موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الاثنين، 16 ديسمبر 2013

نكتة سمجة من مقتدى الصدر!

وجهات نظر
لله في خلقه شؤون، ولولا ان لله تعالى حكمة في كل شيء، لتساءلنا عن السر الكامن وراء خلق مقتدى الصدر..

جاء في الأخبار ما يلي:

دعا زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، السبت، الحكومة العراقية الى ترك دعم المليشيات رسميا وعدم تأسيس مليشيات لدعم الطائفية.
وقال الصدر في معرض رده على سؤال وجه اليه من قبل احد اتباعه بشان تحذيرات رئيس الوزراء نوري المالكي من عودة المليشيات، " نعم لا عودة المليشيات، فلتترك الحكومة دعم المليشيات رسميا، وان لا تؤسس مليشيات لدعم الطائفية وحكومتها".

...
أرجو أن لاتضحكوا من هذه النكتة السمجة فهي مغموسة بدماء عشرات الآلاف الذين سفك المجرم مقتدى الصدر دماءهم وانتهك اعراضهم واستباح أموالهم وهجَّرهم من بيوتهم، وما يزال يفعل، بواسطة ميليشاته الطائفية التي رعتها سلطة المجرم نوري المالكي ردحاً من الزمن، وسبحان مقلب الأحوال.

هناك 9 تعليقات:

ماجد يقول...


عودتنا الاحداث والمواقف التي ظهر فيها مقتدى الصدر بمواقفه الرجراجه الغير ثابتهالتي اوصلت حتى اتباعه الى الدهشة والاستغراب فالسيد منذ ان عرفناه لم يكن له في يوم من الايام موقف ثابت في كل القضايا رغم محاولاته الفاشله للتسلق على اكتاف الاخرين فتأييده اللا مسئول بدعم ترشيح المجرم المالكي لرئاسة الوزاره مرة ثانيه رغم ان السيد يعلم جيدا بأن هذا الرجل قد تلطخت يديه بدماء اعوانه فنسى حجة الاسلام والمسلمين صولة فرسان ابن طويريج وتنكيله لجيش المهدي بدعم من قوات الاحتلال.
مصداقية هذا الرجل لم تعد تثير حماس حتى اقرب اعوانه فمابالك بالمواطن البسيط.. فالتصريحات الناريه والخطب الرنانه افقدته اقرب اعوانه فمن غرائب هذا الرجل الذي ليس لديه خلفية قياديه وكل مايملكه سمعة والده كأحد رجال الدين ان بعض مخضرمي السياسه خدعوا بتصرفاته اذ
شاهدنا السيد متبخترا في اربيل عند استقبال دليل العمالة والخيانه مسعود ولقاءه مع عميل المخابرات العالميه اياد علاوي واتفاقهم على اسقاط
حكومة المجرم المالكي داهمني شعور بالتشاؤم من هذا اللقاء مع شخص ليس بصاحب مواقف ثابته واستغربت ثقة هولاء بشاب غر لايملك من
الخبرة في عالم السياسه سوى عمامة سوداء وكلمة : حبيبي .. يكررها بلا سبب..ساورني شعور غريب بأن اجتماع سياسيين لهم باع طويل بالعهر السياسي ان يضعوا بيضهم في سلة السيد رغم ان المثل يقول: دار السيد مامونه .. الا اننا اليوم اصبحنا على قناعة بان لاالسيد ولا داره تقدم الامان.. ماان عاد السيد الى عقر داره حتى انقلب على حلفاءه فتثائب وتمطى وحار ودار ثم نكص على عقبيه وانتهت عملية سحب الثقه من حكومة المالكي وتجرع علاوي والبرزاني مرارة الفشل .. وكما هو الحال اليوم نجد التحركات والنشاط من قبل مقتدى وتياره قبيل الانتخابات بعيدا عن حلفاءه السابقين وتضاعفت اعداد الكتل والجماعات وكل واحد يعرض اصناف بضاعته الرديئه وارتفعت اصوات نواب ونائبات من التيار الصدري في برلمان الكاوليه حتى وصل الى انسحاب بنت الموسوي من هذا التيار المزيف وبعدها كالت مهاوي الدوري
الصفعات لمقتدى الصدر متهمة اياه بتردي سمعة الصدريين معترضة على فصل بنت الموسوي التي يبدو انها شعرت ببرود احضان السيد فانتقلت تطلب الدفئ في احضان ابن جناجه وهي تغني اغنية عبدالحليم حافظ : بالاحضان ... بالاحضان .. فهلهوله للشعب الصامت وتياره الصدري وكل عصابات آل ساسان .. وشايف خير وتستاهلها .

سعد الشامي يقول...

هو مليشاته تقتل بالعراقيين والسوريين مع اهل الباطل اللهم ارنى قوتك بهؤلاء الصعاليك

Athraa Baghdad يقول...

