موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأربعاء، 12 مارس 2014

رضا الناس غاية يُمكن إدراكها!

وجهات نظر
قديماً قالت العرب: رضا الناس غاية لا تُدرك.. وضربوا على ذلك أمثلة حفلت بها كتب التراث.
أما اليوم فقد انقلبت الآية وصار رضا الناس غاية يُمكن إدراكها بفضل التقنيات الحديثة، وبفضل بركات الفوتوشوب (قُدِّس سره) وهذا نموذج واحد فقط عن ذلك..

وفي الحقيقة هناك طريقة أخرى لكسب رضا الناس، وهي أن يكون المعني، حاشاكم، منافقاً مداهناً مراءٍ، ينعق مع كل ناعق ويأكل على كل الموائد، حينها ستكون له الحظوة وسيتبوأ أعلى المناصب وسيحظى برضا الجميع..


ولكل ذوق ما يشتهي

هناك تعليقان (2):

أبا محمد يقول...


أفضل ما قرأت تعليقا على هذه الصوره بأنها قمصلة ذات وجهين والتعليق يلتقي مع ما ذهبت اليه يا أباعبدالله الورد.

غير معرف يقول...

يا ابا عبدالله الورد لماذا تضيع وقتك مع هؤلاء الحثالات المنافقين فان السيف اصد انباء من الكتب وتقبل محبة المحبين

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..