وجهات نظر
يعرف الجميع ان (محافظ الأنبار) أحمد الذيابي، عضو في الحزب الاسلامي العراقي، ومدعوم من قبله في تولي هذا المنصب ضمن صفقات مساومة رخيصة على دماء العراقيين وأموالهم.
بالأمس قام المجرم العميل نوري النتن بفضح هذا (المحافظ) بطريقة خبيثة قاصداً فيها اصطياد اكثر من عصفور بحجر واحد..
وللتوضيح نقول: ان هذا الفيلم جرى تصويره قبل عدة أيام، ولكنه أعلن يوم امس، وقد كان (المحافظ) يتحدث بكل راحة ويسر لأنه ظن، بغباء، ان المجالس بالأمانات فعلاً، ولم يكن يعلم ان النتن قبل به محافظاً في الأنبار برغم كل مايشاع عنه، لأداء دور في التحريض على ساحة الاعتصام والدعوة لاقتحامها وقتل من فيها، وان هذا الدور انتهى يوم أمس.
بفضحه لـ (محافظ الأنبار) يوم أمس يرمي المالكي إلى ان يقوم اهل الانبار بقتل الذيابي بأيديهم لأنه متهم بالتحريض العلني عليهم، كما انه يحرِّض أهل الأنبار على الحاضرين، وهم من أعضاء كتلة متحدون لأسامة النجيفي والحوار لصالح المطلك والحزب الاسلامي، وبحضورهم في هذا الاجتماع فإنهم يؤيدون النتن على جريمته بعد أن صمتوا، والصمت قبول ضمني، على اتهامات (المحافظ) وهذا من جهة أخرى تمهيد لحرق هذه الكتل في الانتخابات القادمة، إن جرت.
هذا كله لا يعنيني، لكن مايعنيني فعلاً الإجابة على هذا التساؤل المرير: هل مايزال ثمة من يدافع عن الحزب الاسلامي العراقي ويثق بأعضائه برغم كل ماتراكم من جرائم يواصل الزمن فضحها؟
ملاحظة:
يرجى ملاحظة كذب هذا (المحافظ) في حديثه لقناة الشرقية هنا. ويرجى الانتباه إلى أكاذيبه وتحديداً في الدقيقة 8،45 حيث يتناقض كلياً مع كلامه أمام المجرم نوري النتن.
هناك 14 تعليقًا:
قام بدور ابن العلقمي،
وجهان والعمله واحده
والله ينتقم منهم
من الخطل لابل من الجريمه ان يدافع احدا عن هذا الحزب الخياني العميل اللا اسلامي الذي هو امتداد مشبوه لحركة الاخوان اللامسلمين الذين اثبتوا بمالايقطع الشك انهم حزب سياسي ذو اطماع منذ تأسيسه وقيام المخابرات البريطانيه بدعمه تحت غطاء ديني.
ناريخ الحزب اللااسلامي العراقي ملوث ومليئ بالخيانات والعماله فهم الذين افشلوا انتخابات الموصل في الماضي ولعبوا دورا قذرا مع الاحتلال حيث انضم هبلهم الاكبر محسن عبدالحميد الى مجلس الصم والبكم الذي اسسه بريمر وقد سار هذا الحزب العميل في ركب الاحتلال وقبل المشاركه في السير جنبا الى جنب مع الخونة الباقين الذين جاءوا على ظهور الدبابات وشاحنات حرس خميني ..هذا الحزب ابدى من الذله والخنوع ورفع شعار الدفاع عن السنه والسنة منهم ومن اعمالهم براء فهم وبكل اعوانهم الخونة المارقين ادلاء خيانه وعهر سياسي مارسوه حتى استهان الاحتلال بهم وبقيادييهم فداهموا بيت المشعوذ محسن عبدالحميد وحملوه مخورا بعد ان وضعوا الكيس في رأسه والقيود في يديه
وداسوا رأسه القذر ببساطيلهم..ومن العجب العجاب وهذا الحزب الذي يريد ان يصعد على اكتاف السنه نسى كل معاناة العراق والعراقيين ونبح عاليا منددا بأزاحة حكومة المتأسلمون في مصر واعتبروها انقلابا ضد الشرعيه ..ان هذا الحزب وكل من انتمى له ليس الا حزبا مشبوها ملطخا
بعار الخيانه حينما مد اصحابه اياديهم لمصافحة ضباط الاحتلال والصهيوني بريمر لابل وايدي الصفويين الذين ذبحوا ابناء العراق على الهويه.
من يعتبر هذا الحزب حزبا وطنيا فهو في ضلال لان الشرفاء يأنفون من مصافحة المحتل اما الخونه فينامون في احضانه.
