موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

السبت، 11 أغسطس 2012

عندما يقتل (البعث) علماء العراق!

يجمع الشيوعي الشعوبي الطائفي عبدالخالق حسين بين الغباء والحقد الأعمى على كل ماهو عراقي وطني، فهو من بقايا الحزب الشيوعي المجرم الذي قتل الاف العراقيين في أعقاب تحالفه مع الشعوبي عبدالكريم قاسم، في ستينات القرن الماضي، مع الاعتذار للشيوعيين الشرفاء، وهو طائفي حاقد لايخفي ولاءه لحزب الدعوة المجرم العميل، وسبحان الذي يجمع الشيوعي على الدعوجي في هذه الأيام، وهو شعوبي حاقد على كل ماهو عربي ومسلم وفوق ذلك هو غبي بامتياز فريد، كما ستقرأون في السطور التالية!

وبينما سقط نحو 200 ألف بعثي ضحايا لإرهاب دولة الاحتلال الأميركي وجارة السوء الشرقية، إيران، واغتيالات الموساد الصهيوني وغيرها من أجهزة المخابرات المجرمة، انبرى قلم عبدالخالق حسين، للدفاع عن الصهاينة واتهام البعثيين باغتيال الاف العلماء العراقيين في كل المجالات.
فقد تداولت رسائل البريد الإلكتروني مؤخراً، مادة صحفية كان موقع دورية العراق، وهو من أول المواقع الإلكترونية الوطنية العراقية، إن لم يكن أولها على الإطلاق، نشرها قبل عدة أعوام، عن مقتل مئات العلماء العراقيين على يد الموساد الصهيوني واجهزة المخابرات الأميركية وغيرها بعد احتلال العراق.
ولأن الحقيقة واضحة وعليها من الدلائل الكثير، فقد انتشر الموضوع، مجدداً، بسرعة كبيرة، وشخصياً تلقيته عبر عشرات الرسائل من أصدقاء حول العالم، كما أعادت نشره مواقع وطنية عراقية وعربية عديدة، ومنها هنا.
لكن عبدالخالق حسين، بحقده وطائفيته وشعوبيته وروحه الإجرامية، آلى على نفسه الا ان ينبري للدفاع عن أسياده الصهاينة، مبرئاً إياهم من وزر الدماء العراقية المسفوكة ظلماً وعدواناً، مُلقياً التهمة على البعث والبعثيين، في تحليل غبي وبعبارات سمجة ولغة ركيكة تفضح حقد وغباء وطائفية وعمالة كاتبها، في آن معاً.
لعل كثيرون يرون ضرورة إهمال مثل هذه الأصوات الناعبة، ولكنني أرى ان الرد عليها، ضرورة وطنية لأن كثيراً من الجهال ينخدعون بهذه العبارات المشوَّهة العقيمة التي يفرزها هذا الحاقد، بما يجعل من تلكم القذارات حقائق مقدسة لدى أولئك الجهلة.
لماذا أيها القلم الكريه يقتل البعث علماء العراق الذين ساهم في صناعتهم على مدى 35 عاماً؟
ولماذا لم تشهد سنوات حكم البعث الخمسة والثلاثين، كما تسميها أنت وأسميها النظام الوطني الشرعي، اغتيال عالم واحد، بل شهدت رعاية واحتضان الكفاءات العراقية ودعمها، رغم صعوبة الظروف الاقتصادية والسياسية أحياناً؟
ثم لماذا يقتل البعث علماء العراق وكفاءاته، وهم قاعدة إعادة بناء العراق المحرر قريباً، بإذن الله؟
وإذا كان البعث هو الذي يقتل هؤلاء، كما تزعم، فمن الذي يقتل البعثيين، وهم بعشرات الألوف؟
ثم انني أريد أن أسألك أيها الحاقد، من هم الآلاف من العلماء العراقيين الذين قتلهم البعثيون؟ وأين؟ ومتى؟ وكيف؟ لنعلن تضامننا معهم ولنرفع صوت الاحتجاج عاليا ضد من قتلهم!
ولأسألك أيضا أين هو حسُّك المرهف أزاء ما فعله المحتلون وزمر المليشيات الطائفية والارهابيون المجرمون طيلة السنوات التسع الماضيات؟ هل ان المعلومات الموثوقة التي تبحث عنها، كاذباً، لم تتوفر لك لتحرك قلمك (الموجوع) لتكتب عن جرائم تجري في الهواء الطلق أو في حرمات البيوت العراقية الآمنة بعد أن يداهمها الميليشياويون المجرمون؟ وهو إجرام مكشوف لا يحتاج الى برهان، إذ هو معلن بالصورة والصوت عبر جميع  وسائل الاعلام المقروءة والمسموعة والمرئية, أم أن الكلام في هذا الشأن محرم على أمثالك؟
وماهي مصلحتك أيها المنحرف، في الدفاع عن الموساد الصهيوني؟ أهي عمالتك له؟ أم ان ذلك منسجم مع ولائك لحزب الدعوة الإرهابي المجرم، كما توضح مقالتك المشؤومة؟ أم هي شعوبيتك المريضة وشيوعيتك الأممية؟
سيأتي اليوم الذي تخرس فيه هذه الألسنة عندما تبزغ شمس الحقيقة لتفضح خياناتهم وعمالتهم المتعددة لكل من يدفع، سيأتي ذلك اليوم ياعبدالخالق حسين، وحينها لن ينفعك ارتماؤك في حضن الموساد وحزب الدعوة الارهابي المجرم، وهذه ليست اتهامات جاهزة، كما ذكرت في مقدمة مقالك الخائب، وانما هي حقائق، لاتخجل أنت من التصريح بها.

