وجهات نظر
المناضل طارق عزيز ورفاقه الأسرى في سجون السلطة الإرهابية المجرمة العميلة في بغداد ليسوا محل مساومات من جانب الولايات المتحدة، ولا من جانب الثوار أيضاً، لكن وكالة انباء فارس، تدس كماً هائلاً من السم في خبرها المنشور هذا اليوم بخصوص هؤلاء الأسرى الأحرار.
تؤكد وكالة أنباء فارس، وهي شبه رسمية بحسب معلوماتي، للقراء، هنا، أن ثمن إطلاق سراح هؤلاء الأسرى هو إخراج تنظيم داعش من العراق، وهي بهذه الصياغة تضرب عصفورين بحجر واحد:
الأول: ان داعش من صنعها وهي من يتحكم بحركتها.
الثاني ان هؤلاء الأسرى مرتبطين بشكل أو بآخر بتنظيم داعش.
وربما كانت لها اهداف اخرى تريد رميها بذات الحجر.
طارق عزيز ورفاقه ليسوا محل مساومة، فالثورة التي يحاول عملاء فارس رميها بفظائع داعش لن تقف عند إطلاق سراح أي من القادة، مهما كان دورهم كبيراً ومؤثراً..
انها محاولة فارسية للتشويش على الثورة وربطها بالفظائع التي يرتكبها من يتعمد إعاقة الثورة وبلوغها لأهدافها..
طارق عزيز ورفاقه ليسوا محل مساومة، فالثورة التي يحاول عملاء فارس رميها بفظائع داعش لن تقف عند إطلاق سراح أي من القادة، مهما كان دورهم كبيراً ومؤثراً..
انها محاولة فارسية للتشويش على الثورة وربطها بالفظائع التي يرتكبها من يتعمد إعاقة الثورة وبلوغها لأهدافها..
هناك 9 تعليقات:
لم يتركوا مكيدة أو مكر إلا وجربوه للإساءة إلى الثوار والثورة، الله يخزيهم والله يجعل كيدهم في نحورهم
بسم الله الرحمن الرحيم
من سلم الاسرى لايران اليس هم الاميركان.....
بسم الله الرحمن الرحيم..
وقطعا لا يخلو الأمر من تحريض رخيص على تصفية رجال الحكم الوطني القابعين في زنازين الطغاة او الابتزاز المكشوف بغية تحقيق أهداف عجزوا عن تحقيقها بكل الدم الذي صبغوا به حياة العراق والعراقيين ،ولأنهم يفتقرون الذمة والضمير ويفتقدون الشرف والعقل والقلب السليم ،فلا يمكن إلا أن يؤخذ ما نشروه مأخذ الجد ،وان تتعالى الأصوات مطالبة بحماية أسرانا في سجون الطغاة ، والتي تتحمل الإدارة الأمريكية المسؤولية عنها كاملة بجانبها القانوني والأخلاقي ،
فك الله اسرهم وهم انبل واكرم مما يشاع عنهم.ولذل السجن اهون عليهم من ذل مساومة رخيصة
ﻻ اعرف متى يتم وأد تلك الشرذمه من العراق الحبيب فيسطع نور رجاله الشرفاء
النصر قادم بعون الله تعالى فلا تستعجلوه
هذا الاعلام المدسوس للفرس المجوس الخنازير هذا اعمالهم الردئه
مشكله حكومه الاحتلال التابعه لحزب الدعوه الطائفي تستخف بعقول العراقيين من خلال تلك التصريحات الجوفاء فتاره يلجئون لاصحاب العمائم واللحى النجسه لتبرير عدوانهم على اهل السنه وتاره يستثيثون بامريكا لمحاربه الارهاب وتاره يتباكون ويلطمون كعادتهم من ضفوط امريكيه عليهم مع تبديل حكومات الاحتلال طبخه طبخت بقم القمامه والطباخ امريكي والبهارات عربيه
لو انهم ليسوا في احراج وارتباك ... لما نشروا مثل هذه ... هم يتمنوا ان يحدث مثل هذا ... ليخرجوا من ارتباكهم وهزيمتهم اولا .... ولكي يؤكدوا ولو مرة ان هنالك من رجال الشهيد الذين قادوا العراق بكل امانة واخلاص ... ان هنالك منهم من يمكن ان ينزلق الى عمليتهم التافهة والاحتلال .... خسئوا فهؤلاء الابطال أجل واسمى من ان ينزلقوا الى مسارهم التافه والدنيء ............
إرسال تعليق