بعض الناس يسعى لتخليد أعماله، منهم من يفعل ذلك ببناء جامع أو مدرسة أو مستشفى. ومنهم من يفعل ذلك بإيقاد نار فتنة طائفية تحرق الأخضر واليابس.
السيستاني فضَّل أن يكون من الذين يشعلون الفتنة ويحرقون بها الجميع.
بالأمس ظهر صوت السيستاني، طبعاً كلنا يعرف انه بلا صوت لأنه شيطان أخرس، لكن صوته المدعو عبد المهدي الكربلائي أعلن بالأمس (الجهاد) ضد الثائرين العراقيين. وهو الذي لم يذكر هذه الكلمة ولم تَدُرْ بباله منذ أن احتل الغزاة الأميركيون العراق. لا بل يعرف الجميع انه كان دائماً يؤدي دور المروِّج لهم الميسر لشؤونهم العامل بجدٍ وإخلاص على تثبيت أركان مشروعهم الإجرامي في العراق. ليس المحتل الأميركي فحسب بل طبعاً المحتل الفارسي المجرم أيضاً.
هذه الفتنة الطائفية التي أشعلها بإجرامه لا بغبائه ستحرقه أولاً هو وأتباعه ولن تنفع مع عصابات نوري فقاعة بعد هذا الانهيار الهائل.
وعلى الفور ظهر الطائفيون الإرهابيون على حقيقتهم فارتدوا ملابس القتال وبدأوا بحشد القطعان الطائفية مغيَّبة العقول ليسوقوهم إلى المحرقة. فهل من متعظ مما جرى، حينا لم يصمد عشرات الألوف من أفراد العصابات الإرهابية الطائفية أمام زحف الثوار؟!
كما قام تافه صفيق مثل كلب المالكي في الموصل عز الدين الدولة بفتح باب التطوع في وزارة الزراعة، كمثال على نفاق المنافقين الذين يدعون الانتساب لأهل السنة.
"وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنْصَرُونَ".
كما قام تافه صفيق مثل كلب المالكي في الموصل عز الدين الدولة بفتح باب التطوع في وزارة الزراعة، كمثال على نفاق المنافقين الذين يدعون الانتساب لأهل السنة.
"وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنْصَرُونَ".
هناك 14 تعليقًا:
الإسلام كان عنوان نهضة العرب عندما فهموه وطبقوه بالشكل الصحيح. فتح به العرب البلدان وقهروا به الأعداء. وعندما دخلت الأفاعي الأعجمية إلى حظيرة الإسلام، استطاعوا أن يحرفوه عن مقصده. وسخروا الإسلام لكراهية العرب، بل جعلوا كثيرا من العرب يستخدمون الإسلام نقيضا لمصالحهم القومية. وإلا فكيف يقبل عربي حر أن يقوده علج فارسي خبيث يجير الإسلام لصالح بلاد الفرس وينشر الفتنة بين العرب ويتواطأ مع المحتل الأجنبي؟
هذا البوق او الطبل الاجوف ستنزع حنجرته الى الابد ان شاء الله ليقتدي بسيده ومرجعه السيستاني الذي يفضل السكون والسكوت على الباطل ولا ينطق بالحق
اطردوه كما طرد الزنديق المنبوش خميني قبله وخلصوا العراق من شره هذا فعلا شيطان اخرس
عز الدين الدولة تافه وخائن لشعبه..فقد خان اﻻمانه من قبل بعد مذبحة الحوبجه وذهب ذليلا ليلتحق ب منصبه. فقد لبسه الخزي والعار من قبل.
هذا التافة اذا كان به خير ليتجرأ ويذهب لزيارة بلدتز
للأسف نينوى الحدباء انجبت هذا السافل
لانه يفتي على حسب المصلحه وبالمال
هو راس الخونه اللي باعوا العراق للامريكان والفرس
https://www.facebook.com/photo.php?v=400200246688677&set=vb.100000961149999&type=2&theater
فتوى السستاني بعدم مقاتلة المحتل
هذا ديدن الصفويين، بس العتب مو عل عمايم الجبيره المجوسيه مالتهم، العتب على الرعاع من الشعب الي متعلميهم مثل جهلتهم يطبلون للطائفين...
بس الله اكبر من كل صفوي مجوسي ومن كل عميل لايران.
عجيب
الله اكبر منه وان لم يكن الان فياتي يوم الحساب
الجميع خايفه على كراسيها وتملقهم طيله الفتره الماضيه مع الاسف هذا يحسب من الحدباء
عز الدين لگام وخائن
عز الدولارالدولة نفا الخبر الذي تم تنافله كما نقلت قناة التغيير وادعا انه خارج العراق ولا علم له بالامر
2. ماهذه الاشكال المقززة اذا هم رجال عليهم ان يتقدموا المغررين في ميادين المواجهة الذين سيعودون جثثا هامدة الى اهاليهم من اجل ان تزداد ثروة المالكي وغير المالكي في لندن وغير لندن ...الم يتعظ هؤلاء بما حصل لاقرانهم في الموصل عندما لاذ قادتهم المترفون بالفرار وتركوهم هائمين في الشوارع لايدرون اين يولوا الادبار !
لم يداخلني العجب حينما اعلن هز ماستر فويس كربلائي ولاادري من اين جاء هذا الكربلائي رغم اني اعرف ان بشير النجفي باكستاني قلبا وقالبا..هذا الذي يصدح في جمعه نماز على طريقة آل ساسان بعبارات لاتسمن ولاتغني من جوع وهمسات خجول يوجهها بكل استحياء لحكومة المالكي..اعلان الجهاد من قبل المرجعيه والذي قيل اليوم انها سحبت فتواها مسألة محيره وطعم مسموم ابتلعه الجهلة والبسطاء الذين اكتضت بهم ساحات التطوع لخوض حرب عبثيه لاتجر عليهم سوى الويلات .. شاهدتهم صغارا وكبارا كروشا عجز اصحابها عن حملها ووجوه صفراء قتلها الجوع والمرض.. مراهقين تركوا مدارسهم واي مدارس تلك ليخوضوا مغامرة غير محسوبة العواقب..
والاندفاع الذي لمسناه بادرة تبعث على التشاؤم فماهي خبرات هولاء القتاليه ؟ هل يكفي ان يمسك مراهق سلاحا وعتادا وهو غير مؤهل من ناحية التدريب والاعداد.. انهم ولاشك سيكونون وقودا لجحيم ابن طويريج ودمائهم في اعناق السيستاني ومرجعيته ..للأسف رجال المقاومه لايملكون ملايين الدولارات ليملئوا بها فم ذلك الفارسي لكي يلتزم الصمت كما فعل حينما استلم 200 مليون دولار ثمنا لبيع العراق .. فهو وامثاله يؤمنون بالمثل: اطعم الفم تستحي العين ..نسأل الله فرجا عاجلا يعيد لهذا الوطن الجريح سيادته وكرامته ..ونموت ميه نعيش ميه حتى تعيش المرجعيه..قاتلكم الله انا تؤفكون ياحثالات آل ساسان .
إرسال تعليق