بعد أن أعلنت عن نفسها قبل عدة أشهر، دعت الدولة القبطية لصاحبها موريس صادق ورئيسها عصمت زقلمة وهما من القيادات المؤيدة للعدو الصهيوني، عزمها التعاقد مع شركات مرتزقة أميركية، ربما من بينها بلاك ووتر، لتأمين أقباط مصر، أو تشغيل (بلطجية) أو التعاقد مع شركات أمن محلية مصرية لتوفير الحماية للأقباط.
"الدولة القبطية" تتعاقد مع شركات أميركية لتأمين أقباط مصر
قال بيان صادر عما يسمى "الدولة القبطية" أنها ستتعاقد مع شركات أمن أمريكية لحماية الاقباط فى مصر وفقا للقانون المصرى الذى يعطى الحق للمواطنين فى حماية انفسهم وممتلكاتهم عن طريق تلك الشركات.
وأضاف البيان الصادر يوم السبت الماضي، 11/2/2012، أن "الدولة القبطية" عقدت مؤتمرا صحفيا يوم الجمعة الماضى فى مدينة سان فرانسيسكو بولاية كالفورنيا بمشاركة اعضاء الهيئة المفوضية للدولة القبطية أعلنوا فيه انه سيتم تمويل هذه الشركات من اقباط الداخل والخارج.
ودعت "الدولة القبطية" التى يرأسها عصمت زقلمة، الاقباط الى تشغيل "بلطجية" لحمايتهم كما دعت الكنائس الى الاتفاق مع شركات أمن محلية لحماية الاقباط .
وقالت إنها تتوجه إلى الامم المتحدة والكونجرس الأمريكى والرئيس أوباما ودول الجوار والمجلس العسكرى الحاكم ومجلس الشعب لحماية الاقباط فى حدود القانون الدولى ، وأنها تحمل المجلس العسكرى الحاكم فى مصر المسئولية الكاملة الجنائية والمدنية عن أى أذى يقع على الاقباط.
وأضاف البيان الصادر يوم السبت الماضي، 11/2/2012، أن "الدولة القبطية" عقدت مؤتمرا صحفيا يوم الجمعة الماضى فى مدينة سان فرانسيسكو بولاية كالفورنيا بمشاركة اعضاء الهيئة المفوضية للدولة القبطية أعلنوا فيه انه سيتم تمويل هذه الشركات من اقباط الداخل والخارج.
ودعت "الدولة القبطية" التى يرأسها عصمت زقلمة، الاقباط الى تشغيل "بلطجية" لحمايتهم كما دعت الكنائس الى الاتفاق مع شركات أمن محلية لحماية الاقباط .
وقالت إنها تتوجه إلى الامم المتحدة والكونجرس الأمريكى والرئيس أوباما ودول الجوار والمجلس العسكرى الحاكم ومجلس الشعب لحماية الاقباط فى حدود القانون الدولى ، وأنها تحمل المجلس العسكرى الحاكم فى مصر المسئولية الكاملة الجنائية والمدنية عن أى أذى يقع على الاقباط.
ملاحظة:
إقرأ نص الخبر هنا
ويمكن الاطلاع على تفاصيل إضافية بشأن مشروع الدولة القبطية لصاحبها موريس صادق ورئيسها عصمت زقلمة هنا
هناك 5 تعليقات:
هم اخوة في العقيدة فكيف لا يتعاقدون معهم
منذ قرون يتعايش الاقباط مع المسلمين في هذا البلد العربي الكبير .ز ما الذي حصل حتى يطلب هؤلاء الحماية من الامريكان .. الدليل ان هؤلاء عملاء مأجورين من قبل امريكان لتعكير الصف المصري المتعايش ولا يوجد تفرقة دينية بينهم .. لماذا الان يا اقباط ؟؟؟؟
هذه من اولى ثمار الخريف العربي القادم والذي لن يجد الفقهاء له حلا ولا فتوى سوى الترحم على ايام زمان مع كل ماسيها واهوالها
لان الذي يريد ان يلعب لعبة الكبار ويحرك الامور عليه ان يكتوي بنارها اذا لم يكن على استعداد كاف وقادر على السيطرة على النتائج
ليس تشفيا ولكن شفقة على هؤلاء الثعالب الذين سمعوا صوت الطبل المعلق على الشجرة فظنوا نه عرس فيه لحم وشحم كثير وعندما حضروه وجدوه طبل اجوف فماذا سيقولون الان ؟
إلى الأخ صقر العراق
السؤال يجب أن يكون لماذا الان يا عملاء وليس لماذا الان يا اقباط...
هم والفرس المجوس والصهاينه على نفس الخط
إرسال تعليق