موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الخميس، 21 أغسطس 2014

إلى القراء الكرام.. رجاء ونداء

وجهات نظر
الإخوة القراء الكرام
بعد أن شقَّت وجهات نظر طريقها بين المواقع الوطنية المعنية بالشأن العراقي والعربي، ووجدت صدى طيباً لديكم انعكس في التزايد المستمر في عدد قرائها ومساحة انتشارها، توصلنا إلى بعض الأفكار التي نود أن نناقشها معاً، كأسرة واحدة..

هناك مشروع لتطوير وجهات نظر وتغيير تصميمها ومضمونها لتشمل، إضافة إلى المقالات والتقارير الصحفية التي تعودتم عليها، لتشمل الأخبار الصحفية، سياسية واقتصادية وعلمية ورياضية ومعرضا للصور المختلفة، وأبواباً أخرى نتناولها بذات الحرفية والدقة والأمانة التي عرفتموها فينا.
نتطلع إلى سماع مقترحاتكم وآرائكم الكريمة في هذا الصدد، حتى نتمكن من خدمة مشروعنا الوطني والقومي المقاوم من خلال تقديم خدمة إعلامية أفضل لقرائنا الكرام.
والله الموفق والمستعان



هناك 16 تعليقًا:

Kabas Awni يقول...

تمنياتنا لكم بالتوفيق والسداد

ghazi hamdani يقول...

بالتوفيق ان شاء الله

غير معرف يقول...

الراوي

كنت أسأل نفسي هذا السؤال "لماذا لا تتحول وجهات نظر الى موقع متكامل يجد فيه الباحث كل مايطلبه ؟ وهاأنتم تسعون الى ذلك....مسعى مبارك وموفق...وأقترح ان تكون هناك مساحة مهمه للأخبار اليومية للمجهادين والثوار اضافة الى المقالات السياسية والتحليلية واسلموا دوما.

Unknown يقول...


أستــاذ مصطفــى

حسـب طلبك في السماع لأراء المتابعين لموقعك العراقي الوطني ، فانا لم أجد أحد الأبواب المقترحة ضمن برنامجكم وهو الأعمال الأدبية والشعرية وما يطرح من خلالهما المعانات الأنسانية والأجتماعية والتي تتجسد في مقالة أنسانية أدبية لمجتمعنا العراقي الذي مازال يغرق في وحل الجهل والأمية والتعسف وأنعدام الحريات وفرض إرادات المحتل وأذنابه لتغيير الشخصية العراقية بشكل ممنهج ومن ضمنها التهجير الطائفي من بغداد ومدن أخرى ،
وأحيانا نجدها في قصائد ونثريات أدبية .
أتمنــى لكـم التوفيــق لخدمة عراقنا الحبيــب .

أبو يحيى العراقي يقول...

بالتوفيق وعلى بركة الله .. نسأله تعالى العون والسداد والتيسير والتأييد على الدوام ياأستاذنا الغالي

وجهات نظر يقول...

استاذي الراوي
ماكان يمنع كثير
قد نستطيع تجاوز بعضه وقد يبقى الجزء الآخر من بين العقبات. المهم المسعى والله المستعان
دمت سالما عزيزا

وجهات نظر يقول...

استاذ ابراهيم
نرجو ان نتمكن من اضافة هذا الباب وهو من ضمن اقكار التطوير.
نشكر اهتمامك
تحياتي

وجهات نظر يقول...

اخي أبويحيى العراقي
نشكرك على طيب مشاعرك وجميل ثقتك
تحياتي

ابن العروبة يقول...

أشد على أيديكم. وأعتقد أن هذا مقترح متميز. فنحن بحاجة إلى موقع شامل كتطور طبيعي لوجهات نظر. ولكني أعلم أن ذلك يتطلب جهودا وعقولا متعددة. أرجو لك التوفيق والسداد.

غير معرف يقول...

الاستاذ العزيز لا ارى ضروره لهذه الاضافات في هذا الضرف وارى الاستمرار على هذا النهج والتركيز على ما يعزز الجهد الثوري مع التحيه علي العامري

ضمير الطائي يقول...

لا شك أنه لابدمن تطوير الموقع وتوسيعه ، لكن يجب دراسة اولاً هل يمكن الآن؟ وهل يمكنك ان تعطيه الوقت الكافي لمتابعته وتميحصه ومراقبته وإختيار الجيد والمهم من المواضيع؟ مع دعواتي القلبية أخي العزيز بأن يوفقك الله ويسدد خطاك في كل خطوة صحيحة ومفيدة للصالح العام تتخذها ويبارك في جهدك وجهادك الإعلامي

Unknown يقول...

