وجهات
نظر
عبدالحميد
العاني
أفترض دائماً حسن النيه عند
الأصدقاء الفيسبوكيين، وأكون سعيداً حينما يشاركوني بعض ما ينشرون..
أو يدخل عليك آخر على صفحتك
دون (إحم ولا دستور) لينشر حكمة قيلت قبل العصر الجليدي ويطالبك بتعليق أو إعجاب
وكأن مانشره هي مقولة لجهبذ السياسة والمتمنطق العبقري وأحادي التفكير إبراهيم
الجعفري الأشيقر (طبعاً هو أول وأخر من يضيف لقبين لإسمه!)...
أما إذا تورطت وفتحت الدردشة
فهي الطامة الكبري وخصوصاً حين (تغلِّس) فينط عليك أحدهم ليسألك: أستاذ إنت
برشلوني لو مدريدي؟
ومن كل عقلي أظن انه يسألني
عن إسم عشيرتي! وعندها تأخذني العزة بالإثم وأغيضه بعدم الرد.. فينطّ عليك مرة
أخرى كما ينطّ أنور الحمداني في برنامجه ستوديو الساعة 9 ليكتب لك: (يا رجل.. ليش
متجاوب هاي نقطة نظام عليك!) عندها تضطر لغلق الحاسوب وتلعن أميركا التي جاءت لنا
بهذا الغضب الذي إسمه (أنترنيت!) وهذا الإدمان اللعين كإدمان نوري المالكي على الكذب!
هناك تعليق واحد:
ههههههههههههههه شغلة الفيس اني وياك
إرسال تعليق