موقعنا الجديد، مع التقدير

موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد

الأحد، 12 فبراير 2012

من هم؟

قال مدير المخابرات ورئيس الوزراء الأردني الأسبق أحمد عبيدات إن مسؤولين أردنيين كبار استولوا على الودائع العراقية في البنوك الأردنية بعد احتلال بغداد عام 2003.
جاء ذلك في محاضرة له، قبل أيام، بمجمع النقابات بالعاصمة الأردنية.





لمزيد من التفاصيل اضغط هنا رجاءً
ولكن من هم أولئك اللصوص المقصودين بكلام السيد عبيدات؟



هناك تعليقان (2):

صقر العراق يقول...

كنا نتأمل ان تحافظ حكومة الاردن على الودائع والاموال العراقية واذا بها تستولي عليها ..
مع الاسف

Anonymous يقول...

السلام عليكم
فيما يبدو أن سرقة الأرصدة المجمدة أو التي يتركها فترة طويلة أصحابها من دون مراجعتها, في البنوك الاردنية شائعة من مدة طويلة وقديمة, ولدينا السيد المحترم جداً أحمد الجلبي أفضل مثال, ولكنني شخصياً عندي حادثة عفتها وأطلعت على بعض تفاصيلها شخصياً في 1994 في عمان نفسها فقد ألتقيت حينها بالأخ طلال أبن رعد الشكرجي وروى لي معاناته في أستحصال و الأستفادة من أرصدة والأسهم التي بأسم والده وعمه رحمهم الله حيث قال لي, في بداية أربعينيات القرن الماضي سافر والدة وعمه الى لبنان والأردن وقد أشتروا في بيروت فيلا فاخرة وكبيرة وكذلك أرصدة أسهم تأسيسية من رأسمال البنك العربي في الأردن وكانت 40 سهماً 20 بأسم كل منهم وفي مقابل كل عشرة أسهم يكون له سهم في البنك السويسري, ومن الأمور المعتمدة في عقد أمتلاك هذه الاسهم ثبت فقرة أستخدام الارباح السنوية لكل سهم في شراء وأمتلاك أسهم جديدة من رأسالمال , وتركاها لحين أكتشاف ذلك من قبل ورثتهما فأخذ الأخ طلال توكيل من والدته وأخوته وخواته ورثة والده وذهب الى الأردن ليطلع على ماآلت أليه أرصدة والده التي وجد أنها وصلت الى مالا يقل عن 4000 سهم ويقابلها في البنك السويسري 400 سهم مما يعني أنه يستطيع الحصول على أرباح شهرية يستطيع التصرف بها بما لا يقل عن 1000 دينار أردني, ولكنة واجه عراقيل كثيرة لتثبيت حقه وفي كمية هذه الأسهم وأستحصالها وعمل ملكية بأسمه بصفته وريث شرعي لوالده بسبب محاولة ومن زمن أحد مدراء الأقسام في البنك العربي الفرع الرئيسي عمان الأستحواذ عليها ومصادرة قسم كبير منها بسبب أن لا أحد يراجعها أو يراجع عليها ولم يحل الموضوع حتى تمكن من الوقوف أمام بوابة قصر الأمير عبد الله في حينها وهو الأن الملك عبد الله الثاني وأعترض موكبه عند خروجه صباحاً وعندها عرض عليه مشكلته فحصل من على كرت الأمير مع توصية تلفونية لمدير البنك العربي فحصل على جميع حقوقه وأسهم والده ولست أعلم ما حصل لذلك المصرفي الأردني, لست أعلم هل أتكلم في نفس الموضوع ولكنها السرقة المصرفية وعلى قدر حجم الرصيد يكون حجم ومركز المختلس وتجاربنا في عمان الاردن كثيرة.
وأعتقد ينطبق القول ( لاجديد تحت الشمس) على الخبر والمقالة
محمود النعيمي

تنويه من المحرر

تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..