وجهات نظر
ذات مرة كتبنا: لماذا يُصرُّ أحمد الكبيسي على استفزازنا؟ وقلنا يبدو ان الرجل، وقد بلغ من العمر مابلغ، حريصٌ، كل الحرص، على أن لايبقى له أثر طيب يُذكر.
واليوم نثبت للتاريخ موقفه الأخير الذي لا يُشرِّف أحداً..
وحتى يكشف الله السوء ويميز الخبيث من الطيب فقد قامت قناة (العراقية) الناطقة بلسان الإرهابي المجرم نوري المالكي وكذلك موقع (عراق القانون) الدعوجي وغيرها من المواقع الطائفية المسمومة بإعادة بث التصريحات والتطبيل لها واستخدامها في حربها الإعلامية المفتوحة ضد الثوار.
إذكروا ذلك له ولا تنسوه، فيوم تبيض وجوه وتسود وجوه قادمٌ لا ريب فيه..
هناك 37 تعليقًا:
للشيخ احمد الكبيسي مواقف عدة لا يمكن أن تنسى وكلها نذالة وخيانة وارتزاق الى حد السفاهة ونحن موثقون كل صغيرة وكبيرة ، والايام دول ...
مسجلة مواقفه .. هذا المنافق من عبيد مشايخ البترول خدم الصهيونية ..
نص تصريح الكبيسي قبل فترة وعبر قناة البغدادية وفي برنامج انور الحمداني قال نصا . ان داعش هي سعلوه يخوفون بها الناس مثلما كان اهلنا عندما كنا صغار يخوفونا بالسعلوة . وان الثوار هم اصحاب قضية لا علاقة لهم بداعش انما داعش هو حكومي. . شنو غير الموقف
حفظ الله اخي الغيور"مصطفى كامل" ...ز رعاكم الله فينا ذاكرة تؤرخ الحدث كي لاننسى الغادرين ... كي لاينجو ابو رغال العصر من رجمه كما رجمت العرب قبر ابي رغال .......//// تقبلوا مني التقدير
ان هذا الرويبضة سباق بالانبطاح وهو ليس اول موقف تآمري له ففي بداية الاحتلال وقف يخذل الناس فلا تنشغلوا بأمثاله
ان يكون للانسان موقف شيء مقبول وجميل ولكن ان يكون موقفه خيانة للامانة التي يحملها فهو عار عليه ويتحمل مسؤوليتها امام الله ورسوله والناس اجمعين
هؤلاء هم المثبطون
وسفه عليه.شجاه؟؟
عندما كنت مرافقا اعلاميا للشيخ أحمد الكبيسي بعد احتلال العراق بشهرين أو ثلاثة كنت أسمعه مرارا يكرر اسم عبد الناصر و عندما أسأله : هل ناديتني يا شيخ يقول لا و انما ألعن فرعون مصر جمال عبد الناصر, الحق أقول لكم لم أكن مرتاحا لتصريحاته و مواقفه كلها, فقط كنت أحترم اعتداله في مسألة نبذ الخلافات بين الطوائف و ما أزال
هذا الخرف الذي لايمكن ان يكون مستقيما وعلى سنوات مضت اسمع تصريحاته في مختلف المواقف واحيانا مايمكن اطلق جزافا فتاواه الدينيه لم اجد فيها مايوحي انه انسان سوي مطلقا يبحث عن الصدارة بتصريحات جدليه يريد من خلالها ان يكون قد استقطب اجهزة الاعلام فهذا الذي هاجم وتطاول على واحد من عمالقة الاسلام التاريخيين على شاشة دبي ليس عليه حرج فيما يقول لانه يعرف ان قرب اجله اقرب اليه من ان يبقى في صدارة الاحداث ولهذا لانستغرب منه ان يقول اي شيء
ارجوكم لنهدوء انفسنا البلد على شفى انهيار وانهار من دم. فدعونا نتوحد. تعلموا من الطرف الاخر عندما يعثر احدهم يقيلون عثرته ويبررون مختلف التبريرات ونحن نشهر ونشتم ببعضنا. لماذا لا نتروى قبل ان نهجم؟
هذا من وعاظ السلاطين
العراق لازال فيه كثير من الابطال وعلى استعداد ان يموتوا دون ان يقسم العراق الى محافظات طائفية ودون ان يكون فريسة تنهشها انياب الغرباء والوحوش الذين يخدمون اجندات خارجية عن العراق وشعب العراق وليس كل طلقة تثور ننسبها لداعش وآخرين. والقوات الامنية تستطيع ان تفرض احترامها غير القسري لمساندتها... وفق الله كل من يريد ان يحمي العراق.
شخص اصيب بالخرف لكبر سنه
اسفي على الشيخ احمد الكبيسي .انه يذكرني بالمواقف الغريبة للشيخ القرضاوي في موقفه من ثورة الشعب العربي في مصر.
مشترى بالمال مهزوزا من زمن طويل ... فما اشبه عالم باع دينه بالعبد العليل
ياعيب العيب ياشيخ أحمد بعت نخوتك بشهوتك.
