وجهات نظر
هذه ساعة فاصلة، خصوصاً بعد أن أعلن
الارهابي نوري المالكي حالة الانذار القصوى وطالب بفرض حالة الطوارئ في
العراق.
الان تتضح المواقف يا ساسة ويا فصائل ويا
إعلاميين ويا مثقفين.. وياعشائر وسط وجنوب العراق..
لا عذر لمعتذرٍ اليوم!
لا عذر لمعتذرٍ اليوم!
والذي يستمع إلى اللطميات الطائفية من على
قناة السلطة العميلة التلفزيونية، المسماة عراقية، يعرف جيداً ماذا يُراد
بالعراقيين حينما يقولون علناً انهم سيقتلونهم (!) على الهوية.
هذه ساعة يتحرر فيها العراق، كل العراق، فبعد أن أوقد نارها
المباركة أهل الأنبار الأشاوس وألهبها ثوار الفلوجة والكرمة الأبطال الميامين هاهي
الموصل تشتعل حمماً على هذه الجرذان المسعورة التي طالما غدرت بالعراقيين واعتاشت
على دمائهم وأموالهم، وانتهكت أعراضهم.
لا عذر اليوم لمعتذر، ساسة وفصائل مقاومة
وإعلاميين ومثقفين. وعشائر في وسط وجنوب العراق. هي فاصلة فعلاً أمام الجميع إما نستعيد العراق كله أو ما تيسر
منه، وإما أن نخسر العراق والأمة والمستقبل كله.
لا عذر اليوم لمعتذر، والله أكبر
هناك 6 تعليقات:
أما الشطر فلا و اما الكل فخذوه و على بركة الله
كل اطراف العملية السياسية يعرفون اكثر من غيرهم ان العراق لا زال تحت وصاية الاميركان وان لا شيء يحدث من دون علم الاميركان
يكفينـا فخـراً وعِـزة وشفـاء لصـدور كل العراقيين الشرفاء أن صـور عتاكَـة جيش القُريضـي وصنوفهم قد مرغت أُنوفهم في وحل الجبن والهزيمة وخلعهم لملابسهم العسكرية ما هو إلا خلع لما تبقى لديهم من شرف إن كـان لديهم ذرة شرف الذين كانوا أُسوداً في سيطراتهم على الناس الأبرياء واليوم أصبحوا كالجرذان يبحثون عن جحر لأختبائهم من غضب الناس ،
العين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص .
الخوف أن ملالي طهران ستحرك جيوشها بموافقة البيت الأسود بحجة حماية المنطقة الجرباء لإحتلال بغـدادنـا بصورة رسمية وبمباركة صهيوأمريكية وحينها سنقول لا سامح اللـه
على عـراقنـا السـلام .
اعتقد ان هذه احدى صفحات المجابهة مع المشروع الحكومي الفاشل لادارة العراق وسيليها صفحات اكثر حدة وجدية للتحرير الشامل
والنقطة الهامة الان هي الانهيار النفسي والمعنوي والهزيمة الصاعقة لقوات العميل المالكي واجهزته
والى اللقاء ان شاء الله في صلاح الدين وديالى وبغداد وكركوك والجنوب لحسم الموقف نهائيا لصالح الثوار والشعب العراقي الصابر والقابض على الجمر
يا عشائر وسط وحنوب العراق لاتخدعوا بكون المهاجمين هم إرهابيون إنهم حيش عقيدة و سلاح
يحب وطنه العراق, هرب أمامه حيش المالكي عديم العقيدة و عديم حب العراق.
إغتنموا هذه الفرصة و أطيحوا بدولة المنطقة الخضراء بل المنطقة البائسة منطقة الأذلاء العملاء الحبناء
لا تفرطوا بهذا اليوم, إن حسن الطالع ياتي مرة واحدة في العمر فهذا هو يومكم المجيد زلزلوا الأرض تحت
أقدام من سرق ثروات العراق ون سرق قوتكم فترككم جياع عرات.
زلزلوا الأرض تحت أقدام أميركا-إيران-إلصهاينة و كل من تصهين فسرق وقتل.
أقتلو كل أمريكي متصهين و كل إيراني متصهين
إن فعلتم ذلك فسيهرب كل الجبناء خلال ثلاثة شهور فتتحرروا و يتحرر عراقكم الحبيب بعون الله
الكل يناديكم
ياابطال العراق اصمدوا ونظفوا عراقكم من كل خائن ولايغركم من يقول داعش فهي ثورة ابناء العراق ضد الظلم والطغيان والإستعمار الصفوي والأمريكي اتحدوا ولا تفرقوا ان الله معكم
إرسال تعليق