هل تتذكرون أناشيد الصباح التي كانت حناجرنا الغضة تهتف بها كل صباح، في ساحات المدارس؟
هل تتذكرون ماكنا نردده بزهو الطفولة البريئة؟
اليوم تبدَّل الحال، بكل أسف، وصارت لأطفالنا اناشيد جديدة...!
اسمعوا نشيد الصباح في المدرسة الفارسية في كربلاء، مدارس عراق ايران، الذي كان قديما عراق العرب، استمعوا لأطفال العراق وهم يهتفون:
أحبك يا أرضنا الطاهرة يا إيران ...
هذا هو النشيد الصباحي للطلبة في المدرسة الفارسية في كربلاء ...
نعم صارت هذه الانشودة بديلاً عن نشيدي "بلاد العُرب أوطاني" و "لاحت رؤوس الحراب" اللتين كنا نقرأهما أيام زمان ..
للاستماع إلى النشيد، يرجى الضغط هنا.
هناك 4 تعليقات:
بصراحة أقولها ..أنا لا ألومهم فهذا هدفهم وتلك غايتهم ولكنني ألوم كل من يقول أنا عراقي ويرضى ويسكت عن كل مايرى ويسمع.. رحماك ربي بهذه الأمة.
سلام عليك على رافديك عراق ألقيم
فأنت مزار وحصن ودار لكل أبن عم
سلام عليك على رافديك عراق ألقيم
فأنت مزار وحصن ودار لكل أبن عم
هنا ألمجد أم وصلى وصام...
هذا هو النشيد الذي لن أنساه أبدا
عدنان العبيدي
قلبآ وقالبآ لما راح اليه الاخ الالوسي حيث قال
..أنا لا ألومهم فهذا هدفهم وتلك غايتهم ولكنني ألوم كل من يقول أنا عراقي ويرضى ويسكت عن كل مايرى ويسمع.. رحماك ربي بهذه الأمة.
نعم هكذا يضعون لبنات وجودهم في العراق
إرسال تعليق