شهدت العاصمة العراقية، يومي الأربعاء والخميس، 27 و 28 فبراير/ شباط 2013، حركة آليات عسكرية غير مسبوقة في داخلها منذ سنوات.
وطبقاً لما أكده سكان من بغداد، وتشهد به الصور التي ننشرها في أدناه فإن آليات عسكرية تنقل مدافع وأخرى تنقل رشاشات مقاومة للطائرات توجهت إلى منطقة الدورة وعلى الطريق السريع المحيط بها، المعروف باسم جسر صدام الكبير، كما توجهت آليات أخرى إلى جسر الجادرية.
نتساءل فقط عن الجهات التي ستوجه لها مدفعية نوري النتن ومن هي الجهات التي ستقائلها عصاباته بهذه الأسلحة الثقيلة؟
ونعتذر عن رداءة الصور التي التقطها مواطن عراقي من سيارة متحركة.
هناك 7 تعليقات:
اخي مصطفى ثق بالله مهما استعرضوا قوتهم فهم جبناء وليس هذا الوصف فقط لانهم عبارة عن ميلشيات ليس لهم عقيدة القتال ولا مبادى عندهم فهم بعد اول قذيفه يطلقها الثوار ستراهم يتركون الياتهم ويهربون وان اطلقوا اطلاقه فهي تغطية للهروب ليس الا وسترى
صدقت بالتسمية
هل هو فيه من نور؟
هو الثور النتن
الغريب في عصابة محتال العصر ان الجيش على الحدود تسليحه البنادق ، والجيش بالمدن تسليحه المدافع والمدرعات !!!.
لا تستهينوا بعدوكم فالسلاح في يد الجبان يجرح
لكنهم في المرحلة الاولى سيكونوا شديدين وعندما تنهار صفوفهم باذن الله سيكونون مثل دجاج المزارع
انهم داخليا مرعوبون ولكنهم في ظاهرهم سيمارسون كل انواع الاجرام للدفاع عن سرقاتهم ومصالحهم لانهم كما الصهاينه دولة لا تتحمل الا هزيمة واحدة وستنتهي الى الابد وهم يحاولون التشبث بما حققوه من عماله بمحاولات اظهار القوة في المدن وخاصة بغداد والجنوب
ولا يغرنكم فحزب البطاط اكثر اجراما من سابقيه فهو متمرس في القتل الجماعي والطائفي وهو عقائدي ويبدو ان الهالكي قد اوكل له عمليات القتل في المرحلة القادمة بدل جيش المهدي المجرم
هكذا ارى الامور
ولكم تحياتي
لقد ان الاوان لاستعمال القوه المسلحه ضد حكم هذا الظالم النتن.
لأن كل الموازين مقلوبة في العراق، فالسلاح لقتل الشعب لا لحماية الحدود والشعب
الشعب اقوى من الياته ومدافعه , والشعب السوري خير دليل على ذلك فهو يقاوم الطائرات والصوايخ البالستية
إرسال تعليق