هذا استطلاع سبق أن أجريته بين قراء وجهات نظر، قبل مدة، وكنت نسيته بسبب مشاغل العمل اليومية، وذكَّرني به اليوم حوار دار على صفحات الفيس بوك، ابتعد فيه المتحاورون، وكلهم عراقيون، عن أصل الموضوع إلى قضايا جانبية وتبادل اتهامات شخصية أفقدت الموضوع الأساس، على نبله وقيمته العالية، معناه ورونقه.
وإليكم نتيجة الاستطلاع.
ومن هنا يمكن القول ان ذلك نابع من تكوين الشخصية العراقية التي لاتجيد الحوار، وهو مؤشر مرضي خطير، فعلاً.
وإليكم نتيجة الاستطلاع.
ومن هنا يمكن القول ان ذلك نابع من تكوين الشخصية العراقية التي لاتجيد الحوار، وهو مؤشر مرضي خطير، فعلاً.
هناك 5 تعليقات:
للاسف الى الان اغلب العراقيين لا يجيدون فن او ثقافة الحوار وكما ذكرت استاذ مصطفى هناك من يبتعد عن اصل الحوار ويتفرع ويتشعب بمواضيع بعيدة جدا عن الموضوع الاساس
ميحتاج استفتاء نحن لو نحب الحوار ماكان انقسمنا كل هذا الانقسام بس نحن كل قوم بما لديهم فرحون.
بعد أستشهاد ألمرحوم الريس أصبح ألعراقيين وبنسبة سبعين في ألميه
حسب رأي لا يحبون ولا يرغبون في ثقافة ألحوار ولا يهتمون بمسئلة
ألنقاش وبأي قضية أخرى كانت وحتى في مسئلة حياتهم اليوميه تاركين قضاياهم
لله الواحد القهار ولكن هذا خطأ كبير جدا.
اذا اخوانا العراقيين يخففون اكل الباجه يمكن يتحسن لديهم ثقافة الحوار
دعوه للاطباء لتشريح الباجة وتاثيرها على العقل (مزحة خفيفة)
ولكم تحياتي
ثقافة عدم الحوار عند العراققين ربما مصدرها التربية العسكرية التي نشأة عليهاالاجيال سواء في المدرسة او الجامعة او مختلف مرافق الحياة والتي تمنع بل تخون من يناقش في راى او قرار (مبدأ نفذ ثم ناقش ولاحقا نفذ ولا تناقش)
إرسال تعليق