عفواً، لم أقلها أنا، وحاشاي، ولكن هذا هو لسان حال العملاء الصفويين، الذين تسيَّدوا على أرض العراق، فظنوا في غفلة من الزمن ان أشراف العراق باتوا تحت سلطانهم، لا بل ظنوا أن أرواح وأرزاق الناس باتت طوع بنانهم الخسيس.
حاشا لله..
وخسئوا..
وخسئوا..
تابعوا ماقاله هذا النتن الخسيس، أحد مجرمي عصابة نوري النتن، من مخنثي حزب الدعوة الشيطانية، رداً على مطالبات الجماهير بإلغاء هذا القانون الإجرامي المسمى قانون المساؤلة والعدالة الذي صمَّمه لهم أسيادهم، ويطبقوه هم بكل لؤم.
انظروا إلى مايقوله هذا الخسيس، الذي لا يعرف، أو انه، مدفوعاً بسكرة حماية الولي السفيه له، مصر على التناسي أن أشراف العراق قادمون، وأنه لا عاصم من امر الله إلا من رحِمْ..
انظروا إليه وهو يعترف بكل صفاقة وقلة حياء أن الغرض الأساس من قانون المساءلة والعدالة، كما يسموه، هو قتل البعثيين، لذا فهو لايستحي من أن ينهق بصوته المنكر: لاتعيدوا لهم الحياة!
وهو يعلم، يقيناً، ان هذا القانون مصمم، فقط، لاستهداف الشرفاء من أهل العراق، أما المتسلقين والمنتفعين والانتهازيين وأصحاب التقية اللعينة، أولئك الذين التحقوا فور احتلال العراق بركب المحتل الخائب، فهم مبرأون من تبعاته!
لقد حاول قبلك كثيرون، وما استطاعوا أن يجتثوا أهل هذه الأرض من جذورهم الضاربة عميقاً فيها، فقد قال فيهم رب العزة قوله الحق (فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ).
قاتلك الله ايها المخنث الدعوجي، وتذكر ان أرزاق الناس وحياتهم بيد الخالق العظيم الرزاق المقتدر.
بالمناسبة، ومع اقتراب يوم الخلاص، أقترح على أصدقائي البعثيين، أن لايقتلوكم يوم ظفرهم القريب بعون الله، بل أن يضعوكم في قفص كبير في ساحة التحرير، ليلقمكم العراقيون بماتستحقون أيها السفلة!
بالمناسبة، ومع اقتراب يوم الخلاص، أقترح على أصدقائي البعثيين، أن لايقتلوكم يوم ظفرهم القريب بعون الله، بل أن يضعوكم في قفص كبير في ساحة التحرير، ليلقمكم العراقيون بماتستحقون أيها السفلة!
للاطلاع على تصريحات حسين النتن، يرجى الضغط هنا.
هناك 10 تعليقات:
هناك الكثير من امثال هذا الرجل واقل توصيف به هو: قاتل.
نعم، صدقت عزيزتي ذكرى، فنحن نعيش في زمن الرويبضات القتلة.
لكن ولايهمك الله كريم.
خسأ اللاأسدي الأعجمي (فنحن نعرف وجوه العرب الخلّص وكذلك السارقين لأنساب العرب). فلن يتمكن لا هو ولا كل إيران من إطفاء نور العرب وشعلة البعث العظيم. ان للباطل جولة ولن تطول بإذن الله لأنها ضد كل قيمة عليا. وسيعود البعث بإذن الله اقوى مما كان ليمحص ارض العراق من كل دنس فارسي صفوي.
ان شاء الله يجي اليوم الذي يتوسل فيه هذا الجايف قنادر مؤيدي البعث وليس البعثيين وما هذا اليوم ببعيد
أيها البعثيون الأبطال اقتلوا هذا الكافر المجرم مع أمثاله وكفاكم سكوتا
اجثتاث البعث اجتثاث لعروبة العراق .. فالعراق العربي مكونه الاساس هم حملة هذا الفكر الرسالي .. ومن هنا كان القرار ليس امريكيا بحتا او كرديا مطلقا بل انه قرار صفوي بامتياز ... وان التقى الجميع في الهدف الا ان فارس اكثر حقدا على العروبة والاسلام ... واعجب ويبقى شك الواثب في محله لما كل هذا الانقياد الارعن للمرجعيات التي تحسب نفسها على العروبة بالسكوت على هذه الجريمة ..
الحافة الثالثة للسيف
البعثييون فرسان الله على الارض فلا عاصم لكم يا كلاب ايران من البعث وبعون الله سوف نجتث انفاسكم من جديد
العقيد
اعيان القيسي
هذا الخسيس وامثاله فقط من يقولون هذا الكلام
هذا يعني ان البعثيين هم الاشد خطرا على مشاريعه الخيانية
هو هذا رجل دين والله هزلت
إرسال تعليق