الاحوال لاتتغير ..وطبع الكلب ان يعض..والئعلب ان يحتال ..,والذئب ان يغدر...هذه حقائق ثابتة..وهذا القذر ..الذي لاادري لماذا يثير الاشمئزاز عند رؤيته؟؟يحاول ان يكون اقرب الى الناس بهذه التصريحات البائسة ..ونحن نسأل السيد مقتدى,,ان كنت ناسي نفكرك,هل نسيت قتل مئات الفلسطينين وتهجير الالاف منهم؟؟من قتل اهل السنة وجعل الحسينيات مكان للتعذيب والاعدامات ؟ومن الذي نصب محكمة النجف وصار هو القاضي والجلاد؟من هجر الالاف العوائل من منازلها وحرق البيوت بما فيها؟؟ان الجرائم التي قام بها هو وجيشه المجرم ليس لها مثيل في تاريخ البشرية !!ولكن ماذا كنا ننتظر مثلا من منغولي مهلوس مثله ؟...انسان معتوه ,ومجنون بشهادة اقرب الناس له..انسان مشكوك في كل اخلاقه وعقله وهناك الكثير ممن قدموا ادلتهم على سؤ اخلاقه ..انسان يحمل حبوب الهلوسة ..والقذارة في جيب واحد ..وبعد كل هذا يطلب ان تحل الميليشيات ؟؟فعلا اي نكتة سمجة هذه؟؟ اتمنى ان يحل هو من الدنيا لترتاح البشرية من هذا القرف المزدوج بالجنون والهلوسة ....لك الله ياعراق ..كم صبرت وكم تحملت ارضك من هؤلاء الرعاع!!!

Ibrahim Shaba يقول...

كلما اقتربت ايام الانتخابات ستقترب نهاية حياة كثير من العراقيين والسياسيين المعارضين .. هذا قدرنا العراقي كل سن

Ibrahim Shaba يقول...

كلما انتخبتموهم يكون هذا حالكم ايها الشعب الذي لم يتعلم من الدرس الاول والثاني وهذا الثالث قادم .. لا تنتخبوا المذهب والطائفة فهذا سيكون حالكم

ابو العهدين يقول...

السيد ناسي وعباله انتو يالعراقيين نسيتو شنو سوت مليشيات جيش المهدي بعد ماحدث للامامين العسكريين مو هو واتباع ذبحوا الناس الواوي ذبحه .......

Faris Hamdan يقول...

سماحة العاهة مقتده مقتده مقتده يقوم بدوره المرسوم له "ايرانيا" من قبل كبار دهاقنة وحاخامات الحوزة الفارسية المجوسية الشعوبية القذرة وهو ان يكون متنفسا للمشروع الايراني كلما حشر في زاوية او كلما كشفت سوئته .ولكي تعرف مايدور في العراق المحتل عليك ان تعرف مايدور في ايران حيث فيها يوزع الفقيه السفيه الادوار على المراكَع والملالي والمستشارين والوزراء , واحد يصرّح وواحد ينفي, واحد يهاجم وواحد يدافع , واحد يتقدم وواحد يتراجع, واحد يسب وواحد يعتذر, واحد يهدد وواحد يتغزّل ,وبالعراقي الفصيح "واحد يرفع وواحد يكبس" منذ قيام الثورة الايرانية وظهور قرن الشيطان الامام الفاطس خميني (لع) وحتى الان . وعودة على المعتوه مقتده فانه ليس معتوها كما وصفته انا من "حركَة كَلبي" بل هو يلعب دور المعتوه والمتلون والمتخبط والمتغير والمتبدل والانتهازي والكذاب وان ايران , كما اظن, تعده لدور اكبر حين تعلن عن اكمال دراسته "الفقهية؟" وتتوجه "مركَعا" وتهدية لقب "اية الله" ! هذوله العجم راضعين حليب ويّه الشيطان .اتذكر اني قلت لاحد الاصدقاء الايرانيين "ملاليكم شياطين " وتناقشنا في الامر وبعد اخذ ورد اتفقنا على ان ذلك ليس صحيحا بل ان الشياطين في حضرة الملالي يبدون وانهم تلاميذا خائبين ساقطين راسبين في مدرسة الملالي ووليهم وولي امر المدلسين خا منوي دام ذله

غير معرف يقول...

المقدم الطيار س
شر البليئه مايضحك ( لاحول ولاقوة الا بالله ) ولعلم الاخوه القراء والمتابعين ان مثل هذا الحديث المضحك هي ممارساتهم فتلك هي طباعهم

غير معرف يقول...

سالم
الصوره التي ظهرت في الموضوع هي خير دليل على شخوصهم وممارساتهم ودجلهم وشخصياتهم من كبيرهم اقصد بعيرهم الى صغيرهم موت ,,,, وماخفي كان اعظم

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..