أثار استخدام روسيا والصين حق النقض (الفيتو) لإحباط قرار في مجلس الأمن الدولي بشأن سوريا، موجة عاصفة من الاحتجاجات كانت في مجملها دعائية وتخدم أغراضاً سياسية ولا علاقة لها بمايعانيه الشعب العربي السوري من مآسٍ حقيقية على أرض الواقع، على الإطلاق.
ووصفت الولايات المتحدة الفيتو الروسي الصيني بأنه مثير للاشمئزاز ومشين ويدعو للأسف!
وقد نشر الدكتور عماد خدوري مقالاً مهماً جداً استعرض فيه استخدام الولايات المتحدة الأميركية للفيتو لإحباط عشرات القرارات بين عامي 1972 و 2011، ومعظمها يتعلق بالصراع العربي الصهيوني.
للاطلاع على القائمة المذهلة والمثيرة للنقمة على السياسة الأميركية فعلاً، يرجى الضغط هنا
هناك تعليق واحد:
أزال المؤلف هذا التعليق.
إرسال تعليق