أبو حمزة، واحد من صُنّاع العراق الجديد، عراق القتل والفساد واللصوصية، عراق الاعتقالات والخطف والاغتيالات والتفجيرات واللواصق وكواتم الصوت، عراق التهجير الطائفي والقتل الطائفي والمحاصصة الطائفية، عراق الجرائم التي لم يسمع ببشاعتها أحد من قبل، وعراق الجواسيس الذين صاروا، بقدرة أميركا المجرمة، زعماء وساسة ومنظرين في الشرف والوطنية.
وهو في هذه الاعترافات المهمة يلقي أضواءً كاشفة على جوانب ممايجري في العراق الجديد، الذي يؤكد انه مايزال محتلاً من جانب أميركا، وان انسحابها مجرد ضحك على الذقون.
انها اعترافات جديرة بالقراءة والتوثيق، فقائلها عميل 15 جهاز مخابرات عربي واقليمي ودولي، وهو مطلع، حتماً، على كثير من التفاصيل.
لمطالعة الاعترافات، الرجاء الضغط هنا.
هناك تعليقان (2):
ابو "غمزة" يريد ان يقول ان عصابة المالكي ليسوا عملاء استراتيجيين الا لثلاثة قوى امريكا والصهاينة وايران ولكنه هو وعصابته اجدر بحمل الامانه فهو عميل لخمسة عشر جهاز امن دولي ولهذا العملية السياسية منقوصة عماله وسفالة وقتل ولااخلاق وانبطاح وووووووووو
ولكم تحياتي
لم يأتي بشيء جديد .. المعلومات التي ادلى بها لا تخفى عن الشارع العراقي ولم تغير من وضعه شيء
إرسال تعليق