موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأربعاء، 18 ديسمبر 2013

فوائد التطبير

وجهات نظر
مساهمة منا، في وجهات نظر، بإحياء شعائر آل البيت الصفوي، وخصوصاً في هذه الأيام التي تسيل بها دماء الموالين، ننشر هذا الموضوع حتى لايتهمنا أحد بالطائفية وإهمال المناسبات الصفوية العظمى..



بسم الله الرحمن الرحيم 
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى (( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب))
ومنها التطبير محبة لابي عبد الله الحسين - عليه الاسلام -
حيث من الفوائد الطبية
1-
(ثبت طبيا) االشخص المطبر الى ان يموت لاتأتيه نوبات قلبية .2-الجرح الذي ينتج من ضرب الرؤس بالسيوف وسال الدم الى الشعر حينها تموت القشرة من الرأس .
3-
 مع الجرح الذي يصيبه الانسان اثناء التطبير يخرج الدم وتموت 99 مليون خلية وبعد التطبير يأتي الله ب99 مليون
خلية جديدة مستعدة للعمل .



معاجز التطبير كثيرة منها
1-  قضية النبطية في لبنان قبل تقريبا 19 كيف هرب الاسرائيلين من المسيرة التي تطبر هناك
2- شخص به جلطة بالمخ قيل له سير مع المطبرين قال لا اريد فلما زاد عليه المرض اخذوه مجموعة من المؤمنين الى  ساحة التطبير فلما راى الجمع الغفير من المؤمنين اخذه حب الحسين فطلب من الشخص الذي يطبر للمؤمنين ان يطبر في رأسه فطبر له ثم اخذوه الى المستشفى فإذا به شفي تماما من الجلطة تماما
3-  شخص به تكسر حاد لطم بالسيف على راسه ثم راجع المستشفى واذا به شفي تماما من التكسر
4- مجموعة من الهنود يضربون بسوفهم الى الرؤوس ويضربون السلاسل المدعمة السكاكين على ظهورهم وظهورهم تسيل بالدماء وبعد الانتهاء كل واحد منهم يغسل ظهره وهو على اتم صحة وعافية

اشكاليات حول التطبير
·      التطبير يشوه صور اهل البيت
لا اذا هل البكاء على اهل البيت يشوه مذهب اهل اليت . هل العزاء يشوه مذهب اهل البيت هل لبس السواد يشوه مذهب اهل البيت هل رمي الحجرات في الحج يشوه الاسلام ؟؟ لا كذلك التطبير
·      التطبير يسبب الامراض
من قال بذلك فليأتي بشخص تضرر من التطبير
التطبير لا يسبب اي مرض بتاتا
·      التطبير يجعل الاعداء يسخرون من اهل البيت
اعلم ان اعداء اهل البيت لا يرضون عنك حتى تتبع ملتهم
·      التطبير بدعة من قال كذلك
الإمام السجاد عليه السلام ضرب برأسه بحجر يوم عاشوراء
السيدة الحوراء زينب عليها السلام ضربت رأسها بمقدم المحمل



فوائد التطبير وأهدافه كثيرة، منها:
إن التطبير يبقي ذكريات عاشوراء طرية جديدة، ومنها: إنه إظهار
للمظلومية والمظلومية أمضى سلاح لكبت العدو وكسب الأحباء. ومنها: إنه يكون في مقام الحجامة على الرأس التي سمّاها النبي صلى الله عليه وآله بالمنقذة والمنجية، أي: من الموت. ومنها: إنه من مصاديق الجزع على سيدنا ومولانا أبي عبدالله الحسين (صلوات الله عليه) المأمور به في السنّة الشريفة. ومنها: إنه اقتداء بمولاتنا السيّدة زينب الكبرى عليها السلام وغير ذلك ممّا يدلّ على الجواز، بل الاستحباب أيضاً.
هناك علماء يحرمون التطبير وهناك علماء يحللون التطبير والاختلاف في الراي لايفسد في الود قضية .
نحن اخوة موالون لولاية امير المؤمنين علي عليه السلام .

ملاحظة اولى
المصدر هنا

ملاحظة ثانية
وجهات نظر خالية المسؤولية عن أي مشاكل تنتج جراء قراءة هذا الموضوع.


هناك 6 تعليقات:

Om Yassen Aldolamy يقول...

والله اخي مصطفى أنا دائما ماهو مستفبل الطفل الذي ألف الدم اليس هو مشروع لرجل دموي الا يعتبر هذا اشد انواع العنف ضد الاطفال

مؤمن احمد يقول...

ليسوا من البشر

ابو محجن العراقي يقول...

اكيد للتطبير فوائد ...وهو استحمار البشر...لانهم لو يعرفون قيمة الانسان عند الله لما تجرأوا ان يفعلوا مثل هكذا ترهات

Hinde Zizi يقول...

سبحان الله تحللون و تفتون في امور ما انزل الله بها من سلطان هل ثبت على الرسول انه فعلها .انما امرنا بالحجامة في مواضعها واوفاتها و لاسبابها العلاجية .يا ايها الشيعة مالكم تبكون على ذكرى موت الحسن و الحسين في عاشوراء .اوليس الحري بالمسلمين ان يبكو على محمد رسول الله لانه مهما يكن فهو النبي و هو خاتم الانبياء لاكننا لا نفعل النه رسول فد خلة من قبله الرسول .بل نهانا عن ذلك و امرنا باتباع سنته لا البكاء عليه واسالت دمائنا في الشوارع بالطمر اعلانا عنا امام الناس بالحزن عليه الله بهدينا و يهديكم

غير معرف يقول...

اين منظمات رعاية الطفولة وخاصة اليونيسيف التي كانت تصدع رؤوسنا ايام الحكم الوطني السايق واسطواناتهم المشروخة بعدم احترام العراق للطفولة اليس هؤلاء الاطفال هم ضحية سادية طقوس وحشية وثنيةولكننا كالنعاج يريدنا الاجنبي هكذا ونذهب بملئ ارادتنا الى المجزرة شاكرين وممنونيين

Khaldoun Haddadin يقول...

مع الاسف

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..