اليوم قرأت هذه النكتة، وأحببت أن أنقلها للقراء الكرام لأسلّي عنهم بعضاً من همومهم.
استقبل النائب الدكتور احمد عبد الهادي الجلبي رئيس المؤتمر الوطني العراقي في مقر اقامته في بغداد يوم الاثنين 21/5/2012 سعادة السفير البريطاني السيد مايكل ارون والمستشار الاقتصادي للسفارة البريطانية في العراق, وجرى خلال اللقاء بحث السبل الكفيلة بتطوير العلاقات الاقتصادية العراقية- البريطانية لاسيما ما يتعلق منها بالجانب المصرفي والمالي وضرورة الاستفادة من خبرات الجانب البريطاني بمعالجة ظاهرة غسيل الاموال.
وخلال اللقاء دعا الدكتور الجلبي الشركات البريطانية الى الاستثمار في العراق وبخاصة في حقل الطاقة كونه سوق اقتصادية واعدة, كما جرى بحث الوضع السياسي الراهن في العراق والمنطقة, من جانبه عبر السفير البريطاني عن تقديره العالي للجهود الكبيرة التي يبذلها الدكتور الجلبي لتطوير الواقع الاقتصادي العراقي, وكذلك دوره الواضح في انجاح التجربة الديمقراطية الوليدة في العراق.
المصدر هنا.
...
لن أعلَّق على شيء، لكنني أدعوكم إلى التركيز على موضوع معالجة ظاهرة غسيل الأموال، والاستغراق في ضحكة عميقة.
ولمزيد من التفاصيل، يرجى الضغط هنا.
هناك 6 تعليقات:
هاي شنو نكته لو صدك ههههههههههههه؟
لا طبعا صدك!
من حقه
البيت بيت ابونا والغرب يطردونا ههههههه
الله يهدي الجميع
آمين ولكن عسى ان لايهديه الله، هو وأمثاله
هذا السفير البريطاني يقصد ان يعبر عن تقديره العالي للجهود الكبيرة التي يبذلها الدكتور الجلبي لتطويق الواقع الاقتصادي العراقي, وكذلك دوره الفاضح في إجناح التجربة الديمقراطية الوليدة في العراق.
استاذ مصطفى بخصوص هداية الجلبي ومن مثله ، إطمأن هداية الله ابداً لن تشملهم ، لأن الله تعالى كما نقول باللهجة الدارجة ( ربك رب قلوب ) وهؤلاء قلوبهم اوسخ وأسود واخبث من الخباثة نفسها ، فكم من عاصي وشارب خمر وسارق لكن توجد في قلبه شفقة ورحمة وطيبة للبشر ، ولأجل قلبه يهديه الله لكن الجلبي وأمثاله قذارتهم قلبا وقالبا .. تحياتي
حرامي بيت وحاميها حراميها وهذوله كل من وحسب الترتيب الجلبي وعلاوي والبرزاني والطالباني وصولاغ والحكيمين والجعفري والمالكي واياد السامرائي والهاشمي وعدنان الدليمي وغفوري ابو الوقف والمطلك والكربولي وموفق الربيعي والاعرجان بهاء وحازم ومقتدى لو تعلقوا باستار الكعبه فلن يغفر لهم الشعب العراقي
إرسال تعليق