقره البيض من الجمهوريين. ولوحظ أن مواقفها ليست أكثر من ممالئة وتملق لبوش والمحافظين والجمهوريين. و تصف رايس نفسها.بقولها: إنها جمهورية حتى العظم، ومحافظة جداً في السياسة الخارجية.
· وصديق طفولتها هارولد جاكسون.يقول: عندما كنا نلهو ونلعب، كانت غونداليزا رايس دائماً مهذبة ومحتشمة، وتقضي معظم أوقاتها مع الراشدين.
· عينت مُدرسة بجامعة ستانفورد بدرجة بروفسور في العلوم السياسية, وكانت أصغر عضو في الهيئة التدريسية.وحصلت على أهم جائزتين تمنحهما جامعة ستانفورد,وهما جائزة وولتر جي جوريس للتعليم الممتاز عام 1984م.وجائزة دينز للتعليم العالي في الشؤون الإنسانية والعلمية عام 1993م.
· منحت عضوية شرف في مؤسسة هوفر القومية.وعضواً في مجلس إدارة مؤسسة شيفرون,و هويلت, وتشارلس شقاب, وفي مؤسسة ويليام آند فلورا وعضوية إدارة جامعة نورتي ديم, والمستشار العالمي لمجلس شركة مورجان إنترناشيونال الاستشارية, ومستشار في مؤسسة سان فرانسيسكو للسيمفونية. وهي أيضاً من مؤسسي مركز الجيل الجديد. وهو مركز يعنى بشؤون التعليم في عدد من الولايات الأمريكية. وهي نائبة لرئيس نادي الفتيات والشباب في ولاية بنسلفانيا. وشاركت في السابق بنشاطات مع عدد من المنظمات المتخصصة بشؤون السلام العالمي.ومن بينها مؤسسة كارنيجي, ومجلس دراسات الاتحاد السوفيتي وأوروبا الشرقية.وفي عام 1995 كرمتها شيفرون التي تختص بصناعة النفط ونقله. بإطلاق أسمها على أكبر ناقلة نفط في شركتها (كوندوليزا رايس). وحصلت على مكافأة مالية من الشركة على شكل أسهم فيها بقيمة 250 ألف دولار.
· في ولاية الرئيس كلينتون عينت في منصب رفيع في مؤسسة هوفر القومية.
· أكتشفها سكوكروفت مستشار الأمن القومي السابق.ووظفها في مجلس رئاسة شركة شيفرون.وقال عنها:كانت هذه الفتاة نحيلة الجسم.تقف وتطرح أسئلة ثاقبة على رؤسائها.لكن باحترام.
· عام 1986 استدعيت للعمل مع إدارة رونالد ريغان في التخطيط الاستراتيجي النووي في قيادة هيئة الأركان المشتركة, وفي مجلس العلاقات الخارجية.
· عينها الرئيس جورج بوش الأب مساعداً له في شؤون الأمن القومي, ومدير الشؤون السوفيتية والأوروبية الشرقية في مجلس الأمن القومي. قدمها الرئيس بوش الأب إلى الرئيس غورباتشوف في أحد أجماعتهما. مخاطباُ إياه: ها هي كوندوليزا التي أطلعتني على كل ما أعرفه عن الاتحاد السوفيتي.
· في شهر أبريل عام 1998م.طلب منها زميلها في ستانفورد، جورج شولتز, أن تحضر حلقة دراسية من أجل حاكم تكساس جورج دبليو بوش. وذهبت إلى أوستن لتدريب المرشح للرئاسة جورج بوش. وكانت فرصة ذهبية سنحت لها,وجاهدت كي لا تضيع منها.وعرضت كل خبراتها بالتملق والكذب. حتى وصل بها الأمر لتطلق عبارتها المشهورة بوش الابن إبان حملته الانتخابية عبارة: إنه مفكر هائل.
