اعترف وزير خارجية ايران علي أكبر صالحي، اليوم الأربعاء، أن بعض الايرانيين المختطفين في سوريا أفراد (متقاعدون) في الحرس الثوري والجيش الإيراني وجهات مختلفة!
وبالطبع فإن صالحي، ناور، بشكل مفضوح، بقوله انه لاصلة عسكرية لهم حالياً!
إذن صدق ما قاله الخاطفون من أن احد المختطفين ضابط في قوات الحرس الثوري الإيراني، لابل ان الخاطفين كانوا أكثر تسامحاً بإعلانهم أن واحداً فقط من بين هؤلاء الـ 48 هو ضابط في الحرس الثوري، فيما يأتي صالحي ليؤكد ان بعضهم، والبعض من 3 ألى 9، هم عناصر أمنية وعسكرية.
ولكنني أسألكم بالله أن تشاهدوا الفيلم، هنا، الذي بثه الخاطفون للإيرانيين الـ 48 وأن تحكموا بأنفسكم هل هؤلاء أفراد متقاعدون، استناداً إلى أعمارهم فقط، فلا دليل لدينا غير هذا الفيلم .
هناك 3 تعليقات:
المقدم الطيار
وهل ان عناصر الجيش الحر لايفقهون عجيب أمر هؤلاء هم وتقيتهم غالبيتهم ان لم يكن جميعهم في اعمار الخدمه في الجيش
توكلو على الله يا ابناء الجيش الحر
لا نعرف ان افراد جيش الدجل الشرير لهم مهمة بعد تقاعدهم؟
من وجوههم المجرمة لا اعتقد ان سنهم يدل على تقاعدهم من الجيش الشرير
أشارت قناة العربية إلى مقال في صحيفة الوول ستريت جورنال حول الموضوع من إعداد الصحفية الإيرانية الأصل فرناز فصيحي (Farnaz Fassihi) مسؤولة مكتب الصحيفة في المنطقة و المقيمة في بيروت أكدت فيه أن هؤلاء عناصر في الحرس الثوري الايراني وفي قوات التعبئة التابعة للحرس إستناداً مكالمة هاتفية أجرتها مع أحد منظمي الرحلة و التي هي شركة خاصة يشرف عليها الحرس.
http://online.wsj.com/article/SB10000872396390443792604577575221903873222.html
إرسال تعليق