لأن عصابات الأخوين طرزاني ملتزمة بالقانون، ولاتعمل الا مستظلّة بظله الوارف، ولأن كل شيء في بلاد، طرزان ستان، يجري الان بالقانون،
فقد تزايدت الدعوات إلى تنظيم عمل دور الدعارة بقانون.
لا أدري، اذا كنتم تتذكرون كنعان مكية، ذلك العميل البائس، عندما طالب جلساءه في مؤتمر لندن للفصائل والشخصيات العميلة في ديسمبر/ كانون أول 2002، بسن مواد دستورية تمنح (حقوقاً) للشواذ جنسياً، ربما باعتباره واحداً منهم، او زبوناً لديهم؟
كله بالقانون إذن...!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق