وجهات نظر
قديماً قالت العرب: رضا الناس غاية لا تُدرك.. وضربوا على ذلك أمثلة حفلت بها كتب التراث.
أما اليوم فقد انقلبت الآية وصار رضا الناس غاية يُمكن إدراكها بفضل التقنيات الحديثة، وبفضل بركات الفوتوشوب (قُدِّس سره) وهذا نموذج واحد فقط عن ذلك..
ولكل ذوق ما يشتهي |
هناك تعليقان (2):
أفضل ما قرأت تعليقا على هذه الصوره بأنها قمصلة ذات وجهين والتعليق يلتقي مع ما ذهبت اليه يا أباعبدالله الورد.
يا ابا عبدالله الورد لماذا تضيع وقتك مع هؤلاء الحثالات المنافقين فان السيف اصد انباء من الكتب وتقبل محبة المحبين
إرسال تعليق