· كاتب سيرتها يصف علاقتها ببوش الابن قبل حملته الانتخابية, بأنها كانت تصل إلى درجة الغزل. ويسرد قصة تكشف عن دواخل نفسها حين أشارت رايس إلى الرئيس في مأدبة عشاء على أنه (زو (myhus» .وإنها انتبهت لنفسها ولم تكمل الكلمة.وأنها زلة لسان لفتت الأنظار على عاطفة فعلية.
· ويقول ماركوس مابري بعد دراسته لسيرة حياة رايس: إنها تعيد تصنيع أفكار الآخرين أكثر من كونها قادرة على التفكير الأصيل. بل ومن المشكوك فيه أن لديها حتى مجرد لمسات سياسية.ويشير إلى أن رايس شوهدت وهي تتجول في أسواق نيويورك لتشتري أحذية, في الوقت الذي كانت فيه جثث السود تطفو فوق الماء في نيو أورليانز بفعل إعصار كاتارينا.وحين سئلت عن ذلك آنئذ أجابت: لم أفكر بدور لي كشخصية معروفة من الأميركيين الأفارقة. لم يخطر لي قط التفكير على هذا النحو.
· تتبنى رايس وجهات نظر معتدلة فيما يتعلق بالأمور الداخلية. مثل الموقف من الإجهاض, وحقوق الشاذين جنسياً، ولكنها حازمة بشأن سياسة حيازة الأسلحة الفردية.
· ورايس ترى,أن لها ساقين جميلتين نتيجة تزلجها على الجليد. و أمتدحهما أكثر من مرة شارون.
· ورايس تتباهى بكسرها القاعدة, التي تقول أنه من الصعب للمرأة أن تكون قوية كالرجال وأنثى رقيقة بنفس الوقت. وأنها أقوى من الرجال وأكثر أنوثة من النساء.
· ويقال بأن رايس اتخذت من مرجريت تاتشر مثلها كي تجعل نفسها امرأة من حديد.
· و رايس أنها لا تعرف سوى القليل جداً عن العالم النامي ودول العالم الثالث,وما تعرفه لا يفي بأي غرض. ولذلك لا يظلمها أحد إذا قال أن عليها أن تتبع دورة محو أمية لمحو أميتها في هذا المجال.
· و رايس متهمة بأنها تحمل في طيات نفسها و تلالبيب عقلها و منهج تفكيرها كراهية شديدة لكوبا.
· والفيلم أمريكي الذي ألفه وأخرجه سيباستيان دوجارت عرض حياة رايس. وكيف تركت خطيبها الذي أحبته للعمل في البيت الأبيض خلال ولاية الرئيس كارتر.وكيف انقلبت على الديمقراطيين لتلتحق بالجمهوريين.و أنها لا تهتم بأي شيء إنساني, وهمها تتسلق درجات السلطة.ويقول عنها أحد المتحدثين في الفيلم: إنها من الذين يغيّرون جلدهم تقرباً من أصحاب السلطة لتحظى بجزء منها.
· وكشفت كونداليزا رايس لصحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، عن علاقتها الحميمة، التي جمعتها بأسرة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لسنوات طويلة.وقالت للصحيفة: أن عائلة بنيامين نتنياهو كانت تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية قبل هجرتها إلى إسرائيل.وكانوا يعيشون بجوارنا في أحد أحياء مدينة دنفر بولاية كولورادو. وأنهم كانوا جيراناً مقربين منا. وكان والدها القس جون ويسلى رايس يعمل مع بنزيون نتنياهو والد بنيامين نتنياهو في جامعة دنفر، التي كان يعمل فيها والد رئيس وزراء إسرائيل أستاذًا للدراسات العبرية.وأضافت رايس: أنها في هذه الفترة كانت في مرحلة المراهقة، بينما كان بنيامين نتنياهو يدرس في إحدى الجامعات الأمريكية، وكنا على علاقة معرفة، وكانت أسرتينا على علاقة حميمة ومقربة,وكنا نتبادل الزيارات، وبخاصة في عيد الفصح اليهودي.
