لم نجد ما يمثل حجم الجرائم التي ارتكبها ويرتكبها كل يوم مجرم حزب الدعوة (نوري المالكي) في العراق منذ استلامه السلطة وحتى هذه اللحظة أفضل ولا أكثر تعبيرا من هذه الصورة !
فالصورة أدناه، التي أبدعها (العبيدي المعظماوي)، تم تركيبها من آلاف صور القتلى والجرحى والأطفال والنساء وميليشيات القتل والجريمة، لتكون بمجموعها صورة المالكي الحقيقية التي قامت فوق أشلاء الآلاف من الأبرياء تحقيقا للحلم الايراني الفارسي بتحويل العراق الى نعجة تسير في قطيع الولي الفقيه نحو الذبح والسلخ..
إليكم الصورة كما نشرها موقع الرابطة العراقية، ويمكن الضغط على الصور لمشاهدتها بحجم أكبر.
إليكم الصورة كما نشرها موقع الرابطة العراقية، ويمكن الضغط على الصور لمشاهدتها بحجم أكبر.
ملاحظة:
نُشرت الصور هنا
هناك تعليقان (2):
اتمنى تدوين هذه الصور واي صور لانتهاكات هذا المجرم ومليشياته القذرة وجرائم جيش المهدي وكل المليشيات العميلة لايران والمجلس الاعلى لتكون وثيقة دامغة ضد هؤلاء القتلة المأجورين ..
اذلك اطالب كل الكتاب والمؤرخين والاعلاميين والصحفيين لمن يمتلك هذه الوثائق ارشفتها ونشرها على المواقع الوطنية ليشاهدها كل العالم لما قام به هؤلاء الجرمون ضد ابناء العراق
عقيد الامن ع . ن
رساله مفتوحه للاستاذ مصطفى ولصقر العراق الشهم
تكملة لاقتراحه ارى ان تكون هناك جهه مركزيه تستلم ذلك وتقوم بتدقيقه لتجنب الاحتمالات التي قد يستغلها أولاءك الاوباش حيث تقوم تلك الجهه وبادراك التعامل مع المعلومه بطريقه ذكيه وتحتفظ بالاصل اي قبل التدقيق لتقوم بارشفتها والتصرف بها على النطاق الدولي ولكي لاتبذل جهودآ مبعثره فالمقترح ان تقوم جهه معينه من مواقعنا الوطنيه بالتنسيق مع بقيه المواقع كي تتضح الامكانيه لذلك بين الابطال المشرفين على تلك المواقع وبالتالي يعلن عن تلك الجهه وتلك الجهه تقوم بتوزيع تلك المعلومات المطلوبه وكذا التصرف بها على النطاق الدولي ومنظمات حقوق الانسان والمنظمات الاجتماعيه والسياسيه وكلي امل بان تكون اعمالكم شموليه وليكن شعاركم على الباغي تدور الدوائر ساعين لتنفيذ شعار يجب ان يبقى كحقيقه لكل شريف في هذه الامه
لاأمان لمحتل .. ولاأمن لعميل .. تذكر تلك الحقيقة
ولكم مني فائق الاحترام
إرسال تعليق