كذاب بغداد الجديد |
أعلنت قيادة عمليات بغداد اليوم الاربعاء عن انتهاء المعركة مع تنظيم (القاعدة) الارهابي ، مؤكدة إنها تبحث عما تبقى من فلولها الأرهابية .
وقال المتحدث الرسمي باسم قيادة عمليات بغداد ضياء الوكيل إن المعركة مع تنظيم القاعدة انتهت بصورة كاملة وأن القوات الامنية تبحث عماتبقى من فلولها الارهابية , مؤكدا أن القوات الامنية تجري عمليات استباقية ونوعية وفقا لمعلومات استخبارية ضد المتبقي من فلول القاعدة المنهار خاصة بعد ان تعرض التنظيم الارهابي في العراق الى ضربات قوية من القوات الامنية العراقية بعد عام 2008 افقدته القدرة الى اعادة تنظيمه في جميع المدن .
وقال المتحدث الرسمي باسم قيادة عمليات بغداد ضياء الوكيل إن المعركة مع تنظيم القاعدة انتهت بصورة كاملة وأن القوات الامنية تبحث عماتبقى من فلولها الارهابية , مؤكدا أن القوات الامنية تجري عمليات استباقية ونوعية وفقا لمعلومات استخبارية ضد المتبقي من فلول القاعدة المنهار خاصة بعد ان تعرض التنظيم الارهابي في العراق الى ضربات قوية من القوات الامنية العراقية بعد عام 2008 افقدته القدرة الى اعادة تنظيمه في جميع المدن .
المصدر هنا
هناك 4 تعليقات:
سمير
نايم المدلول وشحلوه نومته ,,,, على اساس هو مايعرف ان ايران اوقفت عملها بهذا الاتجاه وراحت لاتجاه آخر حيث جاءتها مصيبه على راسها وهي الوضع في سوريا البطله سوريا الجيش الحر ,,, نام يابه نام ....ومن تنام لاتنسى تتغطى بالشرشف وكيل واسمك عليك
الهروب الي أمام ...؟؟؟؟؟؟؟؟
اختناق الفصل الأخير من الاحتلال ...
ربما تكون المعركة قد حسمت مع القاعدة و فلولها و منذ زمن ليس بالقصير .. لكن إنسداد الأفق أمام الناس في العراق و تدهور أوضاع العملية المسماة بالعملية السياسية .. كذلك إرهاصات الأحداث في سوريا و في عموم لمنطقة تشي بأن القادم مذهل.
عمليات استباقيه في منع التجوال المتكرره في الاعظميه والعامريه والغزاليه وابو غريب التي تقع ضمن عمليات يآسه مبرمجه لاستهداف المكون السني لاضعافه واحداث حالة من عدم الاستقرار في تماسكه وتوازنه لاجل تشتيته من مناطق تجمعاتهم واطفاء صبغة الطائفه الواحده على الحبيبه بغداد ،والتغطيه على فشلهم في توفير الحمايه لدوائرهم ومقراتهم وعجزهم في اثبات امتلاكهم زمام الفعل امام المواطن ،رغم هناك مليون ونصف عنصر بين جيش وشرطه مع ميزانيتهم الضخمه الاأنهم مستسلمون مسبقا" لكل فعل آت من الداخل ان بشائر التغير تلوح في الافق او ماتعكسه الاحداث في سوريا ....
إرسال تعليق