موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الثلاثاء، 22 مايو 2012

لماذا انقلب مشعان على أسياده الأكراد؟

لا أعرف ماضي مشعان الجبوري جيداً، وهناك أقاويل بصدده، كثيرة جداً، ولست مستعداً لمناقشة أي منها اليوم، لأنها ليست في صلب ما سأتطرق إليه، ولكنني أعرف جيداً ان مشعان الجبوري كان أول من تعاون مع حزب مسعود بارزاني لتحقيق مآرب لاتمت لمصلحة العراق بصلة.


وأعرف جيداً ان مشعان كان أول من أطلق على بارزاني تسمية (السيد الرئيس) حتى يوم أن كان مجرد رئيس حزب فقط، ولم يترقَّ إلى مرتبة رئيس إقليم كردستان، بعد.
فلماذا انقلب اليوم على أسياده، رغم أنه ظلَّ صامتاً عنهم لسنوات عديدة؟
سؤال برسم الإجابة متروك لمشعان الجبوري، ومن ينطق باسمه ويدافع عنه.


هناك 4 تعليقات:

ابو عمر الراوي يقول...

ابو عمر الراوي
اخي العزيز مصطفى لا اعتقد ان مثل هذا التافه بكل معنى الكلمة يستحق ان يكون له الشرف بان يذكر اسمهعلى موقع كتابات،لدينا معلومات كثيرة بشانه ولكن كما قلت لسنا مستعدين لمناقشة تاريخه،ولكن اذكر كيف بدأ اول كذبة له مع برنامج ابو يعرب الذي كان يقدمه تلفزيون العراق وتجنى على الدكتور معد سلمان واطباء مدينة الطب،ومنذ ذلك التاريخ وهو يمارس الدجل والنفاق والسمسرة،واذا كانت احذية ابناء مدينة الموصل لم تعلم على راسه ووجهه عندا دخلها مع المحتلين،فلا اعتقد انه سينجو هذه المرة وربما سيتخلص منه حلفائه الجدد او اعدائه اليوم،

ابو ذر العربي يقول...

اعتقد ان مشعان يحاول ان يكون في بعض المواقف "وطنيا " ولكنه يعود بعدها لطبيعته ومصالحه المرتبطة بالاحتلال وعملاؤه وسيبقى يتقلب حسب مصالحه وليس حسب المصلحة العليا للوطن
ولكم تحياتي

Anonymous يقول...

السلام عليكم واحد حقير ومعروف بحقارته لماذا هذا الهتمام به او باخبارة يعني قحط اخبار شخص بعيد عن كل مواصفات العراقي المخلص والوطني انه قذارة وزباله جاد بها الزمن على العراق العظيم

طلعت الراشدي يقول...

انه مثل المومس يمشي مع الذي يدفع اكثر
ولكن من المؤكد ان نهايته ستكون قريبا لان المالكي سيستخدمه ثم يرميه للكلاب قبل ان يفر هذه المرة .. نهاية المنديل الورقي بعد الاستخدام !!

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..