موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الاثنين، 30 يونيو 2014

جريمة جديدة بحق الطفولة في العراق!

وجهات نظر
في إطار حشده الطائفي الإجرامي يواصل الإرهابي نوري المالكي ارتكاب جرائمه ضد شعب العراق، وفي هذا المسعى الخائب يصر هذا المجرم المهووس بالأحقاد المريضة على ارتكاب جريمة بحق الطفولة في العراق.
وهنا واحد من الأدلة على جريمته هذه..

العصابات الطائفية الممثتلة لأمر المرجع الإرهابي علي السيستاني، والمسماة ميلشيا الحشد الشعبي تجنِّد الأطفال في عملياتها الإجرامية وتنشر صوراً لأطفال عراقيين يرتدون أحزمة ناسفة، والمعلومات تشير إلى أن هذا حصل في منطقة الكاظمية ببغداد.

A new crime against children in Iraq! 
Muster under the criminal sectarian terrorist Nouri al-Maliki continues tocommit crimes against the people of Iraq, and in this endeavordisillusioned insists this criminal obsessed Balahkad sick to commit a crime against childhood in Iraq. 
Here is one of the evidence on this crime .. 


عندي سؤال واحد فقط:
هل سنرى هذه الصور في برنامج صناعة الموت الذي تتقيأه قناة العربية على مشاهديها أم أن البرنامج موجَّه نحو فئة بعينها فقط؟





هناك 6 تعليقات:

Alshikhly Sara يقول...

قسما انهم يحرقون انفسهم حرقا.. ليخرج علي والحسين ويرون ماذا يهتك هولاء.. خلصوا الشباب والان الاطفال.. اللهم حرر العراق لانقاذ ما تبقى..

حسن الأسدي يقول...

مصانع الاحقاد والدماء والكراهية والثارات في حوزات كسرى في النجف تقوم بعمل جدي في تنشئة جيل حاقد على كل ثوابت الاسلام والانسانيه
هل ترى ابتسامتي هل ترى عود الشجرة الذي اتكأ عليه ...انا ارى الحرية واشم ريحها

Alshikhly Sara يقول...

ايها الشيعة انقذووووا اطفالكم .. أما كفاكم حرقتم شبابكم من اجل ابقاء الهالكي على الكرسي وتحولتم لحطب ايران.. اوقفوا قتل انفسكم .. كما يبدو انه عبث .. نتمنى ان يتحرر العراق لانقاذ ما يمكن انقاذه.. حسبي الله ونعم الوكيل.. ولا حول ولا قوة الا بالله..

Taif Al-marouf يقول...

مستحيل لو يعرف بيها المجتمع الدولي ميسكت هذا اجرام

وجهات نظر يقول...

ساهمي معنا وانشريها ليتعرف العالم على هذه الجريمة

Om Yassen Aldolamy يقول...

أطفالُ العراقِ اليوم ، بين قاتلٍ وقتيل ، لقد دخلَ الطفلُ العراقي معادلةَ الدماء ، وحساباتِ السياسيين ، فأصبحَ إمَّا قاتلاً تُجنِّدّه المرجعيةُ بفتوى الجهادِ الكفائي ، فيتحوَّلُ الطفلُ مشروعاً لتحقيقِ الحُلمِ الفارسي ، وترى أطفالنا استبدلوا لِعبهم بالسلاح ، وتركوا مقاعدَ الدراسةِ والتحقوا بصفوفِ المقاتلين ، لقد نجحَ تُجّارُ الدماء من رجالِ الدين والسياسيين ، من تجنيدِ أكبرِ عددٍ من الأطفال وشحنهم طائفياً ، وإغرائهم بالمال ، فتراهم يحملونَ السلاح ، وقد اختفتْ براءةُ الطفولةِ عن وجوههم وتحوَّلوا إلى جلاّدين ويدُهم ترتجفُ وهي تُطلقُ الرَّصاص ، ويجلعونهم دروعاً بشرية يُتركون في أماكن القتال ، ويهربُ الضّباطُ والكبار ويتركونهم حطباً لنارٍ تُشعلها المرجعية ، أو يكونُ الطفلُ العراقي مشروعاً للقتلِ والدماء ، يطاله القصفُ اليومي ، وتجدُ أطفالنا مُقطَّعي الأيدي ، والرؤوس ، واشلاؤهم متناثرةٌ في الطرقات ، أو تحت أنقاضِ بيوتهم ، نُخرجهم أجزاءً وتغُصُّ المقابرُ بجثثهم وتغُصُّ المستشفيات بأعدادِ الجرحى ، حتى أصبحَ الطفلُ العراقي ، يُقتلُ قبلَ أن يُولد ،،،،،

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..