وجهات نظر
هكذا استخلص العراقيون الأفذاذ حقوقهم من بين يدي السلطة الإرهابية العميلة.
في هذا الفيلم ترون السلاح الأميركي المُهان وهو بيد ثوار العراق..
ترونه وهو بأعداد هائلة لا تصدَّق..
ترونه وهو بأعداد هائلة لا تصدَّق..
لقد ظنوا انهم مانعتهم حصونهم من الله، فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وباتت تلك الأسلحة والتجهيزات التي صرفوا عليها مليارات الدولارات نهباً بيد أبطال العراق الذين لا ينامون على ضيم..
والله اكبر، وهو ناصركم على فلول الشر الخائبة..
الفيلم هنا:
هناك تعليق واحد:
تسفيطها وتكديسها بهذا الشكل غلط
إرسال تعليق