موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الثلاثاء، 22 يناير 2013

ولايتي وأنفه الطويل!

علي اكبر ولايتي، الفارسي وأحد أدوات خميني وعدوانه القذر على العراق يحرص على استفزاز العراقيين، ودسِّ أنفه الطويل في قضايا لاتعنيه.
نعم الشان العراقي لايعنيه، ولكنها الروح الاستعمارية التي تسكن الفرس وتتيح لهم التدخل في الشؤون الداخلية للآخرين.
لكن العجب أن تسكت سلطة نوري النتن، وهي ذات السيادة المعروفة (!) على هذا التدخل الفظ في شأن عراقي داخلي!
أم انها سيادة عوراء!



للاطلاع على تصريحات ولايتي، يرجى الضغط هنا.
وهنا بيان هيئة علماء المسلمين في العراق في الرد على تقولات هذا الفارسي..



هناك 4 تعليقات:

يوغرطة السميري يقول...

<<..رأى ولايتي ان "الحكومة العراقية قوية، والسيد المالكي والإئتلاف الحاكم هناك متشكل من رئيس جمهورية كردي ورئيس برلمان سني، والرئيس شيعي، وخلال هذه المدة بعد إخراج الأميركيين، وان هذه الحكومة وصلت عن طريق أصوات الشعب، وأظهرت قدرتها وكفاءتها"، موضحاً "نحن نعلم أن أعداء الشعب العراقي لن يصمتوا ولكن بكفاءة الحكومة العراقية سيواجهون الأعداء".
طيب سنضع كلامك في معلقة عند مدخل شط العرب لكن بشرط أن تقبل أنت في ايران ما يلي :
1 ـ رئيسا عربيا من الأحواز يختاره الأحوازيون طبعا . و يكون رئيس حكومة ايران من البلوش و رئيس البرلمان من الفرس و وزير الدفاع من الأكراد و و زير الداخلية من الأذريباجيين و وزير الخارجية من التركمان .
2 ـ اذا طبقت ذلك سنكون قطعا مؤمنين من أن الصفوية كمذهب لا تمثل تحريفا للعقيدة باعتبار أن لا علاقة بين المذهب الجعفري كما نعرفه و الصفوية كمستحدث طبعا أنت أكثر الناس دراية بأهدافه .

أبويحيى العراقي يقول...

المستشار السياسي للولي السفيه و أحد كبار مخططي الإستراتيجية الإيرانية الشعوبية الصفوية و المدبر و المدير لشؤون الاتصالات بالأمريكان و الصهاينة لاشك أن يكون أنفه طويلاً بحجم الدجل الذي ينتجه و يسوقه و بحجم تعديه على الأخرين ..
شاه وجهه و أنفه اللعين

حسين النعيمي يقول...

فليدس أنفه في كل القاذورات.
شعبنا هو صاحب القرار في النهاية

ابو برزان البعثي يقول...



دور ايران في تدمير البلاد العربية - وذيولها العميلة في العراق



المحكومة العراقية ماهي الا يد ايران التي تبطش
بها حقدا على العرب ورغبة في استعادة امجاد فارس البالية والضحية شعب
العراق سنة يعانون عنصريةمن يسمون انفسهم الشيعة وشيعة تتلاعب بهم مرجعيات ضالة لا يهمهم وحدة الوطن ايران قتلت من المسلمين اكثر مما قتلت اسرائيل
وامريكا وهذة حقيقة بالارقام وهي لا تزال تقتل المسلمين في الاحواز المحتل
وجنوب اذربيجان المحتل وبلوشستان المحتلة وكردستان المحتلة وسوريا والعراق المحتل وجنوب لبنان انها ايران الدجل والفتن
والخيانة انها الخنجر الذي يطعن المسلمين في الخلف حتى سقوط الاندلس كان
ورائة الصفويين حيث طلبت غرناطة دعم العثمانيين وكان العثمانيين
سيرسلون جيش لحماية غرناطة بدأت ايران الصفوية بشن حرب على شرق حدود
الخلافة واعتذرالسلطان العثماني سليم من مسلمين الاندلس لعدم قدرتة
مساعدتهم انها ايران الدجل ان
الجرائم الدامية الارهابية التي تقوم بها ايران
في حق الشعب السوري والاحوازي والعراقي واللبناني والكردستاني والبلوشي
وغيرها من الاقوام المستضعفة التي تقبع تحت حكم عمائم الدجل ودسائسهم وهذا ما يحدث في العراق ففرق الموت الايرانية تقتل
السنة والشيعة لزرع الفتن وتشوية المقاومة العراقية وهنا نحتاج لقانون اجتثاث
الصفوية لدينا ان
العراق اليوم يتربع على عرش الدول الاكثر فسادا
في العالم و العراق اليوم يعتبر البلد الاسوأ عالميا في سلب الحريات
الصحفيه ولماذا بغداد اليوم المدينه الاسوأ عالميا ولماذا العراقي اليوم
يعتبر الفرد الاتعس عالميا؟ اين وصلت ملفات الفساد في الاسلحه الروسيه و
الجيكيه وملف فساد الوزير السوداني و ملف فساد الكهرباء و امانه بغداد و
الاف ملفات الفساد الاخرى السؤال الاهم اين وصل التحقيق في ملف اغتصاب العراقيات من قبل
الاجهزه الامنيه لا
إنجاز واحد حققه الشيعة في 10 سنوات . الجواب
كلا. فشلت الحكومات المتعاقبة منذ 2003 لحد الآن في كل شيء ونجحت في سرقة
المال العام جاء برلمان من أسوأ حثالة في العالم. انجازتهم سرقة المال العام. فشل في توفير الأمن فشل في توفير الكهرباء فشل في تقديم الخدمات فشلوا حتى طائفيا
العراق الآن بلد الطائفه الواحدة وعلى الشيعه العرب شيعة العشائر أن يطردو الصفويين المجوسيين الإيرانيين من العراق
سقوط العراق اليوم . ايضا سقطت بنفس الطريقة
بأيد ى المغول . هناك من خان وطنه ودينه وسهل لهم الدخول الى بغداد لمعرفته
بضعف وغدرهم بالخليفة العباسى المستعصم وكانت له من النصائح للمغول ما قلل
عدد قتلاهم وفتح ابواب بغداد بالمجان . فأرجو من الذين يتبجحون بخيانتهم
ويسمون انفسهم احرار العراق أن يعدلوا اسماءهم الى مرتزقة ايران
ايران تغلغلت كثيرا في العراق واصبحت في كل شبر
من الاراضي العراقية ومالم تستطع تحقيقه سابقا وحتى في عصر البطل صدام
حسين قد حققوه الان ومع الاسف قد فات الوقت كثيرا

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..