موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأربعاء، 20 أغسطس 2014

جهاد النكاح "الأمازيغي" في خدمة "الجيش الكردي"!

 ملاحظة تمهيدية من الناشر:
ليس المقصود بنشر هذا الموضوع أي إساءة الى الامازيغبة والامازيغيين، فكثير منهم أصدقاء أعزاء، ولا ننسى ان ثورة الريف في المغرب الشقيق قادها المجاهد عبدالكريم الخطابي الامازيغي. بل المقصود من يعنيها الخبر فقط، وأكرر فقط.

مع تقديري

المحرر
.........
 وجهات نظر
كانت العلمانية العامل الأساس لتقدم الغرب وتطوره، حين حررت العقل وكل المجتمع من سلطة الكنيسة الإرهابية المهيمنة على الفرد وعلى المجتمع، وأطلقت قدرات الانسان نحو الإبداع والبحث العلمي والتقدم البشري، فكانت النتيجة هذا الكومبيوتر الذي نكتب به ونتواصل مع العالم من خلاله..

أما العلمانيين في أقطارنا العربية، فحالهم مختلف، بل متناقض تماماً، إذ يحصرون كل قضيتهم في الجن ومتعه المحرَّمة، دون غيرها، والأمازيغية المعادية للعرب والمسلمين وداعية التطبيع مع العدو الصهيوني مليكة مزان نموذج واحد، فقط، على هؤلاء..
هؤلاء الساقطون هم الذين تعتمد عليهم الأبواق العفنة في ترويج فرياتها مثل جهاد النكاح وختان النساء وغيرها، مما ثبت زيفه.
إقرأوا ما كتبته على صفحتها في موقع الفيس بوك واحكموا أي تفاهة تتحكم بالتيار العلماني في بلاد العرب.. وباركوا لحركة الليبرالية والعلمانية العربية والكردية هذا الانجاز الكبير!


هناك 9 تعليقات:

Al-Waleed Khalid يقول...

ما مشكلة الاقليات؟؟ هل سيخرجون امراضهم النفسية علينا؟؟

Hikmat Mohammed Alani يقول...

كان هناك داءما علاقة بين الأمازيغ المغاربة والأكراد حيث يعتقد كليهما بالانفصال عن الدولة العراقية والمغربية وفوق هذا وذاك فان سفير العراق في المغرب هو كردي انفصالي

Baydaa A. Al-azzawi يقول...

استر علينا يارب.

Walaa Said يقول...

حقدا صهيونيا على العرب فهذه ترضع من حقد بني صهيون

Unknown يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جعلنا من امة محمد صلى الله عليه وسلم تركنا على المحجة البيضاء مازاغ عنها الا هالك, . ما نسمعه ونقرأه هذه الايام يثير الاشمئزاز البشري الانساني الفطري الذي فطرنا الله عليه. فلقد كان العرب قبل الاسلام في الجاهلية يشركون النساء في الحرب لمداواة الجرحى ورفع الهمم وقول الشعر لا للممارسة الجنس
تقول ابنة القرين الشيبانية في ذي قار
ويها بني شيبان صفا بعد صف **** ان تهزموا يصبغوا فينا القلف.

الانحطاط الاخلاقي سمة دنيئة لا يدانيها الا الدنيء والحمد لله الذي جعل من يحاربنا على هذه الدناءة والانحطاط.

KhalilAl Alwindawi يقول...

منذ عام 1975 وجدنا في باريس ان هناك تعاونا وثيقا بين الاكراد والأمازيغ في شمال افريقيا

علي أحمد علي يقول...

لعنة الله عليهم أجمعين كلاب الصهاينة

غير معرف يقول...

الامازيغيون اسمى واشرف من هذه الغاوية

أبو يحيى العراقي يقول...

هكذا هم لطالما رمونا بالذي فيهم وانسلوا من المتعة الى الجنس الامازيغي

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..