لا ادري إذا كان (الثوار الليبيون) وزعيمهم الذي يبدو أثر السجود واضحاً على جبهته، قد إطلعوا على هذه الصور المرعبة أم لا!
آمل ان يكونوا كذلك، وهنيئاً مريئاً عليهم إفطار الدم الليبي في زلتين، إنها رحمات الناتو تتنزل في شهر الرحمة...
أم انهم سيجادلون بالقول انهم من ضحايا كتائب القذافي..؟
ألا شاهت وجوه العملاء وتبت أيديهم..
هناك تعليق واحد:
الا لعنة الله على الظالمين..
الا لعنة الله على الظالمين.. الا لعنة الله على الظالمين..
اللهم لا تبقي في أمريكا حجراً..
لا حول ولا قوة الا بالله
وحسبي الله ونعم الوكيل
إرسال تعليق