شوهدت السيارة المنشورة صورتها في أدناه تتجول في شارع الشيخ زايد في دبي، بدولة الإمارات العربية المتحدة، ظهيرة يوم الأحد الفائت، 5 فبراير/ شباط 2012.
ولأنه لا أحد يسأل اليوم ذلك السؤال التاريخي القائل: من أين لك هذا؟ فقد مرَّت السيارة دون أن تلفت أنظار الكثيرين، لكنها لفتت أنظار قارئ بارع حرص أن يزوِّد وجهات نظر بصورتها.
ونحن إذ ننشر الصورة التي زوَّدنا بها قارءنا العزيز، مشكوراً، اليوم، نسأل صاحبها، أياً كان: من أين لك هذا؟
 |
| يمكن الضغط على الصورة لرؤيتها بحجم أكبر |
انها سيارة من نوع رولس رويس فانتوم، وأعتقد ان قراءنا الكرام يعرفون ماذا يعني ذلك؟
هناك 4 تعليقات:
حقيقة صاروا تجارا كبار ولا اعتقد بعد 5 سنوات سوف نجد حتى الخبز اذا استمروا بهذا الشكل لكن رقمها اربيل وهي في دبي وهذا يعني انها لشخص متنفذ جدا
كم دفع ثمن شحن السيارة من العراق الى الامارات!!!!!
كما قال الاخ ياسين لكن اختلف معه بالتوقيت فالله اعلم بعد سنة قد لايجد العراقي حتى الخبز واقصد العراقي المسكين الشريف الكادح لانه العراق يعيش بالقدرة وفقط هو قشرة والداخل منخور بشكل فضيع واستنزاف ثرواته عمل منظم تقف ورائه امريكا وايران .. فدمرو الزراعة التي اي اساس قوت البلد ثم الماء فلا توجد حكومة قوية تعمل على خلق توازن بسياسة الماء ثم دمرو الصناعة فالبلد مستورد مستهلك بنسبة 98% فقط بعض الانتاج البسيط من الاغذية قصيرة الامد اما الصناعة الثقيلة اوحتى الخفيفة فقد دمرت وانقرضت واستولت على الاسواق البضائع الايرانية والصينية السيئة الصنع .. ناهيك عن توقف عجلة الاعمار الحقيقي المدروس فلا توجد خطط اعمار تبنى على اسس التوسع السكاني والمعيشي وانما فقط مشاريع للسرقة والمقاولين.
وهذا العمل في تدمير اقتصاد البلد هو منظم بحيث جعل العراق بلد بدائي والهدف هو استنزاف ثرواته وجعله بلد يبيع النفط ليعيش يومه فقط ولاتوجد اي خطط اقتصادية للبلد وللاجيال القادمة فالان اذا توقف سوق النفط العالمي لاي سبب من الاسباب فهو يعني ان العراقيين يموتون من الجوع لانه كل اقتصاد البلد مبني على بيع النفط واذا اخذنا مثال على كيفية استغلال الثروات النفطية فان النرويج هو افضل بلد في العالم استغل موارده النفطية في تامين مصادر للاجيال القادمة .. مايحدث في العراق هو عمل منظم الهدف منه جعل العراق بلد كسيح مشلول يبيع نفط وياكل فقط وامريكا تشجع المسؤلين على سرقة البلد فهذا يصب في مصلحتها والاموال اصلا تذهب في بنوك امريكا واوربا يعني مايسرق من العراق يتم استثماره في الغرب وامريكا وهذا يعود بالنفع عليهم
اما ايران فلها كل المصلحة في تدمير اقتصاد البلد اولا لاضعافه عسكريا حتى لايشكل تهديد بعد ان ذاقت الامرين في حرب الثمانينيات وثانيا سرقة ثروات العراق وثالثا اغراق السوق العراقية بالبضائع الايرانية السيئة الرديئة وباسعار اضعاف ماتستحق.
البلد يسير نحو كارثة ليست فقط سياسية طائفية وانما اقتصادية غذائية
صابر اليزيدي
أولا ... ماخفي كان اعظم ثانيآ ان تسجيل السيارات في اربيل او اي من المحافظات الشماليه لايخضع كما هو في بغداد فقد اعتاد العملاء ان يقومو بذلك التسجيل ثم يخرجوها من العراق لانني اعتقد ان مثل هذه السياره في العراق تجلب الانتباه ولو الان الملاعين يركبون اضخم من هذه السياره كالسيارات المدرعه
يابا يمعودين شنو مني اله هذا ورثها من ابوه
إرسال تعليق