في العام 2004 زار العميل المجرم إبراهيم الجعفري منزل أحد الدبلوماسيين العرب في بغداد، وفوجئ الجميع بأن الجعفري يترجَّل من مدرعة أميركية كان يحتمي بداخلها، فضلاً عن المدرعات الأخرى المرافقة!
الآن أدعوكم لتلاحظوا الفرق بين مسؤول حكومي في العراق وآخر في فرنسا!
هكذا يسير الرئيس الفرنسي المنتخب فرانسوا أولاند، أو لنقل زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي، قبل انتخابه رئيساً
وهكذا يسير الرعاع الذين يسمون أنفسهم مسؤولون في العراق
الآن أدعوكم لتلاحظوا الفرق بين مسؤول حكومي في العراق وآخر في فرنسا!
هكذا يسير الرئيس الفرنسي المنتخب فرانسوا أولاند، أو لنقل زعيم الحزب الاشتراكي الفرنسي، قبل انتخابه رئيساً
وهكذا يسير الرعاع الذين يسمون أنفسهم مسؤولون في العراق
هناك 5 تعليقات:
لا أخي مصطفى,, بل أزيدك من الشعر بيت شعر ثاني أذهب الى هذا الرابط وشاهد الصور التي فيه فأنني لم ولا أعرف كيف أرسل لك الصور نفسها فقط وهي لرئيس الوزراء الهولندي وشخصيات جدة مهمة في الدولة الهولندية وهم يذهبون الى العمل مستخدمين الدراجة الهوائية ولا يستخدمون السيارات نهائياً إلا في المقابلات والزيارات الرسمية من قبل شخصيات أجنبية عالية أخرى.على فكرة جميع الصور الأخرى وظائفهم ليس أقل من عضو البرلمان العولندي ورئيس حزب كبير.
وأليك رابط الموضع الذي فيه الصور
http://www.rnw.nl/arabic/article/667760
محمود النعيمي
عراقي
والى متى سيبقون هكذا وراهم.... وراهم فالعراقيون معروفون باخذ الثأر ... وهل هناك ثأر اهم من الثأر لعراقنا الحبيب ولمن خان الدين
هذا تفسير لخوفهم من الشعب وليس لانهم مسؤولين
وعدم ثقتهم بانفسهم يجعلهم يرتعدون من الهواء الذي يتنفسونه
فمن جاء به المحتل لن يعرف طعم الراحة في بلاد الابطال
وسوف تدركه المقاومة البطلة حتى لوكان في قصور مشيدة
ولكم تحياتي
كان اب زوجتي الله يرحمة دائم القول عندما يرى احدا من الشيوخ والعملاء ذاهب الى بريطانيا يقول: اها ذاهب يرضع من الجلبة.
هؤلاء كلاب تنبح وسوف يأتي يوم تصلخ فيه جلودهم ويداسون بالقنادر العراقية والتي تشبه القندرة التي رميت على ربهم بوش الكلب الأجرب
مادوم يتغير الوضع ان شاء الله ..
دوام الحال من المحال
إرسال تعليق