موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الثلاثاء، 29 مايو 2012

وردنا تواً مايلي:

وردنا تواً من مصدر قريب من رئيس إقليم كردستان العراق، مسعود بارزاني، مايلي:

أكد الرئيس العراقي، جلال طالباني، انه سيقدم  إلى مجلس النواب، يوم غد الأربعاء، رسالة تتضمن طلبه بسحب الثقة عن حكومة نوري المالكي.
وطبقا للمصدر، فإن طالباني تسلَّم عصر اليوم رسالة تحمل توقيعات 189 نائباً من مختلف الكتل البرلمانية تؤيد سحب الثقة عن المالكي.
وأكد أن يوم غد الأربعاء سيشهد اجتماعاً مهماً بين طالباني وبارزاني لمناقشة الرسالة الموَّجهة إلى مجلس النواب بهذا الخصوص.
...
انتهى الخبر الذي وردنا قبل دقائق، مع التحفظ على جميع المناصب والتسميات الوظيفية الواردة في السطور أعلاه.


هناك 23 تعليقًا:

بشار صباح يقول...

يارب الخبر صحيح ونخلص من هل مجرم

Anonymous يقول...

هذا تصريح للنائب عن العراقية احمد المساري ,وهذا فد واحد كذاب للاسف

وطن النمراوي يقول...

مع احترامي للمقام... لكن لا يحضرني سوى مثل جداتنا :
يروح كلب أسود يجي كلب أبيض
ما لم نثور على الحكومة العميلة من شمال العراق لجنوبه ضد كل ذيول المحتل و أذناب إيران فلن ينصلح الحال...
بارك الله بك أستاذي مصطفى و شكرا لك.

مصطفى كامل يقول...

اتفق معك تماما اختي وطن، ولكن نشر المعلومة مطلوب، ليس من باب الاستبشار بالقادم بل الاستبشار بزوال احدى الغمم.

مصطفى كامل يقول...

لا والله عزيزي غير المعرف، هذا الخبر لاعلاقة له بالمساري ولا بأي من نواب العراقية، ولكنه كما اشرت من مصدر قريب جدا من بارزاني.

وطن النمراوي يقول...

أعلم أعلم أستاذي الفاضل و بارك الله بك ما قصرت.

عامر احمد يقول...

اذا الخبر الصحيح فخلي بغداد وبقية المحافظات تستعد لتضحية لان حشاكم راح يصير مثل الكلب المسعور مايعوفها الا بعد يسويها هوسة ويخرق بغداد بالمفخخات ويدفنلة اربع خمس الاف نفس, اللهم الطف بهذا الشعب.

مصطفى كامل يقول...

الله الستار، نسأله سبحانه ان يحمي اهل العراق الشرفاء

يوغرطة السميري يقول...

أستاذ مصطفى
هل هي الصفحة الثانية من تفعيل القسمة أم نهاية تامة للمحاصصة ؟

مصطفى كامل يقول...

طبعا هي واحدة من صفحات المشروع التآمري الاحتلالي.

ابو عمر الراوي يقول...

اخي العزيز مصطفى لم تكن المرة الاولى الذي يجري فيها الحديث عن رحيل هذا العميل المزدوج،لكن الاتفاق الامريكي الايراني على دعم هذا الرجل هو الذي ابعد العراقية بعد الانتخابات من استلام الحكم،كما انني لا اثق بالصدريين الانتهازين اصحاب المواقف المتقلبة كلنا نتذكر تصريحاتهم بعد الانتخابات ووصف مقتدى للمالكي بالكذاب والقاتل ومع ذلك عندما اجتمع البيت الشيعي وجاء الفرمان الايراني بدعم المالكي تناسى مقتدى كل الوعود وصوت نوابه بدعم المالكي

ناصرة السعدون يقول...

مثلما انزاح الجعفري وحل المالكي محله سيحل وجه آخر من الوجوه العفنة لتتوسع دائرة السراق والحرامية ويعم الفساد اكثر فاكثر وتتصاعد المفخخات والقتل المجاني لشعب العراق هذه صفحة جديدة من المؤامرة على العراق وتقسيمه الله يحمي العراقيين من هؤلاء الغرباء العملاء

عامر احمد يقول...

كلام ناصرة كلش واقعي بالنسبة لايران ما راح يتغير شي راح عميل يجيها عميل اخر اكثر ولاءا ولكن اللي راح يدفع الثمن هو الشعب المسكين

ناصرة السعدون يقول...

