موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأحد، 27 مايو 2012

طاقة.. حراً

الدكتور محمد طاقة محيياً محبيه في كليته بعد إطلاق سراحه
تم بحمد الله إطلاق الأسير العراقي الأستاذ محمد طاقة عميد كلية بغداد للعلوم الاقتصادية، الذي اعتقلته القوات العميلة في العراق قبل أيام.
نسأل الله القدير أن يحرر باقي الأسرى الذين يمثلون بحق نخبة العراق الخيرة التي بنته ودافعت عنه عقوداً من الزمن.

هناك 5 تعليقات:

لبيب العراقي يقول...

هاي لو بأي مكان في العالم حصل ما حصل لهذا الأكاديمي الفاضل لكان من حق هذا الرجل مقاضاة من تسبب له بهذه الأذية...بس هاي في عرف ديكتاتورية الغرب...لكن في ديمقراطيتنا المفدرلة فالمسائل دائما تتبع مبدأ " عفا الله عما سلف " و " معوًد مو زين خلصت على هيجي "...و الله المستعان

باسل الخطيب يقول...

ظهر الحق وزهق الباطل

غسان العسافي يقول...

سررنا جدا لهذا الخبر ..

Anonymous يقول...

لاتأمنن لكل لئيم حاقد،وان اظهر القليل من حسن فهو كل مايملك ،فلغدر طبعه وعليه تتطبع....7

أبو يحيى العراقي يقول...

الحمد لله و التهنئة القلبية الخالصة للأستاذ الدكتور محمد طاقة و لأسرته و أهله و محبيه على نجاته من هذه المصيبة التي هي على قولة أهلنا في مصر الداخل فيها مفقود و الخارج منها مولود. أثني على كلام أستاذنا لبيب فمثل هذه الأخطاء المتعمدة لأجهزة الأمن و القضاء لا تمر بسهولة في البلدان التي تحترم نفسها ليس من أجل الشخص الذي ظُلِمْ و ليس إنتقاماً من الاشخاص الذين ظَلَموه بل من أجل المجتمع و حفاظاً عليه من أن لا تتكرر معه مثل هذه القصص و إعتقال الناس بالشبهات. و من أجل أن يحترم الجميع القانون من قبل الجميع حاكماً و محكومين فلا يتخذ الحاكم القانون و أجهزة الدولة و مؤسساتها و سيلة و أداة لإرهاب الناس. هذا هو بتقديري الجانب الأهم الذي يجب أن يوليه الجميع إهتمامهم و بإستمرار فعن طريق هذا المدخل الهام بناء ما يعرف بـ(دولة المؤسسات) الذي يعد ركن اساسي من أركان الديمقراطية.

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..