لم أجد تعبيراً أدق من أن أصف العملاء في محاكم عراق الاحتلال والعملاء من هذا الذي عبرت عنه في عنوان هذه المقالة.
فبينما يصر العملاء السفلة الذين يُطلق عليهم قضاة، في عراق الاحتلال والعملاء على محاكمة شرفاء العراق ومقاوميه الأبطال، بتهمة مقاومة جنود الاحتلال الاميركي المجرم ومن عاونه من مرتزقة الدول المرتشية، يصدرون اليوم حكماً ببراءة مجرم قاتل.
قبل اسبوعين فقط، زارت مجموعة من مكتب الصدر في النجف عضو حزب الله، ذراع إيران الرسمية في لبنان، الموقوف علي موسى دقدوق، وبشَّروه بأنهم يعملون حثيثا لإطلاق سراحه.
ولم تمض سوى 15 يوماً بعد ذلك، ليتم الحكم ببراءة دقدوق واطلاق سراحه أوتوماتيكياً، على حد تعبير محاميه!
شرفاء العراق وأبطاله الأحرار قيد الأسر يعانون أسوأ صنوف العذاب النفسي والجسدي، وحتى من تأمر المحاكم بإطلاق سراحه يبقى رهن الحبس شهوراً وسنوات، بينما ينفذ حكم (براءة) دقدوق أوتوماتيكياً.
صدِّقونا عندما نقول لكم، في السمتقبل، إن إيران ، وعملاءها طبعاً، والإدارات الأميركية يعملون في مركب واحد، فقد سلَّموا دقدوق لعملاء إيران في العراق وهم يعرفون انه سيجد طريقه إلى فصاء الحرية سريعاً، ليعاود مهمته في تدريب المجرمين على اقتناص أبناء العراق وسلخ أجسادهم كما كان يفعل، وما يزال، مجرمو بدر والمهدي واليوم الموعود والعصائب وغيرها من تسميات الميليشيات الطائفية الحاقدة.
لمعلومات أخرى يرجى التفضل بالضغط هنا و هنا.
مع الاعتذار للشرفاء في القضاء العراقي النزيه الذين أبوا العمل في مسالخ المجرمين المخصصة لذبح أبناء العراق.
فبينما يصر العملاء السفلة الذين يُطلق عليهم قضاة، في عراق الاحتلال والعملاء على محاكمة شرفاء العراق ومقاوميه الأبطال، بتهمة مقاومة جنود الاحتلال الاميركي المجرم ومن عاونه من مرتزقة الدول المرتشية، يصدرون اليوم حكماً ببراءة مجرم قاتل.
قبل اسبوعين فقط، زارت مجموعة من مكتب الصدر في النجف عضو حزب الله، ذراع إيران الرسمية في لبنان، الموقوف علي موسى دقدوق، وبشَّروه بأنهم يعملون حثيثا لإطلاق سراحه.
ولم تمض سوى 15 يوماً بعد ذلك، ليتم الحكم ببراءة دقدوق واطلاق سراحه أوتوماتيكياً، على حد تعبير محاميه!
شرفاء العراق وأبطاله الأحرار قيد الأسر يعانون أسوأ صنوف العذاب النفسي والجسدي، وحتى من تأمر المحاكم بإطلاق سراحه يبقى رهن الحبس شهوراً وسنوات، بينما ينفذ حكم (براءة) دقدوق أوتوماتيكياً.
صدِّقونا عندما نقول لكم، في السمتقبل، إن إيران ، وعملاءها طبعاً، والإدارات الأميركية يعملون في مركب واحد، فقد سلَّموا دقدوق لعملاء إيران في العراق وهم يعرفون انه سيجد طريقه إلى فصاء الحرية سريعاً، ليعاود مهمته في تدريب المجرمين على اقتناص أبناء العراق وسلخ أجسادهم كما كان يفعل، وما يزال، مجرمو بدر والمهدي واليوم الموعود والعصائب وغيرها من تسميات الميليشيات الطائفية الحاقدة.