بعدما وصلت عمليتهم السياسية الى نهاية الطريق يحاولون الان نقلها الى غرفة الانعاش ليستمر الاجرام وتستمر سرقة العراق وتمزيقه

غيث العسكري يقول...

اللهم اجعل كيدهم في نحورهم وزلزل الارض بكل عميل وخائن

أبو يحيى العراقي يقول...

الجزء المفرح بالخبر هو خربطة الغزل بين العملاء و حالة السعار التي ستنطلق بينهم لينهش أحدهم الأخر مما يتيح فرصة أفضل لقوى المقاومة و القوى الوطنية للعمل. أما قضية المفخخات و التفجيرات التي يتوقع حدوثها فهو بلا أدنى شك توقع واقعي لكنه يجب أن ينبهنا لحجم الضرر الذي يتسبب به و الاجرام الذي يرتكبه المالكي صاحب هذه العقلية الاجرامية الشريرة الخبيثة و هو بالسلطة بإستخدامها ضد الابرياء حيث يسوق العشرات بإستمرار الى المعتقلات و يوجه الاتهامات الكيدية كيف شاء لتنفيذ مخططه المدعوم ايرانيا لبسط السيطرة التامة على العراق و إخلائه من أية معارضة حتى و لو شكلية.

غيث العسكري يقول...

الله اكبر والنصر للمقاومه الباسله ابطال العراق وحكومته الشرعيه وستسقط هذه الرؤوس العفنه عملاء امريكا وايران

هيفاء احمد يقول...

مع كل التوقعات ولكن بنظري لو نجحوا بتغيير المالكي سيكون درسا للقادم بان يستطيعون تغييره في اي لحظه ولكن ان فشلوا فيعني ضاع العراق في مهب الريح لهذا على الكتل في هذه المرحله ان تحاول تصحيح مسارها الخاطئ

Anonymous يقول...

العميد الركن ق . خ
مع اعتزازي بكل ماقيل ولكن تبقى الاشاره بواقع حالها كما قالت سيدتنا العزيزه ناصره السعدون ولها ولكم خالص التقدير والاعتزاز وان غدآ لناظره لقريب واي كتل تحكم عراقنا الحبيب غير كتل الجهاله العماله والجاسوسيه والماسونيه والحراميه

سالم آل مشوح يقول...

ماهو الا استبدال لوجه العماله بعد ان استهلكة كل طاقته في تنفيذ الواجبات المناطه به ،فقافلة المشروع الايراني ممتلئه بعملائها ،بمباركه امريكه او بغض الطرف منها عنها ،لمساومات لا بعرفها الا الله،الخاسر الاول هم اهل السنه لانهم المستهدف الاول من قبل الطرفين الايراني ومن ثم الامريكي ، لقد اثبت اهل سنه العراق للامريكان انهم الند القوي الحقيق ضد تنفيذ مشاريعهم فهم منبع المقاومه الباسله الوطنيه الوحيده في هذا البلد الذي مرغت انوفهم التراب، اما ايران عدونا التاريخي فهي اعلم بمعدنهم فقد اعدت خططها مسبقا" في افراغ العراق من اهل السنه اهل السواد الاعظم ،فهي مستمر وعبر التاريخ وستبقى مستمره في مخططها ضدهم وبشراسه، فهي مستمر في التنكيل بهم وعن طريق عملائها في جمع محافظات العراق ،فمع كل ازمه تخلق بين عملائها في ادارة البلد نلاحظ انها تخطو خطوات واسعه على الارض وضد المكون السني فهي تعمل على ضرب ضربات متفرقه على نقاط القوه فيهم وحسب تحليلاتها للوضع من اجل تفتيتهم ،واضعافهم،وهذا هو الحاصل ،لاعلان العراق دوله شيعيه خمينيه تابعه الى ولاية الفقيه،ومن هذه الاسس الثابته يجب ان لانجر الى تحليلات تستهلك من زمننا تصب في مصلحة مشروعم دون الجوء الى رص الصف وعبر الطبقه الخيره الواعيه الموجوده في الداخل او الخارج،فقد بداءت في سحب الارض من تحت اقدامنا في مناطق تجمعتنا وفي محافظتنا ،في عمليه سلسله ومسيسة فنحن مقبلين على احواز عراقيه جديده مسؤوليتها تقع على عاتقنا فقط وسوف ندفع الثمن لاسامحه الله غاليا" نحن والاجيال القادمه اذا انجزت مشروعها ،حينها لاينفع لامال ولا بنون ... الهم انصر اهل السنه في العراق على عدوهم الايراني الايراني الايراني الامريكي فبنصرهم هو نصر للعراق بجميع مكوناته فهم اساس وحدتهم وقوتهم... اللهم امين...

