عقدت قناة TRT التلفزيونية التركية
الناطقة باللغة العربية ندوة تلفزيونية،
مؤخراً، عن القانون الدولي وتطبيقاته وهل ظلمنا القانون الدولي ام اننا ظلمنا
انفسنا؟
تحدث في الندوة ثلاثة من المتخصصين، هم
كل من الأساتذة ناجي حرج، دبلوماسي عراقي سابق في جنيف ومحاضر جامعي وناشط في
مجال حقوق الانسان، ومبارك المطوع، نائب
رئيس اتحاد الحقوقيين الدولي، والدكتور حسن كوني، استاذ القانون الدولي في جامعة 
Kultur التركية باسطنبول.
Kultur التركية باسطنبول.- ما هوالقانون الدولي ومن الذي صنعه؟
- لماذا يفتقر تطبيق القانون الدولي الى العدالة عندما يتعلق الامر بالقضايا العربية؟
- كيف ظلم العراق من خلال التطبيق السيء للقانون الدولي؟
- متى يمكن محاكمة مجرمي الحرب ومن شارك في العدوان على العراق؟
- لماذا تراجع الدور العربي في الأمم المتحدة وفي التأثير على السياسة الدولية؟
- تراجع العلاقات العربية التأريخية مع دول اميركا اللاتينية والدول الافريقية
- موقف الأمم المتحدّة من القضية الفلسطينية
- لماذا لم يتخذ مجلس الامن قرارات ملزمة ضد الكيان الصهيوني؟
- ما الموقف من التوسع الصهيوني والممارسات الاجرامية ضد الشعب الفلسطيني؟
- معاناة الأسرى الفلسطينيون في السجون الصهيونية
- لماذا لم يتم محاكمة مجرمي الحرب الصهاينة؟
- معاناة الأسرى العراقيين وما يتعرضون له من معاملة سيئة مخالفة للقانون الدولي
- محاكمة الرئيس الشهيد صدّام حسين، ومدى مواءمتها للمعايير الدولية
- الآثار البيئية للغزو الامريكي للعراق
- هل يمكن اقامة نظام دولي جديد؟
- هل يمكن انشاء محكمة جنائية اسلامية؟
- الاوضاع في سورية، وتداعيات الموقف منها.
وللاطلاع على النص الكامل للندوة، يمكن
الضغط هنا.
هناك تعليقان (2):
لقد طلمنا انفسنا لان الثقافة السياسية العامة لا تحترم وجود مجتمع دولي فيه حد ادنى من المبادئ التي تسيره وتعتقد ان مبادئ القانون الدولي هو مؤامرة على القضايا العربية, لقد عجبت دائما ان العرب لم يقدموا شكوى قانونية توصف ما قامت به اسرائيل ازاء الفلسطينيين كجريمة ادانة جماعية, ما عدا مصر في كل العهوذ فان الدول العربية توقع الاتفاقيات في نطاق الامم المتحدة ولا تعترف بها في بلدانها حقوق الانسان مثالا او التعذيب واذا انتقد المجتمع الدولي سلوكها تعتبره مؤامرة امبيريالية
الكل ظلم العراق من القانون الدولي المغيب والمطبق عالعرب والمسلمين فقط الى اخ من لديه قدره على الظلم ....ولكن الظلم لايدوم وان دام دمر ...
إرسال تعليق