· وصديقها الإسرائيلي في مقاعد الدراسة البروفسور شاي فيلدمان.قال لها ذات مرة في مقصف جامعة ستانفورد: أنها ستكون في أحد الأيام وزيرة الدفاع السوداء الأولى في تاريخ الولايات المتحدة.
· وأشار شموئيل روزنر، الكاتب الإسرائيلي في صحيفة هآرتس. إلى أن رايس روت له كيف تأثرت بكتاب هينس مورجنتاو( سياسات الأمم) أحد أعمدة التفكير الواقعي. الذي يؤمن بأن علاقات الدول يجب أن تقوم على أساس المصالح وليس على الأسس الأيديولوجية.
· وعام 2007م ترددت شائعات كثيرة. مفادها أن رايس شاذة جنسيا. وهذا ما برز في كتاب أعده المراسل السياسي لصحيفة واشنطن بوست جلين كيسلر بعنوان (امرأة السر كوندوليزا رايس). ووصف رايس بأنها أقوى امرأة في العالم بسبب المنصب الذي تشغله في الولايات المتحدة.و أكد أن تصريحاتها المتكررة حول تضحيتها بحياتها الشخصية من أجل حياتها العامة هي مجرد حملة تمويه لإخفاء طبيعتها الشاذة السحاقية, والتي لا تعلن عنها حتى اليوم . قائلا : رايس عزباء ولم تعاشر رجلا من قبل, وتبلغ 54 عامً, واشترت لصديقة لها شقة لتقيم معها علاقة جنسية. وأضاف أن شريكة حياتها غير المعلنة هي مصورة الأفلام الوثائقية "رندي بين " ، وهما تسكنان بيتا واحدا لا يعرف كثيرون عنه في كاليفورنيا، هذا بجانب وجود حساب بنكي مشترك للاثنتين.رايس رفضت حينها التعليق على ما ورد في الكتاب.لكن شريكتها رندي قالت:إن البيت مشترك لهما, لأنها واجهت صعوبات مالية بسبب علاجها،مما اضطرها لإعطاء نصف بيتها لرايس بدل النقود التي أخذتها منها.
· وأُجري تقييماً في عام 2006م, أُطلق عليه مسح اسكواير, حول أكثر النساء اللاتي يود الرجال الأميركيون اصطحابهن إلى حفلة عشاء.وأظهر التقييم تفوق كوندوليزا رايس على نساء مرموقات في المجتمع الأميركي, مثل الممثلة المعروفة جوليا روبرتس, ومقدمة البرامج الشهيرة أوبرا وينفري.
· واختيرت كونداليزا رايس كأقوى إمرأة في العالم من قبل مجلة فوربس عامي 2004 م و 2005م.
هذه المواصفات التي تتمتع بها السيدة غونداليزا رايس ستؤهلها كي تحتل مكانة مرموقة في الحياة الحزبية والسياسية.إذا ما طعمتها رايس بزيارات لإسرائيل ,مع إعرابها عن حبها و محبتها لإسرائيل, وأمن إسرائيل, وكرهها لكل من تتعارض مصالحه مع مصالح إسرائيل. و حينها سترمي المنظمات الصهيونية بكل ثقلها بالضغط على صناع القرار الأمريكي كي تحتل رايس منصب رفيع في بلاد العم سام. فإشباع طموح وشهوات السيدة رايس من قبل اللوبي الصهيوني لا يكلفه سوى القليل القليل ,وسينعكس إيجاباً على إسرائيل وحكام إسرائيل.