عمار الشيخلي يقول...

وهل المشكلة في شخص السيد المالكي ومن هو البديل ومن سيحددة وما هو معيار الاختيار ولماذا نترك الامور تصل الى ما وصلت علية الان هل لانهم اقوياء ( السياسيين عموما ) ام ضعفنا ولا مبالاتنا وانهزاميتنا من جعلتهم اقوياء ولايبالون بأمر الشعب شئ

أبو يحيى العراقي يقول...

السلام و التحية للأخ العزيز المحترم الأستاذ عمار الشيخلي و لكل أساتذتنا و إخوانا الأعزاء الكرماء. الإحترام التام لأراء و تعليقات الجميع. بكل تأكيد ليست المشكلة في السيد المالكي ، و لا في أي شخص بذاته و لا حتى في كتلة أو تجمع سياسي بعينه. المشكلة و كما يعلم الجميع هي في هذا المشروع الأمريكي الإيراني الإجرامي التدميري الخبيث و ما السيد المالكي إلا أداة من بين عشرات و مئات و ربما ألاف الأدوات التي يدخرها هذا المشروع في جعبته. و مع بقاء هذا المشروع فإن مصائب العراقيين ستستمر و إنحدار حالهم نحو الأسوأ سيستمر كذلك. إن الحل الحقيقي الصحيح و السليم هو بهدم هذا المشروع الإجرامي الأمريكي الإيراني و مجيء حكومة وطنية إنتقالية تمهد لإنشاء عملية سياسية وطنية صميمية تستوعب كافة العراقيين بلا أي أستثناء و على أساس هويتهم الوطنية من دون أدنى إهتمام لأية هويات دينية و أثنية و عرقية فرعية هي محترمة في ذاتها و مجالها و لكنها لا تدخل في العمل السياسي. إن الفرحة هي ليست في سقوط المالكي بذاته بل لما يمثله هذا السقوط من تأثير على مجمل المشروع و تصعيد الصراع و المشاكل بين أطرافه. فكما أن إتفاق المجرمين هو في صالحهم و بالضد من مصلحة المجني عليهم و كما أن إختلاف المجرمين هو حال ليس في صالحهم و هو في مصلحة المجني عليهم كذلك فإن إتفاق العصابات الحاكمة هو بالضد من مصلحة الشعب و أن إختلافها هو قطعاً في مصلحة الشعب و من هنا تأتي فرحة البعض بهذا الموضوع بإعتباره يعكس حالة ضعف في المشروع الأمريكي الإيراني الخبيث و فرصة لأن تنشط المقاومة و تكثف جهودها لصالح التغيير الحقيقي الذي يكنس جميع هذه الوجوه الكالحة. تحياتي و تقديري للجميع.

Anonymous يقول...

نون أخوكم في النظال
السلام عليكم
استاذنا المناضل ابا عبدالله لن اجاملك اطلاقآ بما اشعر به في الالتصاق بمدونتك الرائعه بإحساسي المتفاعل مع كل الاخوات والاخوه الذين نقرأ تفاعلاتهم هنا وقبلها معكم حيث مايصدر منكم ومن عقولهم وقلوبهم المليئه بحب العراق الاصيل واقولها بكل فخر لن يعتريني اي شك بما يقوله كل الاخوان الا في بعض الاحيان الضئيله التي اشم فيها نفسآ يسعى للاندساس حيث بعده عما عنيتهم والذي بالاصل سرعانما ينسحب لانه يصاب بالفشل حينما يصطدم بادارتك وعلى القله القليله من ذلك نراه يجر اذياله اما موضوعنا هذا فنحن نعرف ان معشر السوء واحد فهذه الشرذمه جميعها ذو اصول عميله زنخة المرامي بذيئه الوراثه فالمصير الذي ينتظرهم واحد وليس اثنان فالويل لهم الويل من غضبة الحليم ومن صرخه الماجده ومن قبضه الحر ... لاامل ولا اعجز من الثناء والتقدير والاعجاب لكم ولمتابعيكم من الاحرار والحرائر

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..