موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

السبت، 19 مايو 2012

كيف قُتِلَ هذا في سوريا؟

تقول الأنباء المتداولة خلال اليومين الماضيين ان أحد عناصر جيش الدجال مقتدى الصدر قتل في سوريا على أيدي مقاتلي الجيش السوري الحر.


وتشير مواقع عدة، ومنها هذا الموقع، الى ان "مكتب السيد الشهيد الصدر في الديوانية نعى الشهيد جعفر عذاب فرهود الذي استشهد على يد العصابات الوهابية المسماة بالجيش السوري الحر في سوريا متأثرا بجراحه اثر مقاتلته العصابات الوهابية في سوريا".
"وذكر احد زملائه في جيش الامام ان الشهيد رحمه الله كان مستبشرا بالشهادة اثناء القتال الاخير، وذكر ان الشهيد كان هو من يحفز اخوانه وزملائه في جيش الامام المهدي وكان سباقا في القتال وكان قبيل القتال الاخير الذي ادى الى استشهاده يحث اخوانه على ضرورة المقاومة في سوريا".
"وتم نقل الشهيد من سوريا الى ايران جوا قبل ان يصل الى العراق وتحديدا بمحافظته الام الديوانية وقد شُيع الشهيد بموكب مهيب من دارة الى مكتب السيد الشهيد الصدر في المحافظة .يتقدمهم مدير مكتب السيد الشهيد الصدر في المحافظة."

وهنا فيلم عن تشييع القتيل.


ولأنني أدرك ان هناك كماً هائلاً من التزييف في الفضاء الإعلامي اليوم، فإنني أتساءل عن كيفية مقتل هذا الشخص في سوريا، وما اذا كانت اللافتة المرفوعة المشار اليها في هذه الصورة صحيحة أم لا؟
خصوصاً مع ملاحظة ماورد في هذا الاستفتاء من كبير جيش الدجالين.


يمكن الضغط على الصورة لعرضها بحجم أكبر



هناك 7 تعليقات:

Anonymous يقول...

أتساءل لماذا يشكك البعثيون في التحالف البعثي السوري مع الصفوية الإيرانية؟ كيف يتحالف بطل الممانعة مع جيش الدجال الذي يقتل العراقيين العرب السنة من كل الانجاهات. لماذا تشكيك بحقيقة مقاتلة جيش الدجال ومقاتلة مقاتلين من ايران ومن فيلق بدر مع جيش المجرم بشار الأسد؟ إلى متى يبقى البعض يداهن حتى نفسه ولايريد أن يصدق مالايعجبه؟ بشار مثلما والده حلفاء لملالي طهران ليس في الممانعة ولا في الثورية ولا في مقاتلة اسرائيل بل في الطائفية الصفوية وإبادة أهل السنة.. نرجوكم كونوا أكثر جرأة في الطرح دون تشكيك

ضمير الطائي يقول...

هذا اكبر دليل على المشاركة الفعالة لعصابات الصدر في قتل ابناء شعبنا السوري ، كان الله في عون السوريين الأبرياء

مصطفى كامل يقول...

اتساءل من هم البعثيون الذين تقصدهم ياسيد غير معرف؟
وبعد ذلك اقول لك التحالف بين بشار ووالده وايران لا تشكيك فيه وهو احد اسباب رفضنا للحلف الفارسي المجرم، اما التشكيك فهو ضروري لأننا نعرف كم التزييف الحاصل، ولأننا نريد ان نكون على اعلى درجات الصدقية والتوثيق، لأننا نكتب تاريخا ولا نتعامل مع مفردات تذهب بها الريح.
التشكيك لصالح ثورة شعب سوريا لأننا نعرف ان كثيرا جدا ممايقال غير صحيح، ولذلك نسعى لفرز الحقيقة من التضليل.
اما قصة الجرأة في الطرح، فكثير جدا ممن يعرفنا يأخذ علينا اننا جريئون بأكثر مما يجب.

ابو ذر العربي يقول...

في رد السيد مصطفى على تساؤلات الاخ غير المعرف ما يكفي ولكن عندي سؤال لغير المعرف
هل وقف النظام السوري ومنذ "المسمى تصحيح " موقفا وطنيا او قوميا تجاه القضايا العربية الرئيسية مثل القضية الفلسطينية او العراق في حروبه المفروضة المتواصلة؟
وعندما ضرب الاخوان المسلمون في السبعينات في سوريا الم يحتضنهم العراق ويقدم لهم كل ما يستطيع؟
لماذا هذا التضليل ؟
ولماذا لا نرى الا ما نريد ونترك ما لا نريد؟
ولكم تحياتي

غسان العسافي يقول...

فعلا، سؤال يحتاج إلى إجابة ..؟؟

Anonymous يقول...

أستغرب الموقف المتخاذل لبعض قوى محسوبة على اليسار العربي المتهالك مع نظام بشار ألأسد الصفوي الطائفي الذي يتظاهر بالممانعة والمقاومة والثورية والبعث.. ويتناسون أنه حليف إيران.. أرى هناك إزدواجية في مواقف البعثيين العراقيين ولكن قد أعذرهم لأنهم مضطرون لموقف (التقية) لأن بشار يحتضن كثير من قياداتهم ... الله يكون في عون سوريا

ثامر العاني يقول...

بالنسبة الى نفوق احد الحواسم من جيش مقتدى القذر فالواضح بانهم نذرو نفسهم للدفاع عن البعث السوري المقرب من المهدي وليس البعث العراقي البعيد كل البعد عن المهدي الذي يحب بعثية سوريا فقط !!!!

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..