ملاحظة:
من المؤسف أن موقع دورية العراق الوطني الرائد، أغلق لأسباب تقنية، حيث توقفت السيدة بثينة الناصري، عن إدارته منذ سنوات، وأرى من الضروري إعادته بهذه التسمية التي تحمل معاني عديدة، من جهة، ولكونه الموقع الوطني الأول من جهة أخرى.


هناك 20 تعليقًا:

حسين النعيمي يقول...

وهل يحجب الشمس بالغربال دعهم في ضلالهم ...إن بوادر الشمس الجديد في أفق الضلام الذي يعيشه العراق أصبح واضحاً لمن يرى والأعمى لا يعرف من الشمس غير حرارتها

بثينة الناصري يقول...

شكرا اخي مصطفى للاشارة الى موقع دورية العراق، الذي قام بدور مهم في وقت لم يكن فيه على الساحة سواه وموقع (البصرة). ثم توالت المواقع الوطنية الاخرى. ولكن اهمية دورية العراق كان في انتهاجه نهج التحقيق في الاخبار قبل نشرها والمصداقية وقد تعرض لأكثر من هجمة الكترونية لاغلاقه وكنت اعيده مرة بعد اخرى حتى تعبت واستنزفت خاصة اني كنت في اكثر الاحيان اعمل وحدي عليه بدون مساعدة. وانا شديدة الاعتزاز بالاسم (دورية العراق) وكنت قد اخترته ليرمز اولا : دورية بمعنى نشرة اخبارية دورية ، وايضا بالمعنى العسكري لكلمة دورية وهي فرقة الحراسة او المراقبة. ولكني ارجو الا يستجيب احد لاقتراحك باعادة الموقع، لأنه قد اصبح تاريخا ولا اتمنى ان يأتي من يستخدم الموقع لغير ما كان عليه او على غير المباديء التي انشيء من اجلها، او قد يخلط الناس بين هذا وذاك، فيلتبس الامر على القاريء.
تحياتي
بثينةالناصري

مصطفى كامل يقول...

الست بثينة المحترمة
شكرا لتعليقك على الموضوع..
ماقصدته بشأن اعادة الموقع، هو اعادته بإشرافك وبذات النهج الذي كان عليه، نهج الدورية المقاوم الصادق الفاضح للأكاذيب والأضاليل..
أما لماذا أطالب بإعادته فلأنه تاريخ للعمل الوطني المقاوم..
تحياتي

فهد عبدالله يقول...