لمعلومات أخرى يرجى التفضل بالضغط هنا و هنا.
مع الاعتذار للشرفاء في القضاء العراقي النزيه الذين أبوا العمل في مسالخ المجرمين المخصصة لذبح أبناء العراق.
هناك 16 تعليقًا:
الله يلعنهم
قضاة زماننا أضحوا لصوصا
أخاف عليك لو صافحوكا
لاستلوا من خواتمك الفصوصا.
استاذ عبد الحسين هم سرقوا كل شيء وليس فصوص الخواتم فحسب، تحياتي
هم اليوم بيت الداء و حل هذا الجهاز و إحالة العاملين فيه الى التقاعد و إعادة بنائه على أسس وطنية و مهنية هي رأس الدواء
يؤتى يوم القيامة بالقاضي العادل ( القاضي العادل ) ومن شدة حساب الله تعالى له يصيح هذا القاضي العادل ليتني لم اقضي ليتني لم اقضي .. هذا حال القاضي العادل ..
فما بالكم بالقضاة الان الذي يصدرون قرارات ظلم وهي تعبر عن اجرامهم وحقدهم على كل عراقي شريف لان هؤلاء القضاة الحاليين باعوا شرفهم وضمائرهم .ز
واخيرا نوقل لهم ..
ان غدا لناظره قريب
كناية عن امكانيتهم بالسرقة نعم هم كما تفضلت.
وا عمــــــــرااااااااااااااااااه!!!
عراق اليوم
العراق الجديد
حكومة عميلة
مسوؤلون فاسدون
قضاة جلادون
شرطة مرشون وجيش طائفي وموظفون مرتشون
عراق خرابة
نحتاج الى ان نبدل كل شيء
اخي ابو عبدالله المحترم
انها طائفية القضاء العراقي والذي لم يعد له احترام في نفوس العراقيين والمنظمات العالمية فكيف يحاكم العرب السنة الذي دخلوا العراق تحت اية مسميات للقتال ضد قوات الاحتلال وربما منهم من قتل عراقيين يحاكمون بالاعدام لأنهم سنة اولا وعرب ثانيا ويطلق سراح دقدوق والذي يفترض انه دخل تحت المسميات نفسهاودرب مليشيات على القتل وربما يكون قد عمل ضد قوات الاحتلال فينال البراءة لأنه شيعي وهذا ماتريده الحكومة العراقية الطائفية المقيته وهو خلق هوة سحيقة بين ابناء العراق وهو ما اخفقت فيه لحد الان لأن العراقيين ابدوا رفضا منقطع النظير لهذه التوجهات الشيطانية للحكومة العراقية ولا تعجب من حكم هؤلاء الذين سمو زورا وبهتانا بالقضاة والذي ظهر احدهم مؤخرا في مؤتمر صحفي في مجلس النواب وهو لايفرق بين الحكة والاية القرانية فأي قضاة هؤلاء الذين لايعرفون حتى القران الذي يدعون بانه اساس الحياة والتشريع .
للأسف، فعلا بعضهم سفلة ..؟؟
لو كان بعضهم فقط لما وصلنا الى هذا الحال ولكن قل اكثرهم ولاتخف
القضاة الكفرة الذين باعوا العراق واهله وعاثوا فسادا وسلبوا ممتلكاته هذا بعد قتل كل شريف من اهلها تحت الحرب الطائفية الحاقدة على الاسلام الصحيح .................
التاريخ يعيد نفسه في احداث العراق من هولاكو الى يومنا هذا .....................
والله ان رؤوس الكفر من الرافضة وعلى رأسهم السيستاني الكلب ومقتدى القذر لكن لن يدوم هذا والزمان بيننا
ترزية بحسب الطلب أغاتي
صحيح عزيزي الاستاذ باسل، انها ترزية (ترضية) من نوع خاص.
ربي يعينا على السير على منهج حبيبنا محمد.
واش يجيك من الرافظة فهم اشد خطرا من اليهود على اهل السنة.
إرسال تعليق