ويبقى قلمكم الشريف منبرا للحق والقول الفصل ايها الصحفي الشريف
اخي مصطفى كامل،،
كم انخدعنا منذ زمن بهذا الرجل الذي ابدا بطرف اللسان حلاوة ولكن مواقفه اثبتت العكس
افعى والله بعبائة دجال
لك تحيات اختك،،
ونعم منك اختي الفاضلة Ishtar Babel
انعل الله ابو شواربهم هذا الاستسلامى الرخيص تبا لهم من pehghj
تحت كل شعرة في لحيته الكثة شيطان
ماذا يريد هذا الرجل ؟ هل يطمع في مال او جاه لكي يغالط ويداهن المجرمين الظلمه؟
اني اعجب من امره وهو بهذه السن ! لم لا ينظر الى العلماء الاجلاء امثال السعدي والرفاعي والضاري وغيرهم؟
**بسم الله الرحمن الرحيم**
الم يكفيه عارا حين قدم للعراق بعد الاحتلال على متن طائرة عسكرية امريكية ، والا يكفيه ذلا حين طرد من جامع الامام الاعظم في الاعظمية من قبل ابناءها وهو يدعو للترحيب بالاحتلال ، هو ليس بخرف ولكنه من الذين يعول عليهم المحتل في اللحظات التي يحتاجهم لها ، لعنة الله عليه وعلى كل انسان فقد الشرف رغم ادعائه ايمانا لم يكن له وجودا في سلوكه .
**بسم الله الرحمن الرحيم**
الم يكفيه عارا حين قدم للعراق بعد الاحتلال على متن طائرة عسكرية امريكية ، والا يكفيه ذلا حين طرد من جامع الامام الاعظم في الاعظمية من قبل ابناءها وهو يدعو للترحيب بالاحتلال ، هو ليس بخرف ولكنه من الذين يعول عليهم المحتل في اللحظات التي يحتاجهم لها ، لعنة الله عليه وعلى كل انسان فقد الشرف رغم ادعائه ايمانا لم يكن له وجودا في سلوكه .
اخي عادل النعيمي المحترم
لم يحدث ان طرد الكبيسي من جامع الامام الاعظم .. لا من ادارة الجامع ولا من اهالي الاعظمية .. بل خطب بأول جمعة بعد الاحتلال .. وبعد الخطبة والصلاة خرجت مظاهرة سلمية في شوارع الاعظمية ....
أتفق مع الأستاذ أحمد الأعظمي وأنا شاهد على ما حدث يومها.
مع تقديري
لا اعرف كيف هذا الانسان يفتى بهيك؟
هو صحيح عراقي ولكنه لا يجب وطنه
نامل من الشيخ احمد الكبيس ان يوضح وجهة نظره.
ليست المشكلة في معاداة داعش فهذه مسالة تتعلق بجوانب شرعية لكن المشكلة تكمن في موقفه من قضية وطن يذبح ومحافظات ثائرة ضد الظلم .وبلد يئن تحت حكم جائر وللشيخ مواقف مشهودة ضد جور الحكام.كما انه مطلوب منه موقف يوحد كلمة من يمثلهم وينتسب اليهم وهم الان بامس الحاجة لجهده لما يمثله من ثقل في الفقه والشريعة والوطنية
أخي العزيز الدكتور Hani Hadeethe لا أذكر، وانت تعرف انني اعرف الرجل، ان للكبيسي موقفا ضد حكام جائرين..
لكنني ادرك انه كان له موقف ضد الحكم الوطني في العراق، حينما خرج منه..
تحياتي لك وتقديري
بئس ارذل العمر
موقفه محسوم بالنسبة لنا منذ اول يوم احتلال.. لكن بالنسبة للواثقين منه سيكون من الصعب تقبل اي اتهام له!!
شيخنا العزيز عليك ان توصي الاجهزة الامنية رحمة بالناس الغلابة والوقوف بجانبهم لاضدهم وسيصطف جميع الناس بجانب الاجهزة الامنية تلقائيا.
عزيزي الاخ مصطفى تتذكر معي انه كان له موقف ضد سلطة الاحتلال حين كنا نلتقي معه.تحياتي
نعم صحيح يا دكتور Hani Hadeethe، كان ذلك في البداية، وهؤلاء محتلين غزاة وليسوا حكاماً جائرين..
وفي كل الأحوال ندعوه ليوضح موقفه كما تفضلت، فهذا هو المطلوب، وإن كان هو يحرص على استفزازنا جميعاً بمواقفه الصادمة هذه..
ولك تحياتي
منذ العام ١٩٩٤ عندما حضر مؤتمرا علميا في كلية القانون في الموصل وانا لا احب اسلوبه المستفز ....
عبالي هذا انسان محترم هم طلع محرف باحاديث الرسول سمعت عنه يقول يقول الرسول قال سوف يحرر القدس قائد كرديهو ليش جان اكو كرد في عهد الرسول
الله يهديه.
هذا الرجل ببساطة اعاذنا الله من شره وشر ما يسعى اليه, مواقفه جلها لا تسر وهو في هذا العمر ينافق الباطل ويتجاوز ويعتدي على الاموات والصحابة ارضاء لمن؟ بكل تاكيد ليس ارضاء لله لان الله لا يقبل الا حقا...
إرسال تعليق