الاستاذ العزيز مصطفى
تحياتي لكم خاصة
ارى من وجهة نظري المتواضعة ان تحافظوا على بقاء مدونتكم في هذا الوقت بالذات كما هي بل وتطويرها باتجاه تكثيف المقالات الخاصة بمبادىء واساسيات متطلبات الثورة حتى النصر والتحرير لكل ارض العراق والتركيز على حشد الجهد العام الفكري باتجاه تحقيق النصر واضافة المعلومات والرصد الثوري والاشعار والاهازيج الثورية
وكما اورد الاخ غير المعرف خوفا من التشتت قبل انهاء المهمة الاساسية وهي تحرير العراق من العملاء والمحتلين واذنابهم
ودمت سندا للثورة

سلمان عبدالله يقول...

الاخ الاسناذ مصطفى المحترم
السلام عليكم
كما طورتم واجدنم في تطوير(وجهات نظر) حتى وصل عدد متابعيها الملايين فلابد وان المشروع الجديد سيلقى القبول والمتابعة من كل محبيكم

علي الكاش يقول...

الأخ العزيز الأستاذ ابو عبد الله المحترم
تحية طيبة
قرأت مقترحك حول فكرة تنوع المواد في الموقع الموقر، وقبل كل شيء اود أن أقدم لك التهاني والتبريكات على النجاح منقطع النظير الذي حققه الموقع من خلال الكفاءة والرقي المستمرين سواء في إختيار الكتاب أو المقالات الرصينة التي استقطبت السادة القراء. وهذا النجاح بالطبع هو نتيجة الجهود الحثيثة المبذولة من قبلك شخصيا، لأنك انت الذي تتولى مسؤولية اختيار المقالات ونشرها، علاوة على ما تقدمه من تصحيح طباعي وأحيانا لغوي دون أن تشير الى جهدك.
بلا شك فكرة التنوع فكرة ممتازة مع انها ستزيد من وطأة العمل والمسؤولية الملقاة على عاتقك مع إن ثقتنا بك والحمد لله كبيرة جدا. وأقترح ان تجري العملية على شكل قفزات وليس مرة واحدة وحسب الأهمية، كأن تبدأ الخطوة الأولى بنشرة أخبار يومية تصاحب المقالات، او فتح باب جديد لمساهمات القراء بالكتابة ومشاركة كتاب الموقع والإستفادة من ملاحظاتهم. او تسليط الضوء على الإصدارات الجديدة في مجال الفكر سيما التي تتعلق بقضايا العراق وهكذا، فهي تجربة في كل الأحوال... ومن الله التوفيق.

عصام عبدالله يقول...


خالص التحية والاحترام
قرأنا عن رغبتكم في تطوير موقعكم ويسعدنا مساعدتكم بهذا الشأن ويشرفنا العمل مع موقع وطني
طورنا عشرات المواقع الاخبارية ويسعدنا تطوير موقعكم بأفضل التقنيات والتصاميم

خالص التحية

غير معرف يقول...

نوافق الأخوه،بأن مرحله التحريرالتي يمربهاعراقنا المحتل يتطلب أن يستمر موقعكم الوطني الموقربنفس الوتيره في التعامل مع الآحداث وتحليلها. وآن يكون تطويره كما تطمحون في ما بعد مرحلة التحرير، مرحلة بناء عراقنا الحبيب من جديد، الذي هدمه حلف الشر: آمريكان ومجوس ويهوصهيون وذيولهم من العملاء. ولكن ما بين المرحلتين نقترح عليكم إضافة بعض الصفحات الخاصه التي تغني الموقع بنفس الهدف والروحيه بالعرض والتحليل :
١ـ صفحة الفن والإحتلال: تضم عرض إنتاجات ونشاطات فنانين عراقين وعرب خلال الإحتلال؛
٢ـ صفحة الأدب والإحتلال: تتضمن عرض وتحليل كتب قصص شعر.. التي تخص المرحل
- صفحة البحوث عن الإحتلال معه آو ضده مع تحليل وتعليق؛
ـ صفحة بحوث ودراسات نفسيه تختص في:الجاسوسيه، غسل الأدمغة، الإشاعه والخدع في الحروب (مثال: داعش)، تشابه طرق التعذيب عند المجوس والآمريكان ويهوصهيون، خطط الترويع، طرق خلخلة المجتمعات المستقره.. فالوسائل النفسيه آسرع وآكثر تآثيراً من الآسلحه وقد نجح فيها المحتلون بإمتياز!!مع الآسف لقلة التثقف والتسلح بهذه الوسيله عند مواطنينا والعرب بصورة عامه فسهل الوقوع في حبائل كذبهم وخدعهم : مثال ما حصل آخيرا من آحداث في العراق كيف آصبح آوباما رسول سلام وإنقاذ ذلك الوغد الذي يريد إرجاع زمن الإحتلال من خلال التلاعب في الآحداث .. يجب فهم آساليب العدو المراوغه ...
Aoum MAYAM

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..