ليس هناك أبشع من الظلم، فقد توعَّد الله تعالى الظالمين بأبشع صنوف العذاب، وحذَّرهم من التمادي فيه.
ونقرأ في الحديث القدسي، الذي يرويه الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه عز وجل أنه قال "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا."
وهنا واحدة من مشاهد ظلم العملاء المتحكِّمين بالعراق وأهله الشرفاء.
ألا لعنة الله على الظالمين.
هناك تعليق واحد:
أيه العراقيه لماذا تصرون في رذ الرماد على عيوانان،وتستميتون في التمسك بدستورا" ناقص وديمقراطيه عقيمه على حساب مصير جمهوركم الذي انتخبكم وتوسم الخير منكم !!! هل هي مصالح شخصية ،ام الخوف من المافيه السياسيه،فأنتم تتساقطون واحدا" تلوا الاخر،مستسلمين لميصيرا"انتم امنتم به.... ونحن سائرون شائنا ام ابينا نحوى افراغ العراق من المكون السني وبعمليه وقحه وصليفه قد بداءت مع غزوالعراق عندما بدأوا بافراغ المكون السني من النخبه العلمية والثقافيه والسياسية المؤثر في المجتمع....لماذا هذاالخوف والتردد في اتخاذ موقف قوي يعيد لنا كرمتنا الذي اهدرت بمباركة منكم، جمهوركم يتسائل الى اين والى متى هذا الخنوع الستم رجال دوله ،الستم رجال سياسه،اثأروا لانفسكم وصاروحوا جمهوركم ،انكم تسورن ضدة تيار صفوي بمشروع كبير ،وغادروا العملية السياسيةذات المذهب الفاعل الواحد الذي قدمتم لها كل الشرعية،لتريحوا انفسكم وتريحوا جموركم، فهو قادر على ان يشق طريقه بمنئى عن ضعفكم وذلكم،فلا تتمسكوا بمثل القائل( اليد القويه الذي لاتسطيع لويها قبلها)فهذا المثل يتمسك به كل شخص ضعيف...الالعنة الله على كل رجل ظعيف ذليل خانع بائع لاهله ودينه ..والله لقد خنتم الامانه والعهد ورضيتم بمالايرضها الرجل الفقير الشريف الذي فارق الحياة من جوع في داره بين جيرانه الاغنياء ........6
إرسال تعليق