كنا نقرأ ونحن صغار، على جدران مدارسنا شعاراً يقول: الرياضة فن وذوق وأخلاق، وآخر يقول: الرياضة حب وطاعة واحترام، لكن هذه الشعارات باتت في مهب الريح، فقد تغير الحال لتكون الرياضة، وتحديداً كرة القدم، وثيقة الصلة بذبح العراقيين وتعذيبهم.
للاطلاع على تفاصيل العلاقة بين الرياضة والقتل الطائفي والتعذيب الإجرامي، يرجى الضغط هنا.
هناك 5 تعليقات:
نبيل الراوي
الكلام صحيح ومثبت وموثق من قبل العقيد الركن زياد الشيخلي والذي كان امرا في هذا اللواء حيث ثبتت عمليات تعذيب وقتل عديدة وقد اقيمت دعوى رسميه ضد حكيم شاكر فر على اثرها الى خارج العراق وعاد بعد ان تلقى تطمينات ان الموضوع قد اغلق
هي كالعلاقة بين علي الأديب ووزارة التعليم العالي!!
أنا اعرف أن الفنان او اللاعب هو ابعد ما يكون عن ارتكاب جرائم قتل، لكن في عراق ابو اسراء اختلط كل شيء
سبق لي ان طلبت من الاخ محمد الدايني ان يقدم كل ما يعرف من وثائق ومعلومات عن هؤلاء المجرمين ويتحرك مع باقي السياسيين الوطنيين الى محكمة العدل الدولية لاجل اقامة دعوى على حكام العراق الحاليين المجرمين
لعنة الله عليه وعلى كل مجرم .... الان ادركت لماذا تقوم الفضائياتالعميلهبالتسبيح بأسم حكيم شاكر.... لعنة اللهعليه وعلى الهالكي وعلى كل صفوي
إرسال تعليق