هناك تعليقان (2):
عم ر قوات خاصه عدنان
من تكون تلك الخرقاء مثلها مثل العجوز الشمطاء ولايهم من تكون الذي يهمني ياسيدي العميد برهان.... سلوكهم الشمبازي وممارساتهم اللعينه في العراق وما حملوه من توجيه للعملاء وما مارسه العملاء معهم كنت اتمنى ان اقرأ عن عملاءهم بالعراق اكثر مما اسمع عنهم اتمنى ان اسمع عن نسب العملاء بصغرهم وكبرهم اتمنى ان نفتح صفحات العملاء واحدآ بعد الاخر بسجل يحمل اسماءهم ويضاف له كل جديد .....فمهما تكن هذه الخرقاء فهي ليست بالعراقيه فلها الحق الذي تبرره باعمالها هي ورؤساءها ومرؤسيها ولكن ماهو الحق الذي يبرره الجبناء الصعاليك العملاء من بني قومنا للاسف الشديد ممن خانو قومهم فهي لم تخن قومها بل خدمته وقدمت جهدها من اجله عذرآ ياسيدي العميد فلنفتح صفحات الجبناء من بني قومنا للاسف ننسبهم لقومنا ولكنها الحقيقه فهناك .... هناك الكثير .... لنبحث عن امهاتهم وآباءهم واعمامهم واخوالهم وابناءهم وزوجاتهم وبني زوجاتهم كما بحثت سيادتكم عن هذه الخرقاء ففي ذاكرة بني قومي الشرفاء في اجهزة دوله العراق العظيم الدوله التي جرعت السم الزعاف من حاول النيل منها سواء ايران او الكويت او اميركا او اللقيطه فتلك الذاكره تحمل ما يجب ان يباح به والغالبيه تعلم ان هناك من العملاء الذين يحكمون في العراق من هو لقيط او سمسار او لوطي او مابون فهل تريد اسماء كامثله على من يتصف بالصفات المذكوره فلنذكر امثله سريعه اثنين منهم من مساعدي الجلب ي وهم (أ.ق ) و ( ح .ن )والثالث ممنوح رتبه فريق طيار ركن وهو(ك)والاخر لواء ركن وهو ( ع ) واخر لواءوهو ( ص ) وهكذا وليس الان مجال الخوض بهذا الاسم او ذاك ولكنها وردت امثله ليس الا هذه هي القياده العراقيه وى أسفاه على امه العرب وا أسفاه على العراق انا وانت وكل عسكري يعلم كيف كان يجري التحقق من السلوك الشخصي والانتماء العائلي حيث يبت في قبول ذلك المواطن لاجهزه الدوله ولكن ..... المضحك المبكي ان البعض من اخوتنا الكتاب النشامى يدعون من يحكم العراق بتسميات تقشعر لها الابدان عندما يوصفونهم بالساسه او السياسين او غيرها من التسميات التي من المعيب اطلاقها على من يرعون في المضبعه الخضراء حيث ينفشون ريشهم على ما يسمعون .... الا هذا هو من السخريه المعيبه وعذرآ ياسيدي ان كنت قد تجاوزت الموضوع الذي قصدته ولكنها المحنه التي نعيشها حيث اعتقد انني ذهبت بعيدآ عن ذلك تقبل تحياتي
الدكتور صفاء العبيدي
هذا هو الكلام الصحيح فمن العيب اقولها ان تطلق صفه السياسيين في المرتعى السوداء بالسياسيين او ساسه الله يرضى على كتابنا هل مثل هؤلاء ساسه او سياسيين انهم جرابيع والله عيب ياجماعه بدلو هذه المصطلحات
بمعنى ان اصحاب المبادئ ماذا نسميهم اذا الجرابيع تسمونهم ساسه واقترح بدايه على الاستاذ مصطفى ان يفقئ عيونهم بقلمه الثاقب وكذلك اوجه نداء من مدونتكم الى عراق فوق خط احمر الى صقر العراق جارح الاعداء ان يبدأو بذلك واثابكم الله في هذا الشهر الكريم
إرسال تعليق