كفى بالمرء خيانةً أن يكون أميناً للخونة
هذا أحمد خلف الذياب الوضيع الساقط بكل معنى الكلمة البارحة مساءآ من على قناة الشرقية نفى علمه بوجود عناصر القاعدة في ساحة العزة والكرامة وهذا الامر يرجع للاجهزة الالاستخبارتية والتسجيل الذي نشر من أجتماع لمجلس الوزراء هو أكد بما لا يقبل الشك بانه كذاب وعميل رخيص للهالكي وهو يدلي بأدعاته ويؤكد بانه أعرف بهم من الاجهزة وبطريقة مفضوحة ونسى هذا العميل الوضيع انه لا يتخلى عن حقيقته عندما كان عميل ومترجم للاحتلال هو اليوم يقوم بنفس الدور القذر تجاه أهله ومحافظته فليخسىء هذا الوضيع الجبان وانه سيلقى جزاءه أجلآ أم عاجلآ
الغباء موهبة وطمعه قتله
ومن اين لكم علم بما جرى ودار بين المحافظ والهالكي ، وان له دور في التحريض على ساحة الاعتصام والدعوة لاقتحامها وقتل من فيها (هو يعمل على حقن دماء اهل المدينة) ... حقيقة هذه منطق خوارج هذا العصر
تحسبونه هينا وهو عند الله عظيم الاية
يبدو ان السيد غير المعرف مصاب بالصمم، لأنه لم يتمكن من الاستماع إلى الشريط الذي فضحه المالكي والذي نشرناه ضمن المقال، حيث يفضح هذا الشريط مادار في ذلك الاجتماع بالصورة والصوت.
ندعو لكل اصم بالشفاء العاجل.
وندعو لمن على عينيه غشاوة ان يبصر النور بوضوح.
ملاحظة:
حذفنا تعليقك على هذا الموضوع
http://wijhatnadhar2.blogspot.com/2013/12/blog-post_1.html
لأنه يصب في ذات الاتجاه
بخصوص الغير معرف فاقول هؤلاء هم أذناب الحزب الإستسلامي الإجرامي العميل فمن الطبيعي ان يصابهم العمى والصم ولايفتحون سوى أنوفهم العفنة للتطاول على الأحرار تارة ، وللتفوه بالكذب والدجل تارةاخرى
أعانكم الله أخي المحرر وابعد عنكم الطفيليات
معلومات عن محافظ الانبار الحالي من مصدر اكيد في عشيرته:
احمد من البوذياب، عضو في الحزب الاسلامي ، سطى على القصر الرئاسي في الأنبار وسرق جميع محتوياته وتجهيزاته الثمينة من ابواب ونوافذ وغيرها وبنى باثمانها قصرا فخما في الرمادي.
حشره احمد ابو ريشة في ساحة الإعتصام واخذ يفاوض نوري المالكي على اساس انه سيرشح له احد قادة المعتصمين ليكون محافظا ويعمل على فض الاعتصام.
عينه المالكي محافظا واخذ يتآمر مع الحزب الاسلامي ومع ابو ريشة على اهل الأنبار..
لااريد التعليق اكثر عن هذا الحزب المشبع بالقذاره حاله حال حزب الدعوه العميل ..وكل اخوتي الذين علقوا كانوا قمه في وصفهم...لكني اقول بعض من كلمات لابد من قولها...كل مصيبه وقعت في العراق بعد الاحتلال يتحمل وزرها الحزب اللااسلامي..وكل مره تصل الامور الى وصول العمليه السياسيه الى الانهيار يبادر وينقذها بكل الخبث المعروف لدى قيادته العميله والخائنه الذين يحملون من النفاق والدجل مالا يحمله غيرهم الا تبت لهم والخزي والعار لهذا الحزب الفاسد المتكون من الحراميه واللصوص
لا يمكن أن نجني من الشوك العنب. فالحزب الإخواني في العراق هو أكثر الإخوان عمالة وخسة ونذالة. هؤلاء يستغلون الدين لتحقيق أهدافهم الدنيئة ضد العراق والأمة العربية. هذا الحزب يجب أن يحكم علي المنتمين إليه كحمنا على المنتمين لحزب الدعوة الفارسي.
محمد الدليمي
أنا من أهل الأنبار وأجد أن المحافظ لم يكن بهذا السوء الذي أظهره التقرير ولا التعليقات فالمحافظ ابن الأنبار وابن ساحات الاعتصام وضابط سابق فهو معروف من جميع أهل الأنبار ولم يعرف أحد عنه شيئا سيئا بل على العكس تميز بنظافة اليد والسمعة وكان يعمل على حماية الأنبار وأهلها لذلك استهدفه المالكي واعوانه وهو كان يعرف جيدا بخطة المالكي لاستهداف الأنبار من خلال إدخال الميليشيات باسم داعش وغيرها لذلك وقف ضد هذا المشروع وإلا لماذا يقوم المالكي بإبراز هذا المقطع الصغير من اللقاء الطويل الذي تكلم فيه المحافظ مع المالكي بكل صراحة وبقوة ، وقصة المقطع أن المالكي قال: جميع من في ساحات الاعتصام هم من القاعدة وداعش! فرد عليه المحافظ بل إن عددهم لا يتجاوز الثلاثين شخصا ونحن نعرفهم. فهل هذا يعتبر تحريضا؟! ثم تبين فيما بعد واثبتت الأيام صحة وجهة نظر المحافظ فقد استثمر المالكي وأعوانه الطائفيون فرصة دخول ما يسمى بداعش ليضرب الأنبار ويخربها.
أما كونه من الحزب الإسلامي أم لا فلا فأناأملك معلومة أكيدة بأنه ليس عضوا في الحزب الإسلامي العراقي ولو كان في الحزب الإسلامي فتلك ليست تهمة فالحزب لديه إيجابيات كما له أخطاء وهذا حال الأحزاب والعمل السياسي بشكل عام ... ودمتم بخير
السيد محمد الدليمي
نشرنا تعليقك رغم اننا نعتبر ان المعني من رموز الخيانة والغدر والإجرام بحق أهل الأنبار الذين أقسم على رعايتهم.
مع التقدير
إرسال تعليق