مثل ينطبق تماماً على ماستشاهدونه هنا
بحسب رواية المجرم باقر صولاغ، فإن حرامي اموال العراق، خميس الخنجر، يدافع عن المجرم صولاغ، سفاح العراق ومخترع التعذيب بالدريل (المثقاب) الكهربائي، كما تشهد بذلك أجساد العراقيين الشرفاء الذين نالوا نصيبهم من زبانية هذا الشيطان القذر.
لمشاهدة الفيلم، يرجى الضغط هنا.
بحسب رواية المجرم باقر صولاغ، فإن حرامي اموال العراق، خميس الخنجر، يدافع عن المجرم صولاغ، سفاح العراق ومخترع التعذيب بالدريل (المثقاب) الكهربائي، كما تشهد بذلك أجساد العراقيين الشرفاء الذين نالوا نصيبهم من زبانية هذا الشيطان القذر.
لمشاهدة الفيلم، يرجى الضغط هنا.
هناك 4 تعليقات:
وهل على الناس ان تصدق حديثك يا ابو الادريل يا ابن صون لاغ ..
تريد ان تحسن صورتك القذرة والله مهما فعلت ان صورتك هي هي لم تتغير وسوف يأتي اليوم الذي تذوق العذاب الذي اسقيته للشرفاء بعون الله ..
ان غدا لناظره قريب
عفوا الحية ملمسها ناعم وزيتي ولكن عند لمسها تشعر بقشعريرة السم الذي بداخلها وهذا الكائن بالضبط مواصفات الافاعي وكثير على شاكلته داخل الحكومة العراقية
تعقيب من ذاكره لايمحيها الزمن ولاول مره نعلن بها عن اسم المشرف عن استخدام الدريل
والبقيه تاتي .... عند الضرورات
الى متى تبقى هذه السفاهات فليستمع هذا السفيه وجماعته التي يدعيهم ولتسمع القناة التي عملت معه اللقاء وهم يضحكون ويستهزءون بموضوع استخدام الدريل اليهم هذه الحقيقتين التي لاتحتاج لشهود اثبات
أولا الشخص المشرف والذي كانت تجري امامه عمليات استخدام الدريل في سجن ملجئ الجادريه اللعين هو صلاح مهدي حسن والذي كان يلقب بالحسن قبل الاحتلال وفي الثمانينيات وهو محامي كان قبل الاحتلال وقبلها .... في الثمانينيات كان جندي وعمل في ذاتية احد الشعب الحزبيه في منطقه المامون وقد منح بعد الاحتلال رتبه مقدم وهذا الشخص طرد من الحزب وقتها لانه ثبت كونه لقيط ويسكن مع اخت له من امه المتوفاة وقد بنى بيتآ في منطقه العامريه
اما الدليل الثاني فتلك هي اثار الدريل على اجساد الشهداء وقد شاهدها ذوي أولاءك الشهداء فتبآ لكم ايها العملاء وتبآ لمن سار معكم
شهداءنا في الجنه وقتلاكم في النار والعلم عند الله العزيز القدير
وان غدآ لناظره لقريب
وجوه ممسوخة،قبيحة،فاقده لكل ومظة نور اضاءالله عزه وجل بها خلقه،متخومة بحقد وسموم امتاز بها قومها، أعداء العراق،عراق الانبياء والاسلام
إرسال تعليق