لأن ضعف النظر إحدى المشاكل الخطيرة التي يُعاني منها، ننصح الصديق العزيز لبيب العراقي، بالتوجه سريعاً لحجز موعد لدى طبيب عيون يُعتمَد عليه، وأن يترك (بسطيته) في منطقة سيد سلطان علي لبعض الوقت، بعض الوقت فقط، حفاظاً على عينيه، وهما أعزَّ مايملك الإنسان.
للاطلاع على تفاصيل المشكلة الصحية الخطيرة التي يعاني منها الأخ لبيب العراقي، يُرجى الضغط هنا.
للاطلاع على تفاصيل المشكلة الصحية الخطيرة التي يعاني منها الأخ لبيب العراقي، يُرجى الضغط هنا.
هناك 8 تعليقات:
أستاذ مصطفى ويجوز الأخ لبيب يعالج نظره ويشوف زين انوب يصير عنده مرض الزهايمر وينسى منجزات الحكومة !!! وتعود ريمة لعادتها القديمة !!! بهاي شراح يسوي ، والحكومة متستحق من العراقي يتنكرلها وينسى منجزاتها ، بس اذا العراقيين بيهم لو قصر نظر لو مرض الزهايمر شلون ؟؟؟ ماكو عتب ع الحكومة بعد !
مما يزيد الطين بلة أن مشكلة الأخ لبيب مزدوجة كماحكومة العراق الأحتلالية عميلة مزدوجة للكثير من أجهزة المخابرات الأجنبية حيث كانت جميع الحكومات البائدة عميلة فقط للعراق وهذه نقيصة لا تغتفر فالتنوع والعولمة مطلوبة في زماننا الوردي والبمبي السعيد, أما مشكلته المزدوجة أنه مصاب بضعف وكذلك الزهايمر كما قال عنه الأخ ضمير فقد نسي أن أبنه بصحة وعافية ويحاضر في الجامعة ﻷن النظام البائد كان سنوياً يلقح الأطفال من الأمراض السارية وشلل الأطفال بالذات وكانت الرعاية الصحية شبه مجانية لكل عراقي وهذه أيضاً كانت من مساوئ النظام البائد وكذلك نسي أن أبنه يحاضر في الجامعة ﻷنه كان محروماً من مجانية التعليم التي وفرها النظام البائد ولم يكن أو يصبح مجرماً لان النظام البعثي الزنديق كان يتابع ويطور الحملة الأيمانية التي كانت تهدف الى تعليم وشرح وحفظ أكثر من ثلثي القرأن قبل أكمال المرحلة الأعدادية ومنها تعلم أبنه في العهد البائد المبادئ السليمة والنزاهة والأخلاص التي هي مبادئ سيئة في زمن العولمة والعمالة والخيانة للوطن. إذاً فلبيبنا (الغير لبيب كما يبدوا) الذي ينكر على حكومات الفدرلة والمقرطة كل هذه المنجزات العظيمة التي نسيها أو لم يرها ,,هو مصاب بحالتين مرضيتيين , ضعف النظر والزهايمر, نسأل الله له الشفاء ليرى ويتذكربشكل وضورة أفضل,,,, ولكننا نخاف عليه في نفس الوقت(بعد شفائه) أن يصاب بالكآبة أو أنفصام الشخصية بسبب شفائه وتعافيه.
أبعده الله من تلك وهذه,, وحتى وفيماأذا وإن وأخواتها فأنهن رغايات كثيراً أما كان وأخواتها فأنهن حبابات أكثر خصوصاً عند التحدث بالموبايل لايكلفن كثيراً....
محمود النعيمي
شكرا للنشر أخي مصطفى..و الصورة جدا معبرة...لازم بعض الصور من أرشيفي عندما كنت شابا وقع في يدك..أما عن تعليق الأخت ضمير الطائي فأقول لها أن كل شريف من الشعب العراقي قد أصيب بالزهماير و فقدان الذاكرة و قصر النظر...شوفي منو شوًر بيهم
أخذاً بالوصية التي تتضمن عتباً نظرت فإكتشفت أن هناك منجزاً أسمه دم قراطياً ماركة ماينطيهاااااااااااااااااااااا ساخت تهران .. أغاجون جي ميخاي
الشكر لابو عيون 6 على 6 تحياتي استاذ لبيب العراقي الاصيل
فعلا حلوه كلها بسامير ومختصره ... عاشت ايدك لبيب
شكرا لك يا أخت راوية ..البسامير هي من صلب أختصاصي بالأضافة الى العدد اليدوية لأني أملك بسطة في سيًد سلطان علي.
عاشت ايدك لبيب
إرسال تعليق