وجهات نظر
صدق الله العظيم القائل فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يُغلَبون
هكذا أنفق المجرمون الإرهابيون عشرات المليارات من الدولارات على أسلحة وأعتدة وتجهيزات قتالية، عبر سنوات طويلة مضت لكنها باتت محض ركامٍ محترق، أو نهباً بيد ثوارٍ ميامين لا يملكون سوى سلاحٍ خفيفٍ أو متوسط.
هذا وعد الله، ومن أصدق من الله حديثا..
هناك تعليق واحد:
ياالله
ليس الموصل فقط بل امتدت الى الحويجة وكل محافظة صلاح الدين .... في الحويجة لغاية الآن ترك 100 همر ورائهم وعدد من الدبابات ... بعون الله مقبرة جديد للغزاة المجوس وأذنابهم.
إرسال تعليق