الكمأ، ويسمى في أقطار الخليج العربي بالفقع، ثمرة طيبة، من فصيلة الفطريات، تنبت بشكل عجيب، في الصحاري، ويكثر جنيها في هذه الأيام.
ويبدو ان ان البعض حاول جمعها، خائباً، في صحراء الأنبار فلقي مالايرضيه!
تعالوا نقرأ القصة، هنا.
أفاد مصدر في شرطة الانبار، الاثنين، بأن 33 جندياً سورياً وسبعة جنود عراقيين قتلوا بكمين نفذه مسلحون قرب الحدود العراقية السورية غرب المحافظة، مؤكداً أن الجنود السوريين هربوا إلى العراق قبل يومين من منفذ اليعربية وأراد الجيش العراقي إيصالهم إلى سوريا عبر منفذ القائم.
وقال المصدر إن "رتلاً للجيش العراقي يضم 65 جندياً سورياً هربوا قبل يومين من منفذ اليعربية تعرض، عصر اليوم، إلى كمين نفذه مسلحون يعتقد أنهم من تنظيم القاعدة في منطقة مناجم الفوسفات قرب الحدود العراقية السورية غرب الأنبار، مما أسفر عن مقتل 33 جندياً سورياً وسبعة جنود عراقيين فضلاً عن إصابة 11 آخرين بجروح"، مبيناً أن "الرتل كان يروم إيصال الجنود السوريين إلى سوريا عبر منفذ القائم".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "قوات عراقية طوقت مكان الحادث ونقلت المصابين إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج وجثث القتلى إلى دائرة الطب العدلي"، مشيراً إلى أن "مروحيات قتالية حلقت المنطقة بحثاً عن المسلحين".
وقال المصدر إن "رتلاً للجيش العراقي يضم 65 جندياً سورياً هربوا قبل يومين من منفذ اليعربية تعرض، عصر اليوم، إلى كمين نفذه مسلحون يعتقد أنهم من تنظيم القاعدة في منطقة مناجم الفوسفات قرب الحدود العراقية السورية غرب الأنبار، مما أسفر عن مقتل 33 جندياً سورياً وسبعة جنود عراقيين فضلاً عن إصابة 11 آخرين بجروح"، مبيناً أن "الرتل كان يروم إيصال الجنود السوريين إلى سوريا عبر منفذ القائم".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "قوات عراقية طوقت مكان الحادث ونقلت المصابين إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج وجثث القتلى إلى دائرة الطب العدلي"، مشيراً إلى أن "مروحيات قتالية حلقت المنطقة بحثاً عن المسلحين".
ملاحظة:
المصدر هنا.
..
السؤال:
ألا يثبت هذا الخبر، الذي لم ينقله الارهابيون ولا الصداميون ولا البعثيون او التكفيريون، ان نظام المالكي ضالع تماما في مايجري ضد شعب سوريا العربي؟
أم ان للعملاء رأي آخر، فربما كان هؤلاء القتلى يبحثون عن الكمأ في صحراء الأنبار؟
أما قصة القاعدة، فهي لازمة ضرورية لتخريج عمليات إجرامية قادمة بحق أبناء المنطقة الأصلاء، وتعزيز للدعاية الأسدية الايرانية المعززة غربياً، بوجودهم في المنطقة.
هناك تعليقان (2):
سعد
لم نسمع بحجم هذا الكذب من كل دول العالم سواء كانو اصدقاء ام اعداء بمعنى ان دوله او ما يسمى بالدوله تتبنى الكذب منهجآ وبرنامجآ لها هذا مالم يحصل ان لمسناه بكل حياتنا باستثناء مانراه ونسمعه ونلمسه من هؤلاء الذين يحكمون بحكم قرقوش تبآ لهم وتبآ لكل عميل الا لعنه الله عليهم منذ ان وصلو مع غبار دبابات اسيادهم وقبل ذلك .... يا ويلتاه على ماسيرونه ليتعودو ان يصرخو من الان صراخ ياويلتاه .. عجبآ امرهم هل يعتقدون انهم سيبقون اكثر مما مر ؟؟؟؟ فرجال العراق الاحرار يعرفهم القاصي والداني
مهما قيل وسطر من أنهم جنود سوريين، هل فعلا انهم جنود؟ هل هم فعلا سوريون؟
الله اعلم فأن الخبر وتفاصيله تثير الريبة والحيرة، وعلى الأكثر انهم مجموعات ما سبق وذكر من دخول 50 الف من الحرس الثوري الإيراني للعراق، والله أعلم ممكن أنهم مجموعات منهم هي تتحرك هناك لدعم النظام السوري المتهاوي.
سلامي
إرسال تعليق