ان من نماء العلماء هو حزب البعث وانا لست بعثي . ولكن من يقتل العلماء فهم المجوس الصفوي لكي لايكون على حدوده علماء عرب مسلمين.

مصطفى كامل يقول...

اخ فهد
انت قلت الحقيقة التي يعرفها الجميع، وليس بالضرورة أن تكون بعثيا لتنطق بالحق..
شكرا لك وبارك الله بك

Anonymous يقول...

الاخت بثينة الناصري بعد التحية والسلام واطيب الامنيات اا اثني على كلام الاخ مصطفى واؤيد ابشدة اقتراحهه باعادة موقع دورية العراق وتحت اشرافك حيث كنت من المتابعين الاوائل له والان نحن في وقت احوج مانكون فيه لمثل هذه المواقع ذات المصداقية والوطنية الحقيقية والتي تكشف وتفضح العملاء والصفويون المجوس والمخططات الصهيونية والماسونية
اتمنى لكم كل الموفقية وسدد الله خطاكم وخطى كل وطني شريف واعذروا ركاكة التعبير فانا لست من اهل القلم او ممن يجيدون الكتابة
شكرا للاخ مصطفى كامل علىجهوده في هذا الجانب وحسن اختياره للمواضيع التي تمس الصميم
ام عراقية
ام عراقية

صقر العراق يقول...

اسأل هذا الشخص اذا حزب البعث قتل العلماء . طيب اين العلماء الذين تخرجوا في زمن حكمكم يا شيوعية واين علمائكم الان بعد الاحتلال .
يا جاهل هل تعلم ان كل العلماء قد تخرجوا في زمن حزب البعث العربي الاشتراكي ..
النقطة الثانية انا مع الاخ مصطفى ومع كل من يطالب بفتح الموقع لا بل اطالب بزيادتها فالشعب بامس الحاجة لهذه المواقع الان

صقر العراقي يقول...

اخي العزيز الاستاذ مصطفى
السلام عليكم ..
قال الامام الشافعي رحمه الله .
دع الجاهل السفيه .. فكل ما قاله فهو فيه .. ما ضر بحر الفرات يوما .. اذا خاض الكلاب فيه ..
اخي العزيز هذا الشخص جاهل وسفيه

عصام البطوش يقول...

هذا وصل الى مرتبة النعامة بغبائه والجمل بحقده ,,,
كيف يقتل الأنسان نفسه؟
كيف للبعث ان يقتل من صنعهم ليقدمهم على طبق من الود والحب والوطنية لا للعراق وحسب بل للأمة العربية والأسلامية والأنسانية جمعاء ,,لكنه دفاع الحاقدين اشكرك استاذ مصطفى على هذا التوضيح للحقائق وتفنيدها

Anonymous يقول...

الاخ عصام
رجاءا ان تشبيهكم له بـ" النعامة بغبائه والجمل بحقده" فيه ظلم للحيوانات التي ذكرتها.
فالنعامة تضع رأسها في الرمل وهذا يعني ان لها عقل وتفكر.....
اما البعير فأنه لا يحقد على صاحبه او اهله وانما يحقد على من يحزنه او يهينه "فللجمل طريقته في الاحتجاج على المعاملة غير المعقولة وهي أن يموت."

ان هذا الشخص لسَفيه ووضيع ويكفي انه باع نفسه للمحتل والدفاع عنه وعن جرائمه في العراق
بسم الله الرحمن الرحيم
"ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ربنا انك غفور رحيم"
صدق الله العلي العظيم

Anonymous يقول...

لنقرأ أكاذيبهم التي لا نهاية لها:

الحكومة: القاعدة والبعث الصدامي استهدفا عراقيين في سوريا

Read more: http://www.sotaliraq.com/mobile-news.php?id=67551#ixzz23HVtQIsP

Anonymous يقول...

لا حافظا عهدا ولا أسدا

Anonymous يقول...

