أعلن السفير الأميركي في العراق، جيمس جيفري، عن نبأ مهم، وهو حدث كبير، أدخل البهجة والسرور في نفوس كل من سمعه.
ويتعلق الخبر السار بنجاح مشروع أقامته أمه في العراق، برغم التكاليف الكبيرة التي تحملتها.
إليكم التفاصيل هنا، ولا تنسوا أن تقولوا: مبروك، للسيد جيفري
ويتعلق الخبر السار بنجاح مشروع أقامته أمه في العراق، برغم التكاليف الكبيرة التي تحملتها.
إليكم التفاصيل هنا، ولا تنسوا أن تقولوا: مبروك، للسيد جيفري
هناك 3 تعليقات:
القول بان الديمقراطية نجحت يجب ان يؤكد بادلًة مادية ولنسوق ما يلي
-ملايين المهجرين
-مليون ارملة
-ملايين الايتام
-تلوث الماء والتربة والمياه الجوفية والهواء بشكل غير مسبوق
-انتاج الكهرباء اقل مما كان عليه بعدالاصلاح الذي تلى حرب 1991
-بنية تحتية لا يحسدنا سوى الصومال عليها
-بطالة غير مسبوقة
-فساد مالي واداري بأرقام قياسية
كل ماورد اعلاه موثق بتقارير الامم المتحدة والوزارات العراقية الحالية
فماذا لدى جفري يثبت النجاح؟
مع الاسف وانا لله وانا اليه راجعون
السلام على العراقيين والعراق
تكملة لما ذكره الأخ غير معرف في تعداده لمنجزات المحتل وحكومة الأحتلال وديمقراطيتهم البمبية المكلفة.
-مشاركة العراق في واردات ثرواته النفطية من قبل الشركات الدولية الأجنبية, بعد أن كان منذ عام 1971 ملك خالص وصافي للعراق فقط.
-أصبح العراق مستورد للمشتقات النفطية بعد أن كان مصدراً فقط بل وكان يبني وينشئ المصافي النفطية للدول الأخرى مثل السودان والصومال.
-حرمان الأطفال العراقيين من مجانية التعليم حتى الشهادات العليا للشباب كشهادة الماجستير والدكتوراه التي كانت أيضاً مجانية 100%.. وأنتشار الأمية بين الشباب والأطفال بنسبة لا تقل عن 30%
- حرمان المواطنين من شبه مجانية الرعاية الصحية حيث كان المواطن العراقي يدفع فقط سعر بطاقة المراجعة للمستوصف الصحي المنتشرة في كل حي ومخصص فيها طبيب لكل 500-600 مواطن وهذا لم يتحقق حتى في بريطانيا حيث فيها طبيب لكل 1500 مواطن بريطاني.
- تم بعد 2003 تدمير جميع الصناعات المدنية الثقيلة مثل حديد التقوية لليناء وصناعة السيارات وصناعة المعدات الزراعيةوالصناعات الدوائية وصناعة المعدات الكهربائية.
- فساد أخلاقي لدرجة أنتشار الجرائم بشكل ملحوظ على مستوى الأحداث مثل قتل الطلاب لمدرسيهم وحبوط القيمة الأنسانية للبشر حتى هانت حياة البشر في العراق.
-وغيرها وغيرها مما لا يحضرنا الأن.
محمود النعيمي
رب مال كذب اميركا لعنه الله عليها وعلى عملائها اينما كانوا!!!
إرسال تعليق