لا أعرف ماضي مشعان الجبوري جيداً، وهناك أقاويل بصدده، كثيرة جداً، ولست مستعداً لمناقشة أي منها اليوم، لأنها ليست في صلب ما سأتطرق إليه، ولكنني أعرف جيداً ان مشعان الجبوري كان أول من تعاون مع حزب مسعود بارزاني لتحقيق مآرب لاتمت لمصلحة العراق بصلة.
وأعرف جيداً ان مشعان كان أول من أطلق على بارزاني تسمية (السيد الرئيس) حتى يوم أن كان مجرد رئيس حزب فقط، ولم يترقَّ إلى مرتبة رئيس إقليم كردستان، بعد.
فلماذا انقلب اليوم على أسياده، رغم أنه ظلَّ صامتاً عنهم لسنوات عديدة؟
سؤال برسم الإجابة متروك لمشعان الجبوري، ومن ينطق باسمه ويدافع عنه.
وأعرف جيداً ان مشعان كان أول من أطلق على بارزاني تسمية (السيد الرئيس) حتى يوم أن كان مجرد رئيس حزب فقط، ولم يترقَّ إلى مرتبة رئيس إقليم كردستان، بعد.
فلماذا انقلب اليوم على أسياده، رغم أنه ظلَّ صامتاً عنهم لسنوات عديدة؟
سؤال برسم الإجابة متروك لمشعان الجبوري، ومن ينطق باسمه ويدافع عنه.
هناك 4 تعليقات:
ابو عمر الراوي
اخي العزيز مصطفى لا اعتقد ان مثل هذا التافه بكل معنى الكلمة يستحق ان يكون له الشرف بان يذكر اسمهعلى موقع كتابات،لدينا معلومات كثيرة بشانه ولكن كما قلت لسنا مستعدين لمناقشة تاريخه،ولكن اذكر كيف بدأ اول كذبة له مع برنامج ابو يعرب الذي كان يقدمه تلفزيون العراق وتجنى على الدكتور معد سلمان واطباء مدينة الطب،ومنذ ذلك التاريخ وهو يمارس الدجل والنفاق والسمسرة،واذا كانت احذية ابناء مدينة الموصل لم تعلم على راسه ووجهه عندا دخلها مع المحتلين،فلا اعتقد انه سينجو هذه المرة وربما سيتخلص منه حلفائه الجدد او اعدائه اليوم،
اعتقد ان مشعان يحاول ان يكون في بعض المواقف "وطنيا " ولكنه يعود بعدها لطبيعته ومصالحه المرتبطة بالاحتلال وعملاؤه وسيبقى يتقلب حسب مصالحه وليس حسب المصلحة العليا للوطن
ولكم تحياتي
السلام عليكم واحد حقير ومعروف بحقارته لماذا هذا الهتمام به او باخبارة يعني قحط اخبار شخص بعيد عن كل مواصفات العراقي المخلص والوطني انه قذارة وزباله جاد بها الزمن على العراق العظيم
انه مثل المومس يمشي مع الذي يدفع اكثر
ولكن من المؤكد ان نهايته ستكون قريبا لان المالكي سيستخدمه ثم يرميه للكلاب قبل ان يفر هذه المرة .. نهاية المنديل الورقي بعد الاستخدام !!
إرسال تعليق