تنتشر الأضرحة والمزارات في كل أنحاء العراق، لا بأس، فالعراق كما يقولون أرض الأنبياء والأولياء، بصرف النظر عن الموقف الديني منها، ولكن لأن الموجود منها لايكفي، وهي بالمئات وربما تصل أعدادها الى الالاف، فقد شهدت بعض المدن العراقية ظاهرة جديدة لافتة للنظر.
أجزم أن الشياطين لم يصل بهم الدهاء إلى هذه المرتبة، لأننا نعرف أن القصد من إقامة هذه المزارات جمع الأموال، لا غير..
هل أذكركم بقصة الرجلين اللذين أقاما ضريحاً لحمارٍ ثم اختلفا بعد سنوات حول تقسيم العوائد، أم إنكم تعرفونها جيداً؟
تابعوا التفاصيل بالضغط هنا رجاءً.
هناك 5 تعليقات:
هذه الأضرحه قد تصبح عند البعض من اتباع المجوس أقدس من دم المسلم وقد تراق الدماء على أعتابها .. اليست من وحي الشيطان؟؟
بصراحة لم استطع إكمال قراءة الموضوع لشدة هولي مما وصل اليه العراق من خرافات ودجل ، وجعلني أتسائل .. يا ترى العراق إلى أين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قرأت الموضوع وكلي خيبة والم على هؤلاء القوم، أقول هذا وقد مر العراق بحكومات متعاقبة عملت للعراق جهدها لغرض عزة العراق وطبعا لا ينسى ماذا عملت ثورة 17-30 تموز من انجازات على صعيد القيادة ومن ورائها العراقيين الشرفاء الذين لم يتكاسلوا من خدمة العراق والعراقيين، والكل يعرف ان الطرقات، والخدمات الصحية، والكهرباء واخيرا الماء الصافي أوصلت الى الاكواخ كان وفي رأي الاهم هو البرنامج الرائد لمحو الامية في العراق الذي صمم وطبق بأيدي عراقية خالصة وآتى اكله مما دفع منظمة اليونسكو بالاعتراف به بأنه افضل تجربة ناجحة في العالم ونصحت بالأخذ به لتطبيقه في دول العالم الثالث (فقط استخدم الباحث جوجل لتقرأ المزيد) حيث وصلت تسب النجاح في حينه الى ان 80% من العراقيين الأميين هم من الذين يقرأون ويكتبون بسب هذا البرنامج الرائد.
أعود الى الموضوع إن من امثال هؤلاء الشرذمة لعنهم الله دنيا واخرة هم دجالون وعلينا ان نعرف ان دجالهم الكبير هو من تجرع السم بنفسه كما ذكر، وقد قرأت الموضوع مرات وحسب رأي (وقد اكون مخطئ) لو بحثنا عن صاحب هذا الفعل واصله وفصله او العائلة واصلها وفصلها وهي عائلة أمية لا تقرأ ولا تكتب من لسانهم ولكن يقول قولا لا اعرف هل يفقهون من هم العباسيين وتاريخهم؟
ولماذا "السادة" و "العلوية" هم من الاعاجم (من ايران) مع العلم ان الرسول هو العربي واحفاده من العرب، فكيف الاعاجم اصبحوا سادة العرب.
وارجع للرجوع الى اصل هذا الدجال وعائلته انا متأكد انه ايراني فارسي كاره للعرب والإسلام.
لعنة الله عليه واخزاه في الدينا والأخرة
جدلية الوعظ الصوفي وتسفيه العقل المسلم
علي الكاش
هذا ما اسميه الجهل الممزوج بالدجل ... ااذا كان هذا السيد هو من يشافي ويعافي وهو ميت فماذا ابقوا للحي الباقي ....التأثير الايراني بالدجل بدا واضحا وخصوصا للفترة ما بعد الاحتلال ... لعنة الله على كل باطل وعلى ايران منبع الحقد على العرب والاسلام ومن والاهم.
عراقي الهوى والهوية
إرسال تعليق