في المقطع التالي الذي ستشاهدونه أسفل هذه السطور، يعترف الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، بتعاون بلاده مع الغزاة الأميركيين في أفغانستان والعراق، دون أن تحصد شيئا، مضيفا انهم، حكومة بلاده، استجابوا للإملاءات الأميركية بشأن الملف النووي لكن الأميركيين تعاملوا معهم بصلافة، واعتبروا إيران إحدى دول محور الشر.
موقعنا الجديد، مع التقدير
نأسف لإزعاجكم، انتقلنا إلى هنا رجاءً، يرجى الضغط على الصورة للانتقال إلى موقعنا الجديد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تنويه من المحرر
وجهات نظر موقع شخصي تماماً لا يمثل أي جهة أو حزب أو منظمة، ولا ينتمي إلا للعراق وأمته العربية والإسلامية، وهو محمي بالقانون وبميثاق الشرف الصحفي ولايسمح بإعادة النشر إلا بشرط ذكر المصدر.. الكتاب يتحملون مسؤولية مقالاتهم، والناشر غير مسؤول عنها..
هناك 5 تعليقات:
تبا له ...
صلف واتعامل مع صلف والنتيجة خراب الشعوب .. لعنة الله على الظالمين
الأستاذ الفاضل مصطفى كامل سلامي و تحياتي وثيقة هامة و مميزة تضاف إلى سلسلة طويلة من الوثائق عن مشاركة إيران المبكرة في غزو العراق و في المشروع السياسي التدميري الذي رافق ذلك الإحتلال و أعقبه. أظن أن من المناسب إهدائها لبعض الأخوة في التيارات الوطنية و القومية من الذين لازالوا يحسنون الظن بهذا العدو المجرم و يعفوه من أي ذنب أو مسؤولية و يصورونه على أنه الطرف المحظوظ الذي سقطت في حجره الدرة العراقية بمحض الصدفة من غير أن يحرك ساكناً و أن من يتهمه بشيء من السوء إنما هو بين ساذج أو متجني لأسباب و اغراض شتى. نسمع من البعض اليوم أن الولايات المتحدة و الكيان الصهيوني و اتباعهما الأذلاء المجرمون من أنظمة الخليج (و ينسون عروبته عند ذكره) هم وحدهم المسؤولون عن إثارة الفتن و الأحقاد الطائفية في المنطقة لإستخدامها في الحرب ضد إيران و نسي أو تناسى هؤلاء أن إيران تبنت الطائفية منذ زمن بعيد و ثبتته في دساتيرها المختلفة سواء في الزمن الشاهنشاهي أو في زمن الخميني حيث أعطاه الخميني بعداً أعمق و أعقد و هي التي تبنت و بكل صفاقة و وقاحة فكرة تصدير الثورة سيئة الصيت منذ العام 1979.
اخي الكريم الاستاذ مصطفى كل عراقي وطني ومخلص لا يحتاج الى هذا المقطع او اعترافات هذا النكرة .. لكن نوجه محتوى هذا الفجيو الى كل من يتعامل مع ايران ويخون بلده وكل من يؤمن بان ايران تدعم القضايا العربية .. هذا افصح جواب لكل من يريد الحقيقة . القذر نجاد يعترف بانهم اي الايرانيين تعاونوا مع امريكا من اجل احتلال العراق وهم مستعدون بالتعاون مع الشيطان لاجل مصالحهم القومية الفارسية العنصرية .. الم يكونوا يسمون امريكا بالشيطان الاچبر وقوى الاستچبار العالمي ...
يعنى هدا المتخلف كل عقله يريد يسوى سلاح نووى حتى يضرب بى العالم
يعنى كل عقله انو الاميركان نايمين
المشكلة بالموضوع اكو ناس تصدكه لانهم سدج اسلوب تفكيرهم محدود
لك بابا لاترحون بالغلط وتتوقعون هدا يحارب امريكا
والله ادا فكر بلحظه ويه نفسة يحارب امريكا صدك او حتى يحلم بالحلم انو ديحارب امريكايكعد الصبح ميلكه ايران
لك بابا الامريكان لروسيا فلشوها
اسالو لنجاد سوال واحد بس هو يحجى بالحرب هو عنده قوة جويه يحارب بيهة
لك ويه صدام مكايش النوب ويه الامريكان
إرسال تعليق