اشكرك اخ مصطفى لهذا التوضيح فكل ما قاله المدعو عبد الخالق فهو فيه ، فلا تأسفن على مثل ما يكتبه هؤلاء لا و الاناء ينضح بما فيه، وهنا تتجلى حقيقة البعث الخالد باهتمامه بالعلماء ورعايته لهم. واما قضية اغتيال علماء العراق فهذا الامر لا يحتاج الى توضيح لان القاتل معروف من له مصلحة بذلك ومن سوى الصهيونية والصفوية لهم مصلحة بذلك فالشمس لا تحجب بغربال!!!!!

Anonymous يقول...

بغداد/ اور نيوز
فجر مستشار الامن القومي السابق الدكتور موفق الربيعي قنبلة سياسية وامنية خطيرة حين اعترف لاول مرة ان عناصر من جهاز المخابرات الاسرائيلي دخلوا العراق تحت اغطية وعناوين مختلفة.
وقال الربيعي في حديث لقناة الاتجاه ضمن برنامج شهادات للتاريخ سيبث لاحقا، ان الكثير من جنود الاحتلال الاميركي يحملون جنسيتين اسرائيلية واميركية وبالتالي فان من يحمل منهم الجنسية الاسرائيلية هو اسرائيلي ويمكن ان يكون ولاؤه الاول لاسرائيل مؤكدا ان هناك عددا غير قليل من منظمات المجتمع المدني دخل الى العراق كواجهات لانشطة استخبارية نشطت في البلاد وقد كان لجهاز المخابرات الاسرائيلي دور مهم في توظيف تلك المنظمات لخدمة اغراضه.
وقال الربيعي ان اغتيال العلماء والطياريين العراقيين لم يكن عملا تلقائيا او نتاجا طبيعيا لحالة الانفلات والعنف التي شهدها العراق خلال السنوات التي اعقبت الاحتلال، بل كان عملا مبرمجا تقف وراءه اجهزة مخابرات لها مصلحة كبيرة في تدمير العراق وابقائه متخلفا، مؤكدا ان اكثر الدول اهتماما بتصفية علماء العراق وطياريه هي اسرائيل لكونها تحرص على افراغ هذا البلد من عقوله، فضلا على انه البلد الوحيد الذي ضرب اسرائيل بالصواريخ وهذا امر لاتنساه الدولة العبرية مهما تقادم الزمن وستظل تنتقم من العراق واهله وتسعى الى تدميره.
ونفى الربيعي ان تكون واشنطن قد طلبت من الساسة العراقيين او ضغطت عليهم لزيارة اسرائيل او تطبيع العلاقات معها لانها تتجنب احراج النظام السياسي الجديد في بغداد في قضية تعد الاكثر حساسية عند الشارع العراقي والعربي والاسلامي!
الربيعي كشف ايضاً عن تفاصيل مهمة شهدها الملف الامني في العراق كما تحدث بالتفصيل عن القصة الكاملة لمتابعة رئيس تنظيم القاعدة في العراق (ابو مصعب الزرقاوي) وقتله في احد بساتين ديالى. وروى قصة القبض على صدام حسين كما وثقها الجيش الاميركي خطوة بخطوة.
http://www.uragency.net/2012-03-11-16-31-52/2012-03-11-16-33-35/3589-2012-05-27-08-56-55.html

طلعت الراشدي يقول...

كل قافلة خلفها كلاب تنبح وقافلة النضال لاتشذ عن القاعدة
فهذا الدعي الجاهل او المتغابي من ضمن من ينبح خلف قافلة البعث المناضل
تحية لك استاذ مصطفى وتحية للاستاذة بثينة وجزاكم الله الف خير ولاقلامكم الشريفة اما بالنسبة لدورية الراق فيا مرحى لو عادت لنجتمع فيها مرة اخرى

صباح يقول...

الكاتب مصاب بفوبيا البعث ولا زال يتصور بوجود بعثي وراء كل صخرة يراها في الطريق.
أما كاتب التقرير الذي يذكره فهو طبيب موصلي وعالم شخّص نوعا من متلازمة تصيب العيون وسميت باسمه وهو الدكنور اسماعيل قيدار الجليلي ولا علا قة له بالبعث من قريب او بعيد.
يقول انهم ارادوا افراغ بغداد من الشيعة والعكس صحيح فـ 85% من العراقيين في الأردن حسب تحقيق صحفي هم من السنة العرب ولو تسألني فغالبيتهم العظمى من بغداد بالذات. حبذا لو امكن اعادة ملاحظاتي هذه لسيادته .

ابن العراق يقول...

اولا لاتعتذر من الشيوعيين (الشرفاء كما تقول ) فليس فيهم الشريف فهم ابعد عن هذه الصفة لسبب منطقي بسيط كونهم عملاء لصالح الشيوعيه العالمية في بلدانهم ثانيا اريد ان اقول لهذا الغبي والمتغابي عبد الخالق حسين انت تعرف عز المعرفة بأن من يقتل العلماء والاساتذة والمفكرين العراقيين هي مجموعة مافيات وعصابات امريكية واسرائيلية وايرانية يجمعهم هدف واحد وهو افراغ البلد من هذه الطاقات والاستمرار باكمال المنهج المخطط له في تدمير عراقنا الحبيب

ابو فهد يقول...

الحاقدون يلعنهم الله ويلعنهم الشعب العراقي والتاريخ .. وعبثا نحاول الرد على مثل هؤلاء الذين لا يستحقون حرفا من كتاباتنا لان تاريخ الاسود الدموي الملطخ بالدماء لا يمكن الاحتلال ان يمحيه مهما طال الزمان ...وان علماء العراق هم في امانة الله ومن قام بقتل بعضهم لاهاف صهيونية وصفوية وامريكية واضحة العيان ولا تحتاج الى دليل , فليكتبوا ما يريدون وسيبقى البعث اكبر من كتاباتهم , والنصر حتما للمناضلين المجاهدين لاعلاء كلمة الحق والدين ...

yazaman alwasl filandalos يقول...

مامعنى شيوعي هل تقصد الماركسية اللينينية اذا كان هذا القصد فاسئلوا امين عام الحزب حميد مجيد موسى تحت اي راية يناضل...واذن فليس هناك شيوعي في ظل الدبابة الامريكية والعمامة الايرانية...والمؤامرة على البعث كبيرة ومنها تسرب بعض من يتظاهر بالدفاع عن البعث وهو يدس السموم الطائفية البعثي الحق لا يذكر مطلقا التقسيمات الطائفية راجعوا موضوع الطائفية سلاح سياسي في المنهاج الثقافي المركزي-الكتاب الازرق ولاحظوا المقال كيف كتب بلغة راقية ليس فيها مسميات طائفية...الاخوة الشائعة الان التي يروج لها من يروج في الشارع العراقي ان البعث هو حزب لطائفة معينة ...احذروا هذا يا مناضلوا البعث الطائفية سلاح سياسي خطير....ومن ثم تحياتي للبعث المناضل المقاوم حزب كل مواطن من الخليج للمحيط
المعتصم بالله

ابن العروبة يقول...

من هو صاحب المصلحة في تصفية العلماء والطيارين والقادة العسكريين العراقيين؟ المستفيدون من إفراغ العراق من كل طاقاته بعد أن تم تدمير كل مرتكزاته وحلقاته العلمية هم الصهاينة والأمريكان والإيرانيون. فالحلف الثلاثي الآنف الذكر لم يأت للقضاء على نظام الحكم الوطني في العراق فقط، وأنما قدم للقضاء على الدولة العراقية بكل مقومات النهوض والبعث فيها.

لذلك يحاول الشعوبي عبدالخالق حسين أن يعكس الحقيقة ليفضح حقيقته وانتماءاته القذرة.

تحية لك أخي مصطفى على دورك النضالي في التصدي لهؤلاء الخونة والعملاء وفضح زيفهم